وقفات مع الألعاب الإلكترونية
الشيخ فهد بن حمد الحوشان
1446/10/11 - 2025/04/09 15:08PM
الحَمْدُ للهِ لَهُ الحَمْدُ فِي الأُولَى وَالآخِرَةِ أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ عَلَى نِعَمِهِ الظَّاهِرَة وَالبَاطِنَةِ وَأَشْهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً أَمَّا بَعْدُ فَاتَّقُوا اللهَ رَحِمَكُمُ اللهُ فَتَقْوَى اللهِ خَيرُ زادٍ (( وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى )) أَيُّهَا الإِخْوَةُ فِي ظِلِّ التَّقَدُّمِ التَّقّنيْ وَتَنوَّعِ البَرَامِجِ وَوَسَائِلِ التَّوَاصِلِ وَانْتِشَارِ الأَجْهِزَةِ الحَدِيثَةِ بِمُخْتَلَفِ أَنْوَاعِهَا وَهَذِهِ نِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ سَهْلَتْ التَّوَاصلَ بَينَ الأَهْلِ وَالأَقَارِبِ وَالإِخْوَةِ وَالأَصْدِقَاءِ وَالزُّمَلَاءِ وَكَافَةِ النَّاسِ إَلَّا أَنَّ الكَثِيرَ مِنْ شَبَابِنَا وَأَوْلَادِنَا قَدْ تَعَلَّقَ بِهَا تَعَلُقاً لَا يَكَادُ يَنْفَكُ مِنْهَا بِسَبَبِ مَا يُعْرَضُ فِيهَا مِنْ بَرَامِجَ وَأَلْعَابٍ إِلِكْتُرُونِيةٍ حَتَّى أَصْبَحَتْ تَأخذُ الكَثيِرَ مِنْ أَوْقَاتِهِمْ عَلَى حِسَابِ صِحَتِهِمْ وَتَرْكِهِمْ لِوَاجِبَاتِهِمْ الدِّينِيَةِ وَالدُّنْيَوِيَةِ بَلْ إِنَّ كَثِيرًا مِنْ الأَلْعَابِ الإِلِكْتُرُونِيَةِ لَهَا آثَارٌ سَلْبِيَةٌ عَلَى الاِبْنِ نَتِيجَةَ مَا يُعْرَضُ فِيهَا مِنْ الصُّوَرُ وَالْمَشَاهِدُ الْمُنَافِيَةُ لِلدِّينِ وَالْأَخْلَاقِ نَاهِيكُمْ عَنِ اِسْتِنْزَافِ الأَمْوَالِ لِشِرَاءِ تِلْكَ الأَلْعَابِ دُوْنَ مُبَالَاةٍ
عِبَادَ اللهِ إنَّ أَوْلَادَنا ثَمَرةُ فُؤَادِنَا وَهُمْ أَمَانَةٌ فِي أَعْنَاقِنَا فَيَنْبَغِي عَلَينَا الأَخذُ بِالأَسْبَابِ الَّتِي تُعِينُنَا عَلَى حِمَايَتِهِمْ مِنْ أَخْطَارِ تِلْكَ الأَلْعَابِ والبَرَامِجِ الإِلِكْتُرُونِيَةِ فَلْنَتَّقِ اللَّهَ عِبَادَ اللهِ فِي أَوْلَادِنَا وَلْنَكُنْ عَوْنًا لَهُمْ عَلَى طَاعَةِ اللهِ فَسَنُسْأَلُ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلْنَدُلَّهُمْ عَلَى الْخَيْرِ وَنُشَجِّعَهُمْ عَلَيْهِ وَنُحَذِرَهُمْ مِنْ الشَّرَّ وَلْنُشْغِلْ وَقْتْ فَرَاغِهِمْ بِمَا يَعُودُ عَلَيهِمْ بِالنَّفْعِ وَالفَائِدَةِ فِي دِينِهِمْ ودُنْيَاهُمْ وَوَصِيِّتِي لِلأَبْنَاءِ بَعْدَ تَقْوَى اللهِ تَعَالَى أَن يُحَافِظُوا عَلَى الصَّلَاةِ وَأَلَّا يُضِيعُوا الوَقْتَ فِي اللَّعِبِ وَاللَّهُوِ عَلَى حِسَابِ تَرْكِ الوَاجِبَاتِ فَإِنَّ المَرْءَ سَيُسْأَلُ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ (( تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا )) باركَ اللهُ لِي وَلَكُم فِي القُرآنِ الْعَظِيم وَنَفَعنِي وَإِيّاكُمْ بِمَا فِيِه مِنْ الآيَاتِ وَالذّكرِ الْحَكِيم أَقُولُ مَا تَسْمَعُون وَاسْتَغْفُرُ اللهَ لِي وَلَكُم ولِسَائِرِ الْمُسْلِمِين مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم
الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِهِ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ تَعْظِيمًا لِشَانِهِ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى رِضْوَانِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا أَمَّا بَعْدُ فاتَّقوا اللهَ عِبَادَ اللهِ أَيُّهَا الإخْوَةُ يُوَفِّرُ الكَثِيرُ مِنَّا لِأَوْلَادِهِ الْأَلْعَابَ الْإِلِكْتِرُونِيَّةَ مَحَبَّةً لَهُمْ أَوْ مُكَافَأَةً عَلَى نَجَاحِهِم وَلِذَا فَإِنَّ الْوَاجِبَ عَلَينَا الْعِنَايَةُ بِاخْتِيَارِهَا وَتَقْلِيلُ أَوْقَاتِ مُكْثِ أَوْلَادِنَا عَلَيْهَا وَإِشْغَالُهُمْ بِمَا هُوَ أَنْفَعُ لَهُمْ وَقَبْلَ ذَلِكَ وَبَعْدَهُ اسْتِشْعَارُ مُرَاقَبَةِ اللهِ تَعَالَى فِي السِّرِّ وَالْعَلَنِ وَحَثُّهُمْ عَلَى الصَّلَاةِ فَإِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلْنَحْرِصْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ عَلَى الدُّعَاءِ لِأَوْلَادِنَا فَاللهُ سُبْحَانَهُ الهَادِي أَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى أَنْ يُصْلِحَ أَوْلَادَنَا جَمِيعاً وَأَنْ يَحْفَظَهُمْ مِنْ كُلِّ شَرٍّ اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يا قَيُّوم ارْزُقْ أَبْنَاءَنَا خَشْيَتَكَ في الغَيبِ والشَّهادَة اللَّهُمَّ اهْدِهِمْ لِأَحْسَنِ الأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ اللَّهُمَّ كمَا حَسَّنْتَ خَلْقَهُمْ فَحَسِّنْ أخْلَاقَهُمْ ووَفِّقْهُم لِكُلِ خَيرٍ اللَّهُمَّ اِجْعَلْهُمْ قَرَةَ أَعْيُنٍ لِوَالِدِيهِمْ وَمُجْتَمَعِهِمْ يَا رَبَّ العَالَمِينَ
هَذَا وَصَلُّوا عَلَى نَبِيّكُمْ مُحَمَّدٍ ﷺ فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ فقالَ سُبِحَانَهُ (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )) وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ ( مَنْ صَلَى عَلَيّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَى اللهُ عَلَيهِ بِهَا عَشْرًا ) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ بَيْتِهِ الطَّيبِين وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِين وَعَنِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِيهِمْ بِإِحْسَانٍ وَعَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَاْمَ الْمُسْلِمِينَ وَاحْمِ حَوْزَةَ الدِّينَ وَاجْعَلْ بِلَادَنَا آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً رَخَاءً سَخَاءً وَسَاْئِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ اللَّهُمَّ احْفَظْ وليَّ أَمْرَنَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ ووفِّقْهُمَا لِكُلِّ خَيرٍ ولِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى يَا ذَا الجَلَالِ والإِكْرَامِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الْفِتَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِ أَعْدَائِنَا وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِم عِبَادَ اللهِ اذْكُرُوا اللهَ الْعَظِيمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ (( وَلَذِكْرُ اللهِ أَكبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُون ))
عِبَادَ اللهِ إنَّ أَوْلَادَنا ثَمَرةُ فُؤَادِنَا وَهُمْ أَمَانَةٌ فِي أَعْنَاقِنَا فَيَنْبَغِي عَلَينَا الأَخذُ بِالأَسْبَابِ الَّتِي تُعِينُنَا عَلَى حِمَايَتِهِمْ مِنْ أَخْطَارِ تِلْكَ الأَلْعَابِ والبَرَامِجِ الإِلِكْتُرُونِيَةِ فَلْنَتَّقِ اللَّهَ عِبَادَ اللهِ فِي أَوْلَادِنَا وَلْنَكُنْ عَوْنًا لَهُمْ عَلَى طَاعَةِ اللهِ فَسَنُسْأَلُ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلْنَدُلَّهُمْ عَلَى الْخَيْرِ وَنُشَجِّعَهُمْ عَلَيْهِ وَنُحَذِرَهُمْ مِنْ الشَّرَّ وَلْنُشْغِلْ وَقْتْ فَرَاغِهِمْ بِمَا يَعُودُ عَلَيهِمْ بِالنَّفْعِ وَالفَائِدَةِ فِي دِينِهِمْ ودُنْيَاهُمْ وَوَصِيِّتِي لِلأَبْنَاءِ بَعْدَ تَقْوَى اللهِ تَعَالَى أَن يُحَافِظُوا عَلَى الصَّلَاةِ وَأَلَّا يُضِيعُوا الوَقْتَ فِي اللَّعِبِ وَاللَّهُوِ عَلَى حِسَابِ تَرْكِ الوَاجِبَاتِ فَإِنَّ المَرْءَ سَيُسْأَلُ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ (( تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا )) باركَ اللهُ لِي وَلَكُم فِي القُرآنِ الْعَظِيم وَنَفَعنِي وَإِيّاكُمْ بِمَا فِيِه مِنْ الآيَاتِ وَالذّكرِ الْحَكِيم أَقُولُ مَا تَسْمَعُون وَاسْتَغْفُرُ اللهَ لِي وَلَكُم ولِسَائِرِ الْمُسْلِمِين مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم
الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِهِ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ تَعْظِيمًا لِشَانِهِ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى رِضْوَانِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا أَمَّا بَعْدُ فاتَّقوا اللهَ عِبَادَ اللهِ أَيُّهَا الإخْوَةُ يُوَفِّرُ الكَثِيرُ مِنَّا لِأَوْلَادِهِ الْأَلْعَابَ الْإِلِكْتِرُونِيَّةَ مَحَبَّةً لَهُمْ أَوْ مُكَافَأَةً عَلَى نَجَاحِهِم وَلِذَا فَإِنَّ الْوَاجِبَ عَلَينَا الْعِنَايَةُ بِاخْتِيَارِهَا وَتَقْلِيلُ أَوْقَاتِ مُكْثِ أَوْلَادِنَا عَلَيْهَا وَإِشْغَالُهُمْ بِمَا هُوَ أَنْفَعُ لَهُمْ وَقَبْلَ ذَلِكَ وَبَعْدَهُ اسْتِشْعَارُ مُرَاقَبَةِ اللهِ تَعَالَى فِي السِّرِّ وَالْعَلَنِ وَحَثُّهُمْ عَلَى الصَّلَاةِ فَإِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلْنَحْرِصْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ عَلَى الدُّعَاءِ لِأَوْلَادِنَا فَاللهُ سُبْحَانَهُ الهَادِي أَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى أَنْ يُصْلِحَ أَوْلَادَنَا جَمِيعاً وَأَنْ يَحْفَظَهُمْ مِنْ كُلِّ شَرٍّ اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يا قَيُّوم ارْزُقْ أَبْنَاءَنَا خَشْيَتَكَ في الغَيبِ والشَّهادَة اللَّهُمَّ اهْدِهِمْ لِأَحْسَنِ الأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ اللَّهُمَّ كمَا حَسَّنْتَ خَلْقَهُمْ فَحَسِّنْ أخْلَاقَهُمْ ووَفِّقْهُم لِكُلِ خَيرٍ اللَّهُمَّ اِجْعَلْهُمْ قَرَةَ أَعْيُنٍ لِوَالِدِيهِمْ وَمُجْتَمَعِهِمْ يَا رَبَّ العَالَمِينَ
هَذَا وَصَلُّوا عَلَى نَبِيّكُمْ مُحَمَّدٍ ﷺ فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ فقالَ سُبِحَانَهُ (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )) وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ ( مَنْ صَلَى عَلَيّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَى اللهُ عَلَيهِ بِهَا عَشْرًا ) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ بَيْتِهِ الطَّيبِين وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِين وَعَنِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِيهِمْ بِإِحْسَانٍ وَعَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَاْمَ الْمُسْلِمِينَ وَاحْمِ حَوْزَةَ الدِّينَ وَاجْعَلْ بِلَادَنَا آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً رَخَاءً سَخَاءً وَسَاْئِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ اللَّهُمَّ احْفَظْ وليَّ أَمْرَنَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ ووفِّقْهُمَا لِكُلِّ خَيرٍ ولِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى يَا ذَا الجَلَالِ والإِكْرَامِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الْفِتَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِ أَعْدَائِنَا وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِم عِبَادَ اللهِ اذْكُرُوا اللهَ الْعَظِيمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ (( وَلَذِكْرُ اللهِ أَكبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُون ))
المرفقات
1744200004_خطبة الجمعة 13 من شهر شوال 1446هـ خطر الألعاب الإلكترونية.pdf
1744200485_خطبة الجمعة 13 من شهر شوال 1446هـ خطر الألعاب الإلكترونية.docx