اقتباس
إذا نازعتك نفسك في المعصية وفكرت فيها وعزم قلبك على اقترافها فاقرأ ما ورد في شؤم المعصية وعاقبتها في ثنايا هذه البحث وتذكر عظمة خالقك وفضله عليه الذي أنعم عليك نعمة الصحة والعافية ولولاهما لما استمتعت بهذه المعصية وقد لا تتمكن منها ووازن يا أخي الكريم بين الأمور فإنما هي لذة لحظات، أرجو أن تتذكر معها مرارة الحرمان ولا خير في لذة عاقبتها النار..
التعليقات