فضل عمارة المساجد
rebii rebii
1440/04/07 - 2018/12/14 13:03PM
قال الله تعالى: فِي بُيُوتٍ اَذِنَ اَللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اَسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالاَصَالِ. النور 36.
أمر الله ورسوله ببناء المساجد وتنظيفها وتطييبها وأثنى على عمارها. وكان أول عمل قام به النبي ﷺ حين قدومه المدينة تأسيسَ مسجد قباء أولِ مسجد أسس على التقوى، لأهمية المسجد في حفظ العقيدة والشريعة وبناء مجتمع مؤمن متراص تسوده الألفة والمحبة. فاحرصوا على عمارة المساجد فإنها خير ما بني على الأرض، واعلموا أن العمارة لا تتم بمجرد بنائها وتجهيزها وزخرفتها، بل باعتيادها للصلاة والذكر والدعاء ودراسة العلم وحفظ القرآن.
1/ الحض على بناء المساجد وبيان فضل تجهيزها ونظافتها وتزويدها بما تحتاجه من خدمات
عائشة: أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ بِبِنَاءِ الْمَسَاجِدِ فِي الدُّورِ وَأَنْ تُنَظَّفَ وَتُطَيَّبَ. د.
عثمان بن عفان: مَنْ بَنَى مَسْجِدًا يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ، بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ. متفق عليه.
جابر بن عبد الله: مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ أَوْ أَصْغَرَ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ. ة.
أبو هريرة: إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ،،،، أَوْ مَسْجِدًا بَنَاهُ. ة.
أبو هريرة: أَنَّ امْرَأَةً سَوْدَاءَ كَانَتْ تَقُمُّ الْمَسْجِدَ فَمَاتَتْ، فَسَأَلَ النَّبِيُّ عَنْهَا فَقَالُوا مَاتَتْ. قَالَ: أَفَلاَ كُنْتُمْ آذَنْتُمُونِي بِهَا دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهَا. فَأَتَى قَبْرَهَا فَصَلَّى عَلَيْهَا. متفق عليه.
أنس بن مالك: يَأْتِي عَلَى النَّاسِِ زَمَانٌ يَتَبَاهَوْنَ بِكَثرَةِ الْمَسَاجِدِ لا يَعْمُرُونَهَا إلَّا قَلِيلًا. ط.ض.
2/ فضل عمار المساجد
عمار المساجد زوار الله
سلمان الخير: مَنْ تَوَضَّأَ فِي بَيْتِهِ فَأحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِدَ فَهُوَ زَائرُ اللَّهِ، وَحَقٌّ عَلَى الْمَزُورِ أنْ يُكْرِمَ الزَّائرَ. ط.ذ.
اعتياد المساجد علا مة إيمان بالله واليوم الاخر
أبو سعيد الخدري: إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَعْتَادُ الْمَسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ، فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَجِدَ اللَّهِ مَن -امَنَ بِاللَّهِ. ت.ض.
المشي إلى المساجد درجات وكفارات
أبو هريرة: مَنْ تَطَهَّرَ فِي بَيْتِهِ ثُمَّ مَشَى إِلَى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ لِيَقْضِيَ فَرِيضَةً مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ كَانَتْ خَطْوَتَاهُ إِحْدَاهُمَا تَحُطُّ خَطِيئَةً وَالأُخْرَى تَرْفَعُ دَرَجَةً. م.
عبد الله بن عمرو: مَنْ رَاحَ إِلَى مَسْجِدِ الْجَمَاعَةِ فَخَطْوَةٌ تَمْحُو سَيِّئَةً وَخَطْوَةٌ تُكْتَبُ لَهُ حَسَنَةٌ ذَاهِباً وَرَاجِعاً. ح.
أبو موسى الأشعري: أَعْظَمُ النَّاسِ أَجْرًا فِي الصَّلاَةِ أَبْعَدُهُمْ فَأَبْعَدُهُمْ مَمْشًى. متفق عليه.
جابر بن عبد الله: أَرَادَ بَنُو سَلِمَةَ أَنْ يَتَحَوَّلُوا إِلَى قُرْبِ الْمَسْجِدِ. فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ فَقَالَ: يَبَنِي سَلِمَةَ دِيَارَكُمْ تُكْتَبْ آثَارُكُمْ. م.
الجلوس في المساجد رباط وصلاة ورحمة
أبو هريرة: أَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ. قَالُوا بَلَى يَرَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ. م.
أبو هريرة: إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا كَانَ يَعْمِدُ إِلَى الصَّلاَةِ فَهُوَ فِي صَلاَةٍ. م.
أبو هريرة: لاَ يَزَالُ الْعَبْدُ فِي صَلاَةٍ مَا كَانَ فِي مُصَلاَّهُ يَنْتَظِرُ الصَّلاَةَ؛ وَتَقُولُ الْمَلاَئِكَةُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، حَتَّى يَنْصَرِفَ أَوْ يُحْدِثَ. متفق عليه.
التعلق بالمساجد تفريج لكرب يوم القيامة
أبو هريرة: سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ: رَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ بِالْمَسْجِدِ إِذَا خَرَجَ مِنْهُ حَتَّى يَعُودَ إِلَيْهِ. متفق عليه.
بريدة بن الخصيب: بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. د.
اعتياد المساجد من مفاتيح الجنة
أبو هريرة: مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أَوْ رَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلاً كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ. متفق عليه.
