قصيدة (هذا منهجنا)
ياسر دحيم
1435/03/19 - 2014/01/20 07:18AM
قصيدة (هذا منهجنا) كتبتها على نهج رائعة شيخنا أحمد المعلم (هذه دعوتنا) قلت فيها :
أنا رايتي مرفوعة في المسجدِ ** تدعو إلى سُننِ النبيِّ محمدِ
ندعو إلى التوحيدِ أسمى دعوةٍ ** حرباً على الشركِ الخبيثِ المفسدِ
وندورُ في فلكِ الكتابِ وحكمِهِ ** والسنَّةِ الغرَّا وصحبةِ أحمدِ
والحق قال الله قال رسوله ** وبفهم أصحابِ النبي الأمجدِ
فنرى بإثبات الصفات وفهمها ** من غير تفويضٍ بدونِ تردُّدِ
من غير تعطيلٍ وتمثيلٍ لها ** وبدون تحريفِ العقولِ الفُسَّدِ
ونرى بأنَّ الله فوق سمائه ** وقد استوى في عرشه بتفرٌّدِ
لا قولَ جهمٍ في الصفاتِ سبيلُنا ** أو قولَ غيلان الدمشقِ ومعبدِ
إيمانُنا قولٌ وفعلٌ نيةٌ ** وعقيدة الإرجاءِ عنها فابعدِ
وزيادةُ الإيمانِ أو نقصانِهِ ** نطقت به الآثارُ خيرُ مؤيِّدِ
والمؤمنُ العاصي يمتْ بذنوبهِ ** إن يدخلِ النيرانَ غيرُ مخلَّدِ
هو مؤمنٌ عاصٍ وليس بكافرٍ ** مادام لم يكفرْ بذاك ويجحدِ
من غيرِ إكراهٍ ولا شُبَهٍ ولا ** جهلٍ أتى بالكفر من متعمِّدِ
فإذا دعوتَ أو استغثتَ بغيرهِ ** سبحانه أصبحتَ غير موحِّدِ
هو قدَّر الأقدارَ قبل وقوعها ** فتقدَّس الرحمنُ عن قولٍ ردي
فبرحمةٍ منه تفوزُ بجنةٍ ** وبعدله سبحانه لم تَسْعدِ
والموتُ حقٌ والقضاءُ وفصلُه ** ليس الفتى في لهوهِ بمخلَّدِ
والحوضُ والميزانُ نؤمنُ والصرا ** طُ وجنةٌ وجهنَّمٌ تتوقَّدِ
وبرؤيةِ الرحمنِ نؤمنُ أننا ** سنراه في دار الجزا والمشهدِ
نرضى بأحكام القرانِ مفصِّلاً ** لحياتنا في عيشها المتعدَّدِ
هو غيرُ مخلوقٍ تعالى ربُنا ** عن قولِ جهميِّ جهولٍ أبلدِ
صرعى العقولِ ففي الضلالِ تخبَّطوا ** وشباكُ إبليسٍ لهم بالموصدِ
ونبجِّلُ الشيخينِ نرضى عنهما ** دينُ الروافضِ في الضلالِ الأبعدِ
وكذا جميعَ الصحبِ من وُري الثرى ** بعد الشهادة في بقيع الغرقدِ
لا تبحثنْ فيما جرى ما بينهم ** فالكلُ مجتهدٌ وربُك فاحمدِ
وكذاك زوجاتُ النبيِّ نجلُهنْ ** قد خاب شيعيٌّ عليهن يعتدي
ونحبُ آل البيتِ حباً لازماً ** قد جاء في النصِّ الصريحِ المرشدِ
ونفضِّلُ الأتقى الكريمَ بدينِهِ **لا فرقَ بين مخدَّمٍ أو سيِّدِ
ونرى الجهادَ مع الإمامِ وحزبِهِ ** فالدينُ قائمُ بالحِجا والسؤددِ
ونرى الخروجَ على الأئمةِ مهلِكاً ** للشرِّ يفتحُ كلَّ بابٍ مؤصدِ
ومع الجماعةِ حيث يقوى عودُنا ** والوهنُ في عصبيَّةٍ وتعدُّدِ
داءَ التفرقِ والتحزبِ والجفا ** ذهب النزاعُ بكلِّ شيءٍ جيِّدِ
والدينُ خلقٌ قبل علمِ كفايةٍ ** فاحفظْ أخاك مناصحاً بتودُّدِ
وكلامُ أقرانٍ يسوء لبعضهم ** يطوى ولا يروى لظنِّ الحسدِ
أعني الذي أعني فلا تكُ غاضباً ** وافهم مقالي لا تسيء لمقصدي
