ملازمة

2022-10-04 - 1444/03/08

التعريف

العناصر

1- وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن .

 

 

2- وجوب ملازمة ذوي الفضل والأدب .

 

 

3- ملازمة الصالحين تعين على الطاعة و تحيي القلب .

 

 

4- جزاء ملازمة الصالحين .

 

 

5- ملازمة الكسالى ومخالطة مضيعي الأوقات، مهدرة لطاقات الإنسان .

 

 

6- من أهم ما يعين على الاستقامة مصاحبة الصالحين ومجالستهم .

 

 

7- الجليس يتأثر بجليسه وصاحبه ، سواءً أكان ذلك في الخير أو الشر .

 

 

8- ضرورة اختيار المرء لمن يخالطه ويحبه .

 

 

9- المرء على دين خليله .

 

الايات

الاحاديث

- عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (لا تصاحب إلا مؤمناً، ولا يأكل طعامك إلا تقي). رواه أبو داود والترمذي والحاكم وأحمد. وقال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي.

الاثار

1- قال عيسى بن مريم عليه السلام: " تحببوا إلى الله عز وجل ببغض أهل المعاصي، وتقربوا إليه بالتباعد منهم، والتمسوا مرضاته بسخطهم قالوا: يا روح الله من نجالس؟ قال: جالسوا من يذكركم الله رؤيته، ومن يزد في عملكم منطقه، ومن يرغبكم في الآخرة عمله " أخرجه البيهقي في الشعب.
2- عن عمر رضي الله عنه قال: " اعتزل ما يؤذيك وعليك بالخليل الصالح وقل ما تجده وشاور في أمرك الذين يخافون الله " أخرجه البيهقي في الشعب.
3- عن علي رضي الله عنه، في قوله عز وجل: (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين)، قال: " خليلان مؤمنان وخليلان كافران فمات أحد المؤمنين فبشر بالجنة فذكر خليله، فقال: اللهم إن خليلي فلانا كان يأمرني بطاعتك وطاعة رسولك، ويأمرني بالخير، وينهاني عن الشر، وينبئني أني ملاقيك، اللهم فلا تضله بعدي حتى تريه كما أريتني وترضى عنه كما رضيت عني، ثم يموت الآخر فيجمع بين أرواحهما، فيقال: ليثن كل واحد منكما على صاحبه، فيقول كل واحد منهما لصاحبه: نعم الأخ، ونعم الصاحب، ونعم الخليل، وإذا مات أحد الكافرين بشر بالنار، فذكر خليله فيقول: اللهم إن خليلي كان يأمرني بمعصيتك ومعصية رسولك، ويأمرني بالشر، وينهاني عن الخير، وينبئني أني غير ملاقيك، اللهم فلا تهده بعدي حتى تريه كما أريتني، وتسخط عليه كما سخطت علي، ثم يموت الآخر، قال: فيجمع بين أرواحهما، فيقال: ليثن كل واحد منكما على صاحبه، فيقول كل واحد منهما لصاحبه: بئس الأخ وبئس الصاحب) ثم قرأ: (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين) " أخرجه البيهقي في الشعب.
4- قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: " أكثروا ذكر الله عز وجل، ولا عليك أن لا تصحب أحدا إلا من أعانك على ذكر الله عز وجل " أخرجه البيهقي في الشعب.
5- قيل لأبي بن كعب رضي الله عنه: يا أبا المنذر، عظني قال: " آخ الإخوان على قدر تقواهم، ولا تجعل لسانك يدله لمن لا يرغب فيه، ولا تغبط الحي إلا بما تغبط الميت " أخرجه البيهقي في الشعب.
6- قال لقمان لابنه: " يا بني، إذا أتيت مجلس قوم فارمهم بسهم الإسلام، ولا تنطق حتى تراهم قد نطقوا، فإن أفاضوا في ذكر الله فامض معهم، وإن أفاضوا في غير ذلك فتحول منهم إلى غيرهم " أخرجه البيهقي في الشعب.

القصص

الاشعار

الدراسات

متفرقات

التحليلات

الإحالات