أبو الدرداء: المَسْجِدُ بَيْتُ كُلِّ تَقِيٍّ. وَتَكَفَّلَ اللَّهُ لِمَنْ كَانَ الْمَسْجِدُ بَيْتَهُ بِالرَّوْحِ وَالرَّحْمَةِ وَالْجَوَازِ عَلَى الصِّرَاطِ إلَى رِضْوَانِ اللَّهِ إلَى الْجَنَّةِ. ذ.ط.ز.
عائشة: أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ بِبِنَاءِ الْمَسَاجِدِ فِي الدُّورِ وَأَنْ تُنَظَّفَ وَتُطَيَّبَ. د.
عثمان بن عفان: مَنْ بَنَى مَسْجِدًا يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ، بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ. متفق عليه.
جابر بن عبد الله: مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ أَوْ أَصْغَرَ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ. ة.
أبو هريرة: إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ،،،، أَوْ مَسْجِدًا بَنَاهُ. ة.
أبو هريرة: أَنَّ امْرَأَةً سَوْدَاءَ كَانَتْ تَقُمُّ الْمَسْجِدَ فَمَاتَتْ، فَسَأَلَ النَّبِيُّ عَنْهَا فَقَالُوا مَاتَتْ. قَالَ: أَفَلاَ كُنْتُمْ آذَنْتُمُونِي بِهَا دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهَا. فَأَتَى قَبْرَهَا فَصَلَّى عَلَيْهَا. متفق عليه.
أنس بن مالك: يَأْتِي عَلَى النَّاسِِ زَمَانٌ يَتَبَاهَوْنَ بِكَثرَةِ الْمَسَاجِدِ لا يَعْمُرُونَهَا إلَّا قَلِيلًا. ط.ض.
2/ فضل عمار المساجد
عمار المساجد زوار الله
سلمان الخير: مَنْ تَوَضَّأَ فِي بَيْتِهِ فَأحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِدَ فَهُوَ زَائرُ اللَّهِ، وَحَقٌّ عَلَى الْمَزُورِ أنْ يُكْرِمَ الزَّائرَ. ط.ذ.
اعتياد المساجد علا مة إيمان بالله واليوم الاخر
أبو سعيد الخدري: إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَعْتَادُ الْمَسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ، فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَجِدَ اللَّهِ مَن -امَنَ بِاللَّهِ. ت.ض.
المشي إلى المساجد درجات وكفارات
أبو هريرة: مَنْ تَطَهَّرَ فِي بَيْتِهِ ثُمَّ مَشَى إِلَى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ لِيَقْضِيَ فَرِيضَةً مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ كَانَتْ خَطْوَتَاهُ إِحْدَاهُمَا تَحُطُّ خَطِيئَةً وَالأُخْرَى تَرْفَعُ دَرَجَةً. م.
عبد الله بن عمرو: مَنْ رَاحَ إِلَى مَسْجِدِ الْجَمَاعَةِ فَخَطْوَةٌ تَمْحُو سَيِّئَةً وَخَطْوَةٌ تُكْتَبُ لَهُ حَسَنَةٌ ذَاهِباً وَرَاجِعاً. ح.
أبو موسى الأشعري: أَعْظَمُ النَّاسِ أَجْرًا فِي الصَّلاَةِ أَبْعَدُهُمْ فَأَبْعَدُهُمْ مَمْشًى. متفق عليه.
جابر بن عبد الله: أَرَادَ بَنُو سَلِمَةَ أَنْ يَتَحَوَّلُوا إِلَى قُرْبِ الْمَسْجِدِ. فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ فَقَالَ: يَبَنِي سَلِمَةَ دِيَارَكُمْ تُكْتَبْ آثَارُكُمْ. م.
الجلوس في المساجد رباط وصلاة ورحمة
أبو هريرة: أَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ. قَالُوا بَلَى يَرَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ. م.
أبو هريرة: إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا كَانَ يَعْمِدُ إِلَى الصَّلاَةِ فَهُوَ فِي صَلاَةٍ. م.
أبو هريرة: لاَ يَزَالُ الْعَبْدُ فِي صَلاَةٍ مَا كَانَ فِي مُصَلاَّهُ يَنْتَظِرُ الصَّلاَةَ؛ وَتَقُولُ الْمَلاَئِكَةُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، حَتَّى يَنْصَرِفَ أَوْ يُحْدِثَ. متفق عليه.
التعلق بالمساجد تفريج لكرب يوم القيامة
أبو هريرة: سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ: رَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ بِالْمَسْجِدِ إِذَا خَرَجَ مِنْهُ حَتَّى يَعُودَ إِلَيْهِ. متفق عليه.
بريدة بن الخصيب: بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. د.
اعتياد المساجد من مفاتيح الجنة
أبو هريرة: مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أَوْ رَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلاً كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ. متفق عليه.
أبو الدرداء: المَسْجِدُ بَيْتُ كُلِّ تَقِيٍّ. وَتَكَفَّلَ اللَّهُ لِمَنْ كَانَ الْمَسْجِدُ بَيْتَهُ بِالرَّوْحِ وَالرَّحْمَةِ وَالْجَوَازِ عَلَى الصِّرَاطِ إلَى رِضْوَانِ اللَّهِ إلَى الْجَنَّةِ. ذ.ط.ز.