فإذا تفرقنا فسنيٌّ أنا ** في منهجي وعقيدتي وتعبُّدي
سلفيةٌ وسطيةٌ في نهجها ** بيضاءُ صافيةٌ فلم تتسوَّدِ
بين التميُّعِ والتنطُّعِ نهجنا ** والحقُ بين مفرِّطٍ ومشدِّدِ
ونردٌّ من شذَّت به أراؤه ** لا نستبينُ برأيه المتفرَّدِ
فالدينُ كاملُ والزيادةُ بدعةٌ ** من رأي كلَِ مخرَِفٍ ومعربدِ
إيَّاك والبدعَ المضلةَ إنها ** ترمي بصاحبها لشرِّ الموردِ
كزيادةٍ بعبادةٍ مشروعةٍ ** أو سنِّها كالاحتفالِ بمولدِ
أو أن تقيِّدها بوقتٍ ما أتى ** في الشرعِ أو كيفيةٍ لم توردِ
وينالُ أتباعُ النبيِّ شفاعةً ** ويحالُ عنها كلُّ ضالٍ مبعدِ
قد جاء في نصِّ البخاري أنه ** عن حوضِ أحمدَ في القيامةِ يطردِ
فإذا أردتَ عبادةً مقبولةً ** فاخلص له والزم متابعة الهدي
ما الكشفُ منهجُنا ولا الطبلُ الذي ** رقصوا به في نشوةٍ وتوجُّدِ
كلا ولا هزُّ الرؤسِ شعارُنا ** عند الضريحِ إذا اختلوا بالمشهدِ
من ماسحٍ عتبَ القبورِ تبرُّكاً ** من واقفٍ من خاشعٍ من سُجَّدِ
رُفعتْ قبابٌ للخُرافةِ شُيِّدتْ ** راياتُ أوثانٍ تُحجُّ وتُقصدِ
قد جاء أمرٌ للنبيِّ بهدمِها ** وصَّى علياً في الصحيحِ المسندِ
سوُّوا القبورَ فإنما هي فتنةٌ ** أخشى الجهالةََ بعدنا أن تعبُدِ
إن قلت : قال اللهُ قال رسولُه ** نظروا إليك بريبةٍ وتردُّدِ
وإذا دعوتَ إلى العقيدةِ كشَّروا ** أنيابهم يا للفتى المتشدِّدِ
سنظلُ ندعو رغم كلِّ معاندٍ ** نحيا بعزٍّ أو نموتُ ونُلحَدِ
فسل البريةَ رايةً خفَّاقةً ** تنبيك مَنْ أنصارُ رايةِ أحمدِ
سلفٌ لنا نزنُ الأمورَ بنهجهم ** فهم الكواكبُ في الظلام الأسودِ
ونسيرُ خلفهمو فليس لنا سوى ** فهمِ الصحابةِ في الخلافِ بمرشدِ
وأبي حنيفةَ مالكٍ مع حنبلٍ ** أُولي النُهى والشافعيِّ محمدِ
وبكلِّ مَنْ قمع الضلالَ وأهلَه ** وأبان زيفَ مكذِّبِ أو ملحدِ
وكذا الذي نصر الديانةَ بعدما ** حُجرتْ برأيِ معصِّبٍ ومقلِّدِ
أعني أبا العباسَ تيميَّ الذي ** نصر العقيدةِ ردَّ كيدَ المعتدي
واهل الحديثِ بهم فعضَّ عليهمو ** ليس الخبيرُ بفنِّه كالمبتدي
مثلُ البخاري مسلمٍ والترمذي ** داؤدَ ماجةَ والنسائي فاقتدي
وبكل مَنْ خدم الحديثَ وبيَّنوا ** رتبَ الضعيفِ من الصحيح المسندِ
فهم الأُلى حفظوا الصحاحَ وحقَّقوا ** كتبَ التراثِ فحقُهم لا يُجحدِ
وهم الأُلى لولاهمو تاهت بنا ** سبلٌ فبين مفرَّطٍ ومشدِّدِ
ورثوا النبيَّ فحبهم حتمٌ على ** طلابِ كلِ حُليقةٍ أو مسجدِ
وهمو مناراتُ العلومِ وإنهم ** لهمو المصابحُ في الدُجى تتوقدِ
وببغضهم يمتازُ كلُّ معاندٍ ** عن كل صاحب سنَّةٍ متجرِّدِ
إن كنتَ لم تبلغْ منازلَهم فلا ** تلمزْْ بهم لا باللسانِ ولا اليدِ
