ضرب الأمثال، بشرط أن يكون لغرض بياني وليس مجرد عبث في القول، ويحسن الاستفادة من أسلوب الأمثال القرآنية وأغراضها، وأهم الأغراض التي جاءت بها الأمثال القرآنية ما يلي:
1. تقريب صورة الممثل له إلى الذهن ذهن المخاطب عن طريق المثل.
2. الإقناع بفكرة من الأفكار، وهذا الإقناع قد يصل إلى مستوى إقامة الحجة البرهانية، وقد يقتصر على مجرد لفت النظر إلى حقيقة عن طريقة صورة مشابهة.
3. الترغيب بتزيين الممثَّل له وإبراز حسنه ، أو التنفير بإبراز قبحه عن طريق التمثيل بما هو مكروه للنفوس.
4. التعظيم أو التحقير.
التعليقات