أخوكم بدر الدوسري إمام وخطيب جامع العريفي
بدر راشد الدوسري
فبعد أن كنت مستمعا لخطب مشايخنا الأفاضل صعدت المنبر
وأحسست بعدها بثقل المسؤولية
وأمانة الكلمة
كنت استمتع وأستمع بخطب مجموعة من الخطباء
وأذكر منهم ممن سجل في هذا الملتقى المبارك
المشايخ :
محمد بن ابراهيم السبر
ومحمد بن ابراهيم اليحيا
وماجد الفريان
كنت أنهل من عذب كلامهم ويأسرني جميل طرحهم وأتأثر من مواعظهم
وأقول ما أنا إلا ثمرة من ثمراتهم مستفيدا من تنوع أساليبهم
فلكل واحد منهم طريقة الخاصة في الاعداد والتنويع والطرح
ويسعدني أن أشارك في هذا الملتقى المبارك
لأستفيد ولا أظن أن أفيد
فجزى الله القائمين على هذا الملتقى خير الجزاء
وهي من الأمنيات التي تحققت أسأل الله لكم التوفيق والسداد
المرفقات
17.doc
17.doc
المشاهدات 5784 | التعليقات 5
[align=center]
مرحبًا بك وأهلا وسهلاً ـ أخانا بدر ـ
أضأت الملتقى ونورت المنتدى ، تفيد وتستفيد إن شاء الله .
وفقنا الله وإياك لما ينفع .
[/align]
مرحبا بك بين إخوانك مفيداً (بكل تأكيد) ومستفيداً.
فكل من أعطى موضوع الخطبة أهميته، واجتهد في الإعداد والتحضير والتعلم سيأتي عليه يوم قريب جداً لا يزيد عن السنة الواحدة من صعوده المنبر يكون عنده ما يمكن أن يقدمه لإخوانه، ويضيفه على الساحة الخطابية فهي لا زالت بكراً وإن ظهر للناس أن الموضوعات قد استهلكت وكتب فيها وأن المشكلات قد عولجت وأشبع بحثها.
ولا بد أن تعرف أخي الكريم أن الموضوعات التي يمكن للخطباء الحديث عنها وإفادة الناس بها أ
كثر بكثير مما يتداوله الخطباء اليوم، وسوف يتبين لك ذلك بالممارسة وتقافز الموضوعات في ذهنك، ولكن يشترط لذلك كثرة القراءة وإدمان المطالعة الجادة، واستحضار الهم الخطابي، بمعنى أن كل شيء تقرأه تفكر فيه هل يمكن توظيفه في الإصلاح من خلال خطبة الجمعة، وسيأتي عليك زمان تتزاحم فيه الموضوعات، ولا تتحير في اختيار الموضوعات كما يحصل من كثير من الخطباء.
ستفيد إخوانك بكل تأكيد بالخطب والاختيارات والتعليقات نفعك الله ونفع بك.
نحن في انتظار تفاعلك .
وأن يعيننا على أداء هذه الأمانة والقيام بها حق قيام وجزيتم الفردوس الأعلى
مرحبا أخي الكريم بك في هذا الملتقى المبارك
وشكر الله لك عاطر ثنائك وطيب كلامك
وسددك واعانك على ما أمامك ..
من مسؤلية الإعداد وحسن الاختيار وبراعة الإلقاء والتأثير في نفوس المصلين
ورحم الله أبا سعد
ابراهيم بن سعد العريفي نور الله قبره وأفسح له فيه مد بصره
الذي لاتزال آثاره باقية
وبذله في بناء المساجد ووجوه البر شاهدة
فقد كان - رحمه الله - جارا للجامع ومن عُمَّارِهِ بالصلاة والعبادة
والدعم والمساهمة رحمه الله رحمة واسعة وموتى المسلمين
وشكر الله لك عاطر ثنائك وطيب كلامك
وسددك واعانك على ما أمامك ..
من مسؤلية الإعداد وحسن الاختيار وبراعة الإلقاء والتأثير في نفوس المصلين
ورحم الله أبا سعد
ابراهيم بن سعد العريفي نور الله قبره وأفسح له فيه مد بصره
الذي لاتزال آثاره باقية
وبذله في بناء المساجد ووجوه البر شاهدة
فقد كان - رحمه الله - جارا للجامع ومن عُمَّارِهِ بالصلاة والعبادة
والدعم والمساهمة رحمه الله رحمة واسعة وموتى المسلمين
آمين وأسأل الله أن يبارك في ذريته من بعده وأن يجعل ما قدم خالصا لوجهه
وأسأل الله أن يجعلك مباركا أينما كنت مفتحا للخير مغلاقا للشر
وجميع المسلمين
العزيز ... بدر بن راشد الدوسري .
مرحبا بك بين إخوانك مفيداً (بكل تأكيد) ومستفيداً.
فكل من أعطى موضوع الخطبة أهميته، واجتهد في الإعداد والتحضير والتعلم سيأتي عليه يوم قريب جداً لا يزيد عن السنة الواحدة من صعوده المنبر يكون عنده ما يمكن أن يقدمه لإخوانه، ويضيفه على الساحة الخطابية فهي لا زالت بكراً وإن ظهر للناس أن الموضوعات قد استهلكت وكتب فيها وأن المشكلات قد عولجت وأشبع بحثها.
ولا بد أن تعرف أخي الكريم أن الموضوعات التي يمكن للخطباء الحديث عنها وإفادة الناس بها أكثر بكثير مما يتداوله الخطباء اليوم، وسوف يتبين لك ذلك بالممارسة وتقافز الموضوعات في ذهنك، ولكن يشترط لذلك كثرة القراءة وإدمان المطالعة الجادة، واستحضار الهم الخطابي، بمعنى أن كل شيء تقرأه تفكر فيه هل يمكن توظيفه في الإصلاح من خلال خطبة الجمعة، وسيأتي عليك زمان تتزاحم فيه الموضوعات، ولا تتحير في اختيار الموضوعات كما يحصل من كثير من الخطباء.
ستفيد إخوانك بكل تأكيد بالخطب والاختيارات والتعليقات نفعك الله ونفع بك.
نحن في انتظار تفاعلك .
تعديل التعليق