قضية للحوار: أخي [you] ما رأيك في استخدام الآيباد بدل الأوراق في الخطبة
أبو عبد الرحمن
أخي [you]
جهاز الآيباد بدأ ا نتشاره يتزايد ، ووجدت أنه بخفة وزنه وسهولة استعراض الصفحات فيه يدويا مباشرة باللمس، يمكن أن يغني عن طباعة الخطبة وما يتطلبه من أوراق وحبر ، ويسهل إدخال التعديلات إلى آخر لحظة.
وسيسعد الخطباء باستعراض الإخوة تجاربهم في ذلك ، ولاسيما حلول توافق الوورد مع برنامج النصوص في آبل.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشاهدات 84116 | التعليقات 182
قبل أمس كنت أتكلم مع أحد الإخوان عن هذا الموضوع ورأينا أنه لا بأس به لأنه كالورق، لكن لا بد من إحضار الخطيب الخطبة بالأوراق احتياطا لأدنى أي مشكلة تحصل على الآيباد.
والورق خير للخطباء
الأخوان حسين عامر وخطيب جامع العراق حولتما مسار النقاش والقضية المتناقش فيها لم تتطرق إلى ما ذهبتما إليه ...
أبو عبدالرحمن جعل استعمال الآيباد وكانه واقع وسأل عن حلول لتوافق الوورد مع برنامج النصوص في آبل .
فليت من يشارك يأتي بحلول لهذه القضية ...
وأما قضية الارتجال أو الخطابة من ورق أو جهاز حاسب وأيهما أولى وأبلغ تأثيرا فلا مانع من أن تناقش في موضوع آخر ... وتقبلوا ودي ودعائي ...
والورق خير للخطباء
عندنا فى مصر لا نخطب من ورق ، وينظر المصلون لمن يخطب من ورق على ضعف فيه
جزاك الله خيرا. انا لا استخدم الورقة في الخطبة ولا احتاج الا الى الفتح من الله عز وجل. بارك الله فيكم ..... خطيب جامع العراق.
الخطباء في مصر لا يعرفون الخطبة من ورقة إلا للمبتدئين فقط ويكون مثار تعليقات كثيرة من المصلين
فأفضل شيء أن تؤدى الخطبة مرتجلة وأن تتكلم وعينك في عيون الناس لأن الخطبة موجهة (بكسر الجيم ) ولا ينبغي أن تكون موجهة (بفتح الجيم )
وفقكم الله
الأخوان حسين عامر وخطيب جامع العراق(والسيوطي) حولتما مسار النقاش والقضية المتناقش فيها لم تتطرق إلى ما ذهبتما إليه ...
أبو عبدالرحمن جعل استعمال الآيباد وكانه واقع وسأل عن حلول لتوافق الوورد مع برنامج النصوص في آبل .
فليت من يشارك يأتي بحلول لهذه القضية ...
وأما قضية الارتجال أو الخطابة من ورق أو جهاز حاسب وأيهما أولى وأبلغ تأثيرا فلا مانع من أن تناقش في موضوع آخر ... وتقبلوا ودي ودعائي ...
أحسنتم إخواني وأحبابي في الله، وأثلج صدري تفاعلكم، ملء الله صدوركم ببرد اليقين وحلاوة العافية ، وكما ذكر أخي مرور الكرام ، فموضوع الموازنة بين الإرتجال والإستعانة بالكتابة موضوع آخر ، و سبق أن نوقش في هذا الملتقى المبارك في موضعين فيما أذكر هنا:
فمن رغب فإلى هناك ، ولمن بقي ماذا تفيدون به إخوانكم فيما طرح
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيي في هذا الموضوع هو رأي أخي الشيخ مازن ؛ فلا بأس ولا ضير من الاستعانة بأي وسيلة مباحة سواء ورقية كانت أو الكترونية ، فالحاسب بأنواعه وأشكاله لا يعدو أن يكون صورة مطورة للورق ، إلا أنه قد يعتريه ما لا يعتري الورق من ذهاب البيانات في لحظة لأمر أو آخر مما لا يخفى على مستعملي هذه التقنية .
ومن ثم وجب على من يستعمله الاحتراز بطباعة خطبة احتياطية وجعلها في مكان معلوم في الجامع للرجوع إليها بسهولة متى لم تسعفه التقنية .
والأحسن من هذا كله ولا شك هو تعلم الخطيب الارتجال وإن لم يطبقه في كل جمعة ؛ ليلجأ إليه على الأقل عند الحاجة .
وقد حصل لي موقف مرة ، حيث كنت ألقي درسًا في أحد الجوامع ، وكنت قد حضرته على جهازي ، وفيما أنا في مقدمة الدرس أحاول فتح الجهاز إذا به خالٍ من الشحن ، فأكملت الدرس بما يسر الله من حفظي ؛ لأني كنت كتبته في اليوم نفسه ، وما زالت الذاكرة محتفظة منه بأجزاء لا بأس بها ، وطلبت من إمام الجامع بعد ذلك توفير وصلة كهربائية لشحن حاسبي فيما لو احتجت لشحنه !!
وأما ما أشار إليه أخي أبو عبدالرحمن من توافق الوورد مع برناج النصوص في الآيباد فلا خبرة لي به ، وأنا مع الإخوة أنتظر من يفتينا فيه من فقهاء التقنية .
أبو عبد الرحمن
[IMG]http://vb-khutabaa.com/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news9757198.jpg&width=512&height=320[/IMG]
عاصم الغامدي - سبق – جدة: يستعد خطيب جامع الفرقان بمدينة جدة، الشيخ خالد باوزير، لاستخدام جهاز "الآي باد" في خطبته الجمعة القادمة، إذ سيستعيض الشيخ بـ "الآي باد" بدلاً من الأوراق، في خطوة تعد الأولى من نوعها في المملكة.
ويرى الشيخ باوزير أن استخدام التقنية في الجمعة أمر هام، من شأنه تسهيل إعداد الخطبة وقراءتها على المنبر.
والشيخ باوزير من أوائل المشايخ الذين أدخلوا التقنية على المنبر، إذ اعتاد استخدام جهاز كمبيوتر شخصي محمول للقراءة منه في خطب الجمعة، قبل أن يبدأ رحلته مع "الآي باد".
تعديل التعليق