لأنه إسلام:

لأنه إسلام:

لا تقديرا للطفولة ولا احتراما للحقوق ولا تقديسا للإنسانية ولا استنكارا لقتل العزل ولا تنديدا لقتل النساء ولا استهجانا لعمليات الاغتصاب والشذوذ ولا اعتراضا لاستعمال آلات البطش والتهجيرولا تعواونا مع المظلوم والمنكوب..
إن كل منظمات العالم وجمعيات حقوق الانسان خابت وخسرت الموقع على بنودها العالم كله مسلمه وكافره تتهاوى نظراتها وتتردى مواقفها ما دام أن المتأثر مسلم والمصاب مسلم وما دام أن ميدان الجريمة إسلام ومسرحها إسلام.
المشاهدات 2215 | التعليقات 0