اقتباس
إن الإنسان ما دام في هذه الدنيا فهو عرضة للرزايا، وهدف لسهام البلايا، التي تطوقه بقيودها حينًا، ثم تطلقه من أسرها حيناً آخر، ولايزال كذلك بين يدي السراء والضراء حتى يوافيه أجله؛ لأنه لن يصفو عيش من كدر إلا في الجنة، أما في دار الفناء فذاك مطمع لا يُنال..
الفرج بعد الشدة
في
قصص القرآن الكريم
تأليف
د. عبد الله بن عبده العواضي
إضافة تعليق
ملاحظة: يمكنك اضافة @ لتتمكن من الاشارة الى مستخدم