اقتباس
فتقوى محبة الله في القلب، ويزيد الشوق إلى لقائه، والرغبة برؤيته مما يجعل القلب يتعلق به وبالدار الآخرة ويحمله هذا التعلق على الزهد في الدنيا وعدم الاكتراث بها..
في رحاب العظمة
(تاملات إيمانية في أسماء الله الحسنى وصفاته العلى)
كتبه الشيخ
عادل بن عبدالعزيز بن أحمد الجهني
التعليقات