هو منهجٌ قصدَّتُه بقريحتي ** تأويلُه شمسٌ ستشرقُ في غدِ
سيلٌ تدفقَ من بناتِ خواطري ** دبَّجتُ فيه من الكلامِ الجيِّدِ
سبعون بيتاً كالسيوفِ تلألأت ** رفعت لواها رغم أنفِ الحُسَّدِ
ونثرتُ فيها ما حوته كنانتي ** من أسهمٍ نصراً لكلِّ موحِّدِ
بالمسكِ قد خُتِمت ففاح عبيرُها ** والشكرُ للهِ المليكِ الأوحدِ
صلوا على خير البريةِ من عَلت ** أخلاقُه بتواضعٍ وتزهُّدِ
والآلِ والأصحابِ والأتباعِ مَنْ ** ساروا على نهجِ الحبيبِ محمدِ
أنا رايتي مرفوعة في المسجدِ ** تدعو إلى سُننِ النبيِّ محمدِ
ندعو إلى التوحيدِ أسمى دعوةٍ ** حرباً على الشركِ الخبيثِ المفسدِ
وندورُ في فلكِ الكتابِ وحكمِهِ ** والسنَّةِ الغرَّا وصحبةِ أحمدِ
والحق قال الله قال رسوله ** وبفهم أصحابِ النبي الأمجدِ
فنرى بإثبات الصفات وفهمها ** من غير تفويضٍ بدونِ تردُّدِ
من غير تعطيلٍ وتمثيلٍ لها ** وبدون تحريفِ العقولِ الفُسَّدِ
ونرى بأنَّ الله فوق سمائه ** وقد استوى في عرشه بتفرٌّدِ
لا قولَ جهمٍ في الصفاتِ سبيلُنا ** أو قولَ غيلان الدمشقِ ومعبدِ
إيمانُنا قولٌ وفعلٌ نيةٌ ** وعقيدة الإرجاءِ عنها فابعدِ
وزيادةُ الإيمانِ أو نقصانِهِ ** نطقت به الآثارُ خيرُ مؤيِّدِ
والمؤمنُ العاصي يمتْ بذنوبهِ ** إن يدخلِ النيرانَ غيرُ مخلَّدِ
هو مؤمنٌ عاصٍ وليس بكافرٍ ** مادام لم يكفرْ بذاك ويجحدِ
من غيرِ إكراهٍ ولا شُبَهٍ ولا ** جهلٍ أتى بالكفر من متعمِّدِ
فإذا دعوتَ أو استغثتَ بغيرهِ ** سبحانه أصبحتَ غير موحِّدِ
هو قدَّر الأقدارَ قبل وقوعها ** فتقدَّس الرحمنُ عن قولٍ ردي
فبرحمةٍ منه تفوزُ بجنةٍ ** وبعدله سبحانه لم تَسْعدِ
والموتُ حقٌ والقضاءُ وفصلُه ** ليس الفتى في لهوهِ بمخلَّدِ
والحوضُ والميزانُ نؤمنُ والصرا ** طُ وجنةٌ وجهنَّمٌ تتوقَّدِ
وبرؤيةِ الرحمنِ نؤمنُ أننا ** سنراه في دار الجزا والمشهدِ
نرضى بأحكام القرانِ مفصِّلاً ** لحياتنا في عيشها المتعدَّدِ
هو غيرُ مخلوقٍ تعالى ربُنا ** عن قولِ جهميِّ جهولٍ أبلدِ
صرعى العقولِ ففي الضلالِ تخبَّطوا ** وشباكُ إبليسٍ لهم بالموصدِ
ونبجِّلُ الشيخينِ نرضى عنهما ** دينُ الروافضِ في الضلالِ الأبعدِ
وكذا جميعَ الصحبِ من وُري الثرى ** بعد الشهادة في بقيع الغرقدِ
لا تبحثنْ فيما جرى ما بينهم ** فالكلُ مجتهدٌ وربُك فاحمدِ
وكذاك زوجاتُ النبيِّ نجلُهنْ ** قد خاب شيعيٌّ عليهن يعتدي
ونحبُ آل البيتِ حباً لازماً ** قد جاء في النصِّ الصريحِ المرشدِ
ونفضِّلُ الأتقى الكريمَ بدينِهِ **لا فرقَ بين مخدَّمٍ أو سيِّدِ
ونرى الجهادَ مع الإمامِ وحزبِهِ ** فالدينُ قائمُ بالحِجا والسؤددِ
ونرى الخروجَ على الأئمةِ مهلِكاً ** للشرِّ يفتحُ كلَّ بابٍ مؤصدِ
