البناء الحضاري والقيمي للإنسان من منظور إسلامي المحور الثاني (ملف علمي)

الفريق العلمي
1435/04/25 - 2014/02/25 08:12AM
لم يزل الإسلام على مدار أربعة عشر قرنًا منارة العالم أجمع حضاريًا وثقافيًا واجتماعيًا، لا سيما في العصور التي كانت لا تزال تعاني أوروبا خلالها مغبة الجهل والتخلف والظلام، ففي الوقت الذي كانت تحبو فيه أوروبا على ركبتيها نحو أي بصيص من ضوء العلم والتقدم والحضارة؛ كان الإسلام على رأس حضارات الدنيا رفعةً وتقدمًا في كافة المجالات، وكان الجميع يتطلع ليقتبس شيئًا من نور الإسلام، أو حضارة الإسلام، أو تقدم الإسلام.


البناء الحضاري والقيمي للإنسان من منظور إسلامي المحور الثاني (ملف علمي)
المشاهدات 2180 | التعليقات 0