القلب ووظائفه في الكتاب والسنة _الشيخ سلمان زيد سلمان اليماني
الفريق العلمي
1437/01/20 - 2015/11/02 06:02AM
والإنسان وإن كان يولد بقلب سليم على الفطرة، إلاَّ أنه قابل للانحراف، لا عاصم له من وساوس الجن والأنس، إلاَّ بالتمسك بما يحييه ويرتقي به في مراتب الإيمان. وهو محل الميل و الإرادة، فإذا مال إلى الهدى فهذه إرادة الرحمن، وإن مال إلى الضلال فبغية الشيطان، والقلب المريض اتضح لنا أنه لا يخلو من أحوال: كالغل والغلظة والغيظ والإباء، وكلها مراحل...
القلب ووظائفه في الكتاب والسنة
القلب ووظائفه في الكتاب والسنة