ومع الجماعةِ حيث يقوى عودُنا ** والوهنُ في عصبيَّةٍ وتعدُّدِ
داءَ التفرقِ والتحزبِ والجفا ** ذهب النزاعُ بكلِّ شيءٍ جيِّدِ
والدينُ خلقٌ قبل علمِ كفايةٍ ** فاحفظْ أخاك مناصحاً بتودُّدِ
وكلامُ أقرانٍ يسوء لبعضهم ** يطوى ولا يروى لظنِّ الحسدِ
أعني الذي أعني فلا تكُ غاضباً ** وافهم مقالي لا تسيء لمقصدي
فإذا تفرقنا فسنيٌّ أنا ** في منهجي وعقيدتي وتعبُّدي
سلفيةٌ وسطيةٌ في نهجها ** بيضاءُ صافيةٌ فلم تتسوَّدِ
بين التميُّعِ والتنطُّعِ نهجنا ** والحقُ بين مفرِّطٍ ومشدِّدِ
ونردٌّ من شذَّت به أراؤه ** لا نستبينُ برأيه المتفرَّدِ
فالدينُ كاملُ والزيادةُ بدعةٌ ** من رأي كلَِ مخرَِفٍ ومعربدِ
إيَّاك والبدعَ المضلةَ إنها ** ترمي بصاحبها لشرِّ الموردِ
كزيادةٍ بعبادةٍ مشروعةٍ ** أو سنِّها كالاحتفالِ بمولدِ
أو أن تقيِّدها بوقتٍ ما أتى ** في الشرعِ أو كيفيةٍ لم توردِ
وينالُ أتباعُ النبيِّ شفاعةً ** ويحالُ عنها كلُّ ضالٍ مبعدِ
قد جاء في نصِّ البخاري أنه ** عن حوضِ أحمدَ في القيامةِ يطردِ
فإذا أردتَ عبادةً مقبولةً ** فاخلص له والزم متابعة الهدي
ما الكشفُ منهجُنا ولا الطبلُ الذي ** رقصوا به في نشوةٍ وتوجُّدِ
كلا ولا هزُّ الرؤسِ شعارُنا ** عند الضريحِ إذا اختلوا بالمشهدِ
من ماسحٍ عتبَ القبورِ تبرُّكاً ** من واقفٍ من خاشعٍ من سُجَّدِ
رُفعتْ قبابٌ للخُرافةِ شُيِّدتْ ** راياتُ أوثانٍ تُحجُّ وتُقصدِ
قد جاء أمرٌ للنبيِّ بهدمِها ** وصَّى علياً في الصحيحِ المسندِ
سوُّوا القبورَ فإنما هي فتنةٌ ** أخشى الجهالةََ بعدنا أن تعبُدِ
إن قلت : قال اللهُ قال رسولُه ** نظروا إليك بريبةٍ وتردُّدِ
وإذا دعوتَ إلى العقيدةِ كشَّروا ** أنيابهم يا للفتى المتشدِّدِ
سنظلُ ندعو رغم كلِّ معاندٍ ** نحيا بعزٍّ أو نموتُ ونُلحَدِ
فسل البريةَ رايةً خفَّاقةً ** تنبيك مَنْ أنصارُ رايةِ أحمدِ
سلفٌ لنا نزنُ الأمورَ بنهجهم ** فهم الكواكبُ في الظلام الأسودِ
ونسيرُ خلفهمو فليس لنا سوى ** فهمِ الصحابةِ في الخلافِ بمرشدِ
وأبي حنيفةَ مالكٍ مع حنبلٍ ** أُولي النُهى والشافعيِّ محمدِ
وبكلِّ مَنْ قمع الضلالَ وأهلَه ** وأبان زيفَ مكذِّبِ أو ملحدِ
وكذا الذي نصر الديانةَ بعدما ** حُجرتْ برأيِ معصِّبٍ ومقلِّدِ
أعني أبا العباسَ تيميَّ الذي ** نصر العقيدةِ ردَّ كيدَ المعتدي
واهل الحديثِ بهم فعضَّ عليهمو ** ليس الخبيرُ بفنِّه كالمبتدي
مثلُ البخاري مسلمٍ والترمذي ** داؤدَ ماجةَ والنسائي فاقتدي
وبكل مَنْ خدم الحديثَ وبيَّنوا ** رتبَ الضعيفِ من الصحيح المسندِ
فهم الأُلى حفظوا الصحاحَ وحقَّقوا ** كتبَ التراثِ فحقُهم لا يُجحدِ
وهم الأُلى لولاهمو تاهت بنا ** سبلٌ فبين مفرَّطٍ ومