لابد للخطيب أن يكون لسنا فصيحا ذرب اللسان، قديرا على التعبير لأن منطقه هو ثروته وعدته، وهو بمنطقه يقنع وبمنطقه يستميل، وما هز المنابر في القديم والحديث إلا الفصحاء.
وحتى تكون الخطبة بليغة لا بد فيها من توفر عناصر الجمال الأدبي للكلام البليغ عموما :
1. مطابقته لمقتضى حال المخاطبين.
2. التزامه بقواعد اللغة وضوابطها، في مفرداتها وتراكيب جملها.
3. خلوه من التعقيد اللفظي، والتعقيد المعنوي.
إضافة تعليق
ملاحظة: يمكنك اضافة @ لتتمكن من الاشارة الى مستخدم