واقــــع مشــاهــد
عبدالله الخديري
1431/01/07 - 2009/12/24 15:03PM
الفهم السليم للواقع وطرق التعامل معه، وكيفية إيراد النص على الواقع، ومعرفة أحوال المخاطبين، ومستوى درجاتهم العلمية والثقافية، والكلام عند كل حدث بما يناسبه، ووصف العلاج النافع لذلك، والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة ...
أشياء يفتقر لها بعض الخطباء للاسف، ويحتاجها كل خطيب يريد النفع لدينه وأمته ووطنه..
إن بعض الناس اليوم قد يكون عنده من العلم -ماشاء الله- الشيء الكثير؛ لكنه لا يستطيع ربما أن يحرر حتى ورقة واحدة من صياغته ليخطب بها الناس، ومحدود التأثير على الجمهور..، وبالمقابل تجد خطباء حصيلتهم العلمية قليلة ومتواضعة لكنهم يؤثرون في المجتمع وعندهم من حسن الاداء والصياغة والتحرير الشيء الكثير.. ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء..
وكلا الامرين مشاهد وشاهدناه في حياتنا، وإن كانت القاعدة هذه ليست باطراد دائم، لكنها موجودة ومعاينة..
لذا أطلب ِممن يحب الارتقاء بنفسه أكثر وأكثر التعرف والاطلاع على زاوية مهارات الخطيب عله يجد بغيته وضالته..
أشياء يفتقر لها بعض الخطباء للاسف، ويحتاجها كل خطيب يريد النفع لدينه وأمته ووطنه..
إن بعض الناس اليوم قد يكون عنده من العلم -ماشاء الله- الشيء الكثير؛ لكنه لا يستطيع ربما أن يحرر حتى ورقة واحدة من صياغته ليخطب بها الناس، ومحدود التأثير على الجمهور..، وبالمقابل تجد خطباء حصيلتهم العلمية قليلة ومتواضعة لكنهم يؤثرون في المجتمع وعندهم من حسن الاداء والصياغة والتحرير الشيء الكثير.. ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء..
وكلا الامرين مشاهد وشاهدناه في حياتنا، وإن كانت القاعدة هذه ليست باطراد دائم، لكنها موجودة ومعاينة..
لذا أطلب ِممن يحب الارتقاء بنفسه أكثر وأكثر التعرف والاطلاع على زاوية مهارات الخطيب عله يجد بغيته وضالته..
علي القرعاني
هذه مشكلتنا اليوم..
أزمة القراءة التي تعاني منها المجتمعات الاسلامية، تولّدت منها أزمة الكتابة، وليست أي كتابة -كما في صحفنا اليومية(ترادُدات)..لالا.
وإنما الكتابة الرصينة التي تنبع من بنيّات أفكار الكاتب، ومن دون إكثار من النقول والاقتباسات التي تسلب روح المقال..
والله المستعان!
تعديل التعليق