(الشائعات وخطرها وواجب المسلم تجاهها) ملف علمي
الفريق العلمي
(الشائعات وخطرها وواجب المسلم تجاهها) ملف علمي
وقد تنوعت أشكال تلك الصرخات ما بين خطبة مكتوبة وأخرى مسموعة أو مرئية، وما بين كتاب ومقال وبحث ودراسة، وما بين محاضرة أو درس أو خاطرة… وقد حاولنا أن نؤلف بين تلك الصور كلها وننتقي منها، فجاء ملفنا العلمي هذا تحت المحاور الأربع الآتية:
المحور الأول: الشائعات، وخطورة ترويجها على الفرد والمجتمع.
– تعريف الشائعة.
– الفرق بين الإشاعة والشائعة.
– أنواع الشائعات: (الشائعة الزاحفة، الشائعة الاندفاعية، شائعات الخوف والأمل والخيانة، شائعات التفرقة العنصرية… الحرب النفسية).
– الشائعات جرت على الأمة الويلات.
– إشاعة الفواحش والأدواء في المجتمع.
– خلخلة الصلات وتقطيع الأواصر بين المسلمين.
– زرع التباغض والتشاحن والتنافر والفتن.
– إلهاء الأمة بالتوافه عن المجالات المصيرية.
– الآثار السياسية للشائعات.
– الشائعات من أخطر أدوات الحرب النفسية.
المحور الثاني: الوسائل العصرية لانتشار الشائعات، ومخاطرها:
– القنوات الفضائية.
– الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
– الهواتف بأنواعها و”الواتس أب”.
– الصحف والمجلات.
– الأثار السلبية لتلك الوسائل على الأفراد والمجتمعات.
المحور الثالث: شائعات أحدثت أو كادت تحدث كوارث:
– المنافقون هم مطلقو الشائعات.
– شائعات الأمم حول أنبيائهم؛ (مفترٍ، كذاب، ساحر، كاهن، مجنون…).
– حادثة الإفك.
– يوسف في السجن.
– الشائعات حول مريم أم عيسى -عليه السلام-.
– الشائعة حول جريج العابد.
– شائعة مقتل النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوتي أحد وحنين.
– إشاعة مقتل عثمان وقت الحديبية.
– مقتل عثمان بسبب الشائعات.
المحور الرابع: واجبات الأمة تجاه الشائعات، وطرق مكافحتها.
– التحري والتثبت والتبين.
– التكذيب وعدم التصديق.
– تقديم حسن الظن بالمسلمين.
– كتمها وعدم المساهمة في نشرها.
– التشكك في مروجي الإشاعات ومعاقبتهم وعدِّهم من الفاسقين.
– وزن الشائعة بميزان العقل.
– رد الأمر إلى العلماء وأهل الاختصاص.
– إلجام اللسان عن النطق دون تثبت.
– نشر الوعي بحرمة الغيبة والنميمة.