هل أصبحت تستحي من التزامك! // أبو الهيثم محمد درويش
احمد ابوبكر
1436/04/18 - 2015/02/07 06:10AM
[align=justify]سؤال لكل ملتزم بشرع الله: هل أصبحت تستحي من التزامك ومظهرك الإسلامي في ظل الهجمة الشرسة؟!
ملحوظة: الانتساب للإسلام والالتزام بسنة النبي العدنان صلى الله عليه وسلم شرف كبير، ونعمة عظمى كثير من المسلمين للأسف لا يعرفون قدرها.
اثبت
اثبت
اثبت
ثبتنا الله وإياكم.
قال الله: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ} [إبراهيم:27].
و قال رسوله صلى الله عليه وسلم: (روى مسلم، وأحمد)؛ عن حذيفة، قال: قال رسول الله: «تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودًا عودًا، فأيما قلب أشربها نكت فيه نُكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نُكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين، على أبيض مثل الصفا، فلا تضره الفتنة ما دامت السموات والأرض، والآخر مربادًا كالكوز مجخيًا، لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا إلا ما أشرب هواه».
أبشر بالفرج ولا تستعجل:
روى مسلم في حديث خباب: «شكونا إلى رسول الله وهو متوسد بردة في ظل الكعبة، فقلنا له: ألا تستنصر لنا، ألا تدعو لنا؟ قال: كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له في الأرض، فيجعل فيه فيجاء بالمنشار، فيوضع على رأسه، فيشق باثنتين وما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب، وما يصده ذلك عن دينه».[/align]
ملحوظة: الانتساب للإسلام والالتزام بسنة النبي العدنان صلى الله عليه وسلم شرف كبير، ونعمة عظمى كثير من المسلمين للأسف لا يعرفون قدرها.
اثبت
اثبت
اثبت
ثبتنا الله وإياكم.
قال الله: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ} [إبراهيم:27].
و قال رسوله صلى الله عليه وسلم: (روى مسلم، وأحمد)؛ عن حذيفة، قال: قال رسول الله: «تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودًا عودًا، فأيما قلب أشربها نكت فيه نُكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نُكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين، على أبيض مثل الصفا، فلا تضره الفتنة ما دامت السموات والأرض، والآخر مربادًا كالكوز مجخيًا، لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا إلا ما أشرب هواه».
أبشر بالفرج ولا تستعجل:
روى مسلم في حديث خباب: «شكونا إلى رسول الله وهو متوسد بردة في ظل الكعبة، فقلنا له: ألا تستنصر لنا، ألا تدعو لنا؟ قال: كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له في الأرض، فيجعل فيه فيجاء بالمنشار، فيوضع على رأسه، فيشق باثنتين وما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب، وما يصده ذلك عن دينه».[/align]
المرفقات
652.doc