معلومة لاتعرفها
احمد ابوبكر
1435/05/05 - 2014/03/06 10:52AM
يقول البحث العلمي ، هناك سائلان لاينتميان للسوائل الأخرى إلا بالأسم !! وهما :
ماء زمزم !! وبول الأبل .
فماء زمزم يحمل أسم ( ماء ) لكنه يختلف جذرياً عن مركبات الماء !
فجميع مياه الدنيا تنتمي للمركب الحمضي !! عدا ( ماء زمزم ) !!
فهو ( قلوي !! ) سبحان الله العظيم ، ولايوجد ماء قلوي غيره على وجه البسيطة ، عدا ماء زمزم !!
لذا ، فعند شربه بكثرة يكون لدى جسم الإنسان مناعة قوية ضد الفيروسات !! لأن الفيروس لايعيش في البيئة القلوية !
لذا ، جعله الله في مكة ، لوفود خلق الله من الحجيج ، محملين بكل وباء من ديارهم ! فمن يشرب ( ويعب ) أي يملأ بطنه منه وقت الحج والعمرة ، لايصيبه أي داء محمول من الحجيج ( قول سبحان الله ) .
🍁 نأتي لأبوال الأبل !!
ينطبق عليه ماينطبق على ماء زمزم !
فجميع أبوال مخلوقات الأرض ، هي سوائل حمضية وشبه ضاره بل أن كثيرها ( نجس ) !!
عدا أبوال ( وزر ) الأبل فهو البول الوحيد على هذه البسيطة مركبه
( قلوي ) !! سبحان الله .
والسائل القلوي هو مصدر دفاع عن الفيروسات ومقوي للجسم !! وطاهر غير نجس ! ولذا جاز شربه ،
قولوا ( سبحان الله )
ولا أعتقد أن ذلك يخص لون أو عمر من الأبل ، لكنه عام لجميع الأبل مهما كان لونها أو عمرها ، وإن كانت إبل رعي فهو أفضل ، بلا شك ولاريب.
سبحان الله العظيم
ماء زمزم !! وبول الأبل .
فماء زمزم يحمل أسم ( ماء ) لكنه يختلف جذرياً عن مركبات الماء !
فجميع مياه الدنيا تنتمي للمركب الحمضي !! عدا ( ماء زمزم ) !!
فهو ( قلوي !! ) سبحان الله العظيم ، ولايوجد ماء قلوي غيره على وجه البسيطة ، عدا ماء زمزم !!
لذا ، فعند شربه بكثرة يكون لدى جسم الإنسان مناعة قوية ضد الفيروسات !! لأن الفيروس لايعيش في البيئة القلوية !
لذا ، جعله الله في مكة ، لوفود خلق الله من الحجيج ، محملين بكل وباء من ديارهم ! فمن يشرب ( ويعب ) أي يملأ بطنه منه وقت الحج والعمرة ، لايصيبه أي داء محمول من الحجيج ( قول سبحان الله ) .
🍁 نأتي لأبوال الأبل !!
ينطبق عليه ماينطبق على ماء زمزم !
فجميع أبوال مخلوقات الأرض ، هي سوائل حمضية وشبه ضاره بل أن كثيرها ( نجس ) !!
عدا أبوال ( وزر ) الأبل فهو البول الوحيد على هذه البسيطة مركبه
( قلوي ) !! سبحان الله .
والسائل القلوي هو مصدر دفاع عن الفيروسات ومقوي للجسم !! وطاهر غير نجس ! ولذا جاز شربه ،
قولوا ( سبحان الله )
ولا أعتقد أن ذلك يخص لون أو عمر من الأبل ، لكنه عام لجميع الأبل مهما كان لونها أو عمرها ، وإن كانت إبل رعي فهو أفضل ، بلا شك ولاريب.
سبحان الله العظيم