ضوابط خروج المرأة من بيتها
rebii rebii
1438/08/19 - 2017/05/15 09:36AM
كرم الله المرأة وأمرها بأن تلزم بيتها وترعى أهلها وألا تخرج إلا لضرورة أو حاجة، ووضع لخروجها آدابا وضوابط تصونها وتصون أهلها ومجتمعها وأمتها. فمروا أزواجكم وبناتكم أن يقرن في بيوتهن وعلموهن ضوابط الخروج فإن فيها عصمة لهن ولأهلهن من كل فاسق وفاجر.
1/ الحض على لزوم المرأة بيتها إلا لضرورة أو حاجة.
قال الله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ. الأحزاب 33.
عبد الله بن مسعود: الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ، وَإِنَّهَا إِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ. وَإِنَّهَا لاَ تَكُونُ أَقْرَبَ إِلَى اللهِ مِنْهَا فِي قَعْرِ بَيْتِهَا. ث.ذ.
عبد الله بن مسعود: صَلاَةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهَا فِي حُجْرَتِهَا، وَصَلاَتُهَا فِي مَخْدَعِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهَا فِي بَيْتِهَا. د.ب.
أنس بن مالك: مَنْ قَعَدَتْ مِنْكُنَّ فِي بَيْتِهَا فَإِنَّهَا تُدْرِكُ عَمَلَ المُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ. ز.
أنس بن مالك: أَيُّمَا امْرَأَةٍ قَعَدَتْ عَلَى بَيْتِ أوْلادِهَا، فَهِيَ مَعِي فِي الْجَنَّةِ. ني.ض.
2/ ضوابط خروج المرأة.
وجود ضروة أو حاجة.
عائشة: قَدْ أَذِنَ لَكُنَّ أَنْ تَخْرُجْنَ لِحَوَائِجِكُنَّ. خ.ب.
عبد الله بن عمر: إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ إِلَى الْمَسَاجِدِ فَأْذَنُوا لَهُنَّ. متفق عليه.
إذن وليها.
عبد الله بن عمر: وَلاَ تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ. ب.ض.
قال الله سبحانه: فَالصَّـلِحَـتُ قَـنِتَـتٌ حَـفِظَـتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اَللَّهُ. النساء 34.
التزام الحجاب الشرعي.
قال الله تعالى: يَأَيُّهَا اَلنَّبِيءُ قُل لِّأَزْوَجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ اِلْمُومِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَـبِيبِهِنَّ. ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُّعْرَفْنَ فَلَا يُوذَيْنَ. وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا. الأحزاب 59.
عبد الله بن عمر: مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلاَءِ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ. قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ يَرَسُولَ اللَّهِ فَكَيْفَ تَصْنَعُ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ؟ قَالَ: تُرْخِينَهُ شِبْرًا. قَالَتْ إِذًا تَنْكَشِفَ أَقْدَامُهُنَّ. قَالَ: تُرْخِينَهُ ذِرَاعًا لاَ تَزِدْنَ عَلَيْهِ. ت.ن.
أم سلمة: أَنَّهَا سَأَلَتِ النَّبِيَّ أَتُصَلِّي الْمَرْأَةُ فِي دِرْعٍ وَخِمَارٍ لَيْسَ عَلَيْهَا إِزَارٌ؟ قَالَ: إِذَا كَانَ الدِّرْعُ سَابِغًا يُغَطِّي ظُهُورَ قَدَمَيْهَا. د.ق.ب.
قال الله سبحانه: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا. وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ.
عائشة: أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ دَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَعَلَيْهَا ثِيَابٌ شَامِيَّةٌ رِقَاقٌ فَأَعْرَضَ عَنْهَا، ثُمَّ قَالَ: مَا هَذَا يَأَسْمَاءُ؟ إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتِ الْمَحِيضَ لَمْ يَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلاَّ هَذَا وَهَذَا. وَأَشَارَ إِلَى وَجْهِهِ وَكَفَّيْهِ. د.ب.
ترك التجمل والطيب
أبو هريرة: لاَ تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ، وَلَكِنْ لِيَخْرُجْنَ وَهُنَّ تَفِلاَتٌ. د.ح.
أبو هريرة: أَيُّمَا امْرَأَةٍ تَطَيَّبَتْ ثُمَّ خَرَجَتْ إِلَى الْمَسْجِدِ لَمْ تُقْبَلْ لَهَا صَلاَةٌ حَتَّى تَغْتَسِلَ. د.ح.
تجنب المشية المثيرة.
قال الله تعالى: وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ. النور 31.
قال الله سبحانه: فَجَاءَتْهُ إِحْدَيهُمَا تَمْشِي عَلَى اَسْتِحْيَاءٍ. القصص 25. تحري القول المعروف.
قال الله: فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ اَلَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا. الأحزاب 32.
عدم مخالطة الرجال بمزاحمتهم أو مصافحتهم أو الخلوة بهم.
أبو أسيْد الأنصاري: اسْتَأْخِرْنَ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ. عَلَيْكُنَّ بِحَافَاتِ الطَّرِيقِ. د.
أم سلمة: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا سَلَّمَ قَامَ النِّسَاءُ حِينَ يَقْضِي تَسْلِيمَهُ، وَمَكَثَ يَسِيرًا قَبْلَ أَنْ يَقُومَ. خ.
معقل بن يسار: لأنْ يُطعنَ في رَأْسِ أحدِكمْ بمخيطٍ منْ حدِيدٍ خيرٌ لهُ منْ أنْ يمسَّ امرَأَةً لا تحلُّ لهُ. ث.ذ.ط.
عائشة: وَاللَّهِ مَا مَسَّتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ يَدَ امْرَأَةٍ قَطُّ. غَيْرَ أَنَّهُ بَايَعَهُنَّ بِالْكَلاَمِ. متفق عليه.
عمر بن الخطاب: لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ كَانَ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ. ت.ح.
1/ الحض على لزوم المرأة بيتها إلا لضرورة أو حاجة.
قال الله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ. الأحزاب 33.
عبد الله بن مسعود: الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ، وَإِنَّهَا إِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ. وَإِنَّهَا لاَ تَكُونُ أَقْرَبَ إِلَى اللهِ مِنْهَا فِي قَعْرِ بَيْتِهَا. ث.ذ.
عبد الله بن مسعود: صَلاَةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهَا فِي حُجْرَتِهَا، وَصَلاَتُهَا فِي مَخْدَعِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِهَا فِي بَيْتِهَا. د.ب.
أنس بن مالك: مَنْ قَعَدَتْ مِنْكُنَّ فِي بَيْتِهَا فَإِنَّهَا تُدْرِكُ عَمَلَ المُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ. ز.
أنس بن مالك: أَيُّمَا امْرَأَةٍ قَعَدَتْ عَلَى بَيْتِ أوْلادِهَا، فَهِيَ مَعِي فِي الْجَنَّةِ. ني.ض.
2/ ضوابط خروج المرأة.
وجود ضروة أو حاجة.
عائشة: قَدْ أَذِنَ لَكُنَّ أَنْ تَخْرُجْنَ لِحَوَائِجِكُنَّ. خ.ب.
عبد الله بن عمر: إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ إِلَى الْمَسَاجِدِ فَأْذَنُوا لَهُنَّ. متفق عليه.
إذن وليها.
عبد الله بن عمر: وَلاَ تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ. ب.ض.
قال الله سبحانه: فَالصَّـلِحَـتُ قَـنِتَـتٌ حَـفِظَـتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اَللَّهُ. النساء 34.
التزام الحجاب الشرعي.
قال الله تعالى: يَأَيُّهَا اَلنَّبِيءُ قُل لِّأَزْوَجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ اِلْمُومِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَـبِيبِهِنَّ. ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُّعْرَفْنَ فَلَا يُوذَيْنَ. وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا. الأحزاب 59.
عبد الله بن عمر: مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلاَءِ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ. قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ يَرَسُولَ اللَّهِ فَكَيْفَ تَصْنَعُ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ؟ قَالَ: تُرْخِينَهُ شِبْرًا. قَالَتْ إِذًا تَنْكَشِفَ أَقْدَامُهُنَّ. قَالَ: تُرْخِينَهُ ذِرَاعًا لاَ تَزِدْنَ عَلَيْهِ. ت.ن.
أم سلمة: أَنَّهَا سَأَلَتِ النَّبِيَّ أَتُصَلِّي الْمَرْأَةُ فِي دِرْعٍ وَخِمَارٍ لَيْسَ عَلَيْهَا إِزَارٌ؟ قَالَ: إِذَا كَانَ الدِّرْعُ سَابِغًا يُغَطِّي ظُهُورَ قَدَمَيْهَا. د.ق.ب.
قال الله سبحانه: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا. وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ.
عائشة: أَنَّ أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ دَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَعَلَيْهَا ثِيَابٌ شَامِيَّةٌ رِقَاقٌ فَأَعْرَضَ عَنْهَا، ثُمَّ قَالَ: مَا هَذَا يَأَسْمَاءُ؟ إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتِ الْمَحِيضَ لَمْ يَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلاَّ هَذَا وَهَذَا. وَأَشَارَ إِلَى وَجْهِهِ وَكَفَّيْهِ. د.ب.
ترك التجمل والطيب
أبو هريرة: لاَ تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ، وَلَكِنْ لِيَخْرُجْنَ وَهُنَّ تَفِلاَتٌ. د.ح.
أبو هريرة: أَيُّمَا امْرَأَةٍ تَطَيَّبَتْ ثُمَّ خَرَجَتْ إِلَى الْمَسْجِدِ لَمْ تُقْبَلْ لَهَا صَلاَةٌ حَتَّى تَغْتَسِلَ. د.ح.
تجنب المشية المثيرة.
قال الله تعالى: وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ. النور 31.
قال الله سبحانه: فَجَاءَتْهُ إِحْدَيهُمَا تَمْشِي عَلَى اَسْتِحْيَاءٍ. القصص 25. تحري القول المعروف.
قال الله: فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ اَلَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا. الأحزاب 32.
عدم مخالطة الرجال بمزاحمتهم أو مصافحتهم أو الخلوة بهم.
أبو أسيْد الأنصاري: اسْتَأْخِرْنَ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ. عَلَيْكُنَّ بِحَافَاتِ الطَّرِيقِ. د.
أم سلمة: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا سَلَّمَ قَامَ النِّسَاءُ حِينَ يَقْضِي تَسْلِيمَهُ، وَمَكَثَ يَسِيرًا قَبْلَ أَنْ يَقُومَ. خ.
معقل بن يسار: لأنْ يُطعنَ في رَأْسِ أحدِكمْ بمخيطٍ منْ حدِيدٍ خيرٌ لهُ منْ أنْ يمسَّ امرَأَةً لا تحلُّ لهُ. ث.ذ.ط.
عائشة: وَاللَّهِ مَا مَسَّتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ يَدَ امْرَأَةٍ قَطُّ. غَيْرَ أَنَّهُ بَايَعَهُنَّ بِالْكَلاَمِ. متفق عليه.
عمر بن الخطاب: لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ كَانَ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ. ت.ح.