وقفة مع الأوامر الملكية (تكون الخطبة الثانية )
عايد القزلان التميمي
1436/04/10 - 2015/01/30 04:34AM
الحمد لله الذي أكرم هذه البلاد بحكومة رشيدة تسهر على راحة المواطن وتتلمس حاجاته وضروراته، وأن هيّأ لها قادة أقوياء، مخلصين للدين والدفاع عن حياضه. هذا هو منهج هذه الدولة منذ أن قامت على يد المؤسس طيب الله ثراه، وخلف من بعده خلف حافظوا على كيان هذه الدولة، بحفاظهم على الدين ومؤسساته.
في ليلة البارحة زفَّ لنا ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ، أوامر ملكية حملت في طياتها الخير كل الخير للوطن والمواطن، تناقلتها وكالات الأنباء واستقبلها المواطنون والمقيمون والسجناء بالفرح والدعاء للمليك
يا لها من أوامر ملكية أعاد البعض منها البهجة للمواطن والمقيم والسجين والأرامل والأيتام والمعاقين ، والبعض الآخر أعاد الأمور إلى نصابها، كيف لا! وهذه البلاد مهبط الإسلام ومحط أنظار المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
هذه الأوامر الملكية الكريمة الجديدة، تجسد حرص المليك على رفاهية المواطن وسلامة الوطن، ووضع الأمور في نصابها الصحيح، هذه هي الأوامر الملكية الجديدة واضحة بجلاء، لا تحتاج إلى مزايدات أو تأويلات، ولكن يبقى دور المواطن المخلص والإعلام الصادق في إبراز جهود القيادة الرشيدة، للوقوف بحزم في وجه الحاقدين وأصحاب الأقلام المريضة والأبواق المسمومة، الذين لا يريدون خيرًا لهذا الوطن وقيادته؛ لتفويت الفرصة عليهم، ولتسلم سفينة الوطن من الغرق، فالعالم من حولنا يتخطف،
نسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يحفظَ خادم الحرمين ووليَّ عهدِهِ ووليَّ وليِّ عهدِهِ وأنْ يُلبسَهُم جلبابَ الصحةِ والعافيةِ وأنْ يأخُذَ بأيديهِم ونواصيهم للبر والتقوى وأن يحفظ بهم الأمن والأمان ويعينهم على قيادة هذه الأمة ، وأنْ يُديمَ علينا وعليكُم جميعاً وعلى أُمتِنا الأمنَ والرخاءَ وأن يُيسرَ لهذا الشعبِ الكريمِ العريقِ حياةً كريمةً ، ونسألُ اللهَ أنْ يجعلَ ذلكَ في ميزانِ حسناتِ خادمِ الحرمينِ الشريفينِ ،
في ليلة البارحة زفَّ لنا ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ، أوامر ملكية حملت في طياتها الخير كل الخير للوطن والمواطن، تناقلتها وكالات الأنباء واستقبلها المواطنون والمقيمون والسجناء بالفرح والدعاء للمليك
يا لها من أوامر ملكية أعاد البعض منها البهجة للمواطن والمقيم والسجين والأرامل والأيتام والمعاقين ، والبعض الآخر أعاد الأمور إلى نصابها، كيف لا! وهذه البلاد مهبط الإسلام ومحط أنظار المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
هذه الأوامر الملكية الكريمة الجديدة، تجسد حرص المليك على رفاهية المواطن وسلامة الوطن، ووضع الأمور في نصابها الصحيح، هذه هي الأوامر الملكية الجديدة واضحة بجلاء، لا تحتاج إلى مزايدات أو تأويلات، ولكن يبقى دور المواطن المخلص والإعلام الصادق في إبراز جهود القيادة الرشيدة، للوقوف بحزم في وجه الحاقدين وأصحاب الأقلام المريضة والأبواق المسمومة، الذين لا يريدون خيرًا لهذا الوطن وقيادته؛ لتفويت الفرصة عليهم، ولتسلم سفينة الوطن من الغرق، فالعالم من حولنا يتخطف،
نسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يحفظَ خادم الحرمين ووليَّ عهدِهِ ووليَّ وليِّ عهدِهِ وأنْ يُلبسَهُم جلبابَ الصحةِ والعافيةِ وأنْ يأخُذَ بأيديهِم ونواصيهم للبر والتقوى وأن يحفظ بهم الأمن والأمان ويعينهم على قيادة هذه الأمة ، وأنْ يُديمَ علينا وعليكُم جميعاً وعلى أُمتِنا الأمنَ والرخاءَ وأن يُيسرَ لهذا الشعبِ الكريمِ العريقِ حياةً كريمةً ، ونسألُ اللهَ أنْ يجعلَ ذلكَ في ميزانِ حسناتِ خادمِ الحرمينِ الشريفينِ ،