مليون سوري يستقبلون رمضان تحت الحصار
احمد ابوبكر
1437/09/06 - 2016/06/11 08:35AM
[align=justify] يتواصل الحصار على نحو مليون إنسان سوري، مع بداية شهر رمضان الفضيل، حيث يحاصر نظام الأسد 16 من أصل 19 مدينة محاصرة، يمنع عنهم الغذاء والدواء؛ ما يعزز وطأة اللجوء والبؤس.
وتحاصر قوات النظام السوري ومليشيات "حزب الله" الشيعي اللبناني مدن مضايا، وجيرود، والرحيبة، (شمالي العاصمة)، والمعضمية، وداريا، والزبداني، (غرب دمشق)، وبلدات الغوطة الشرقية (مثل كفر بطنا، وعين ترما، ودوما، وجوبر وغيرها)، ومخيم اليرموك، والحجر الأسود، وحي التضامن، وبلدة كناكر، (جنوب العاصمة)، إلى جانب مدينتي تلبيسة، والرستن ومنطقة الحولة، بريف حمص الشمالي، وحي الوعر بمركز حمص، ( كلها تخضع لسيطرة قوات المعارضة)، وفق الأناضول.
كما تطوق قوات المعارضة من جهة أخرى بلدتي الفوعة، وكفريا، شمال شرقي إدلب، إلا أنها تسمح بدخول المساعدات إليها، في حين يحاصر تنظيم الدولة، أحياء بمدينة دير الزور (شرقي سوريا).
ويعيش نحو مليون شخص تحت الحصار؛ منهم 50 ألفاً في مضايا، و325 ألفاً في الغوطة الشرقية، و40 ألفاً في المعضمية وداريا، و60 ألفاً في مخيم اليرموك، والحجر الأسود (دمشق)، و15 ألفاً في حي الوعر (حمص)، و20 ألفاً في مركز دير الزور، و25 ألفاً في الفوعة وكفريا (إدلب)، في حين لم يتسنَّ التوثق من عدد المحاصرين بمناطق أخرى.
المصدر: المسلم[/align]
وتحاصر قوات النظام السوري ومليشيات "حزب الله" الشيعي اللبناني مدن مضايا، وجيرود، والرحيبة، (شمالي العاصمة)، والمعضمية، وداريا، والزبداني، (غرب دمشق)، وبلدات الغوطة الشرقية (مثل كفر بطنا، وعين ترما، ودوما، وجوبر وغيرها)، ومخيم اليرموك، والحجر الأسود، وحي التضامن، وبلدة كناكر، (جنوب العاصمة)، إلى جانب مدينتي تلبيسة، والرستن ومنطقة الحولة، بريف حمص الشمالي، وحي الوعر بمركز حمص، ( كلها تخضع لسيطرة قوات المعارضة)، وفق الأناضول.
كما تطوق قوات المعارضة من جهة أخرى بلدتي الفوعة، وكفريا، شمال شرقي إدلب، إلا أنها تسمح بدخول المساعدات إليها، في حين يحاصر تنظيم الدولة، أحياء بمدينة دير الزور (شرقي سوريا).
ويعيش نحو مليون شخص تحت الحصار؛ منهم 50 ألفاً في مضايا، و325 ألفاً في الغوطة الشرقية، و40 ألفاً في المعضمية وداريا، و60 ألفاً في مخيم اليرموك، والحجر الأسود (دمشق)، و15 ألفاً في حي الوعر (حمص)، و20 ألفاً في مركز دير الزور، و25 ألفاً في الفوعة وكفريا (إدلب)، في حين لم يتسنَّ التوثق من عدد المحاصرين بمناطق أخرى.
المصدر: المسلم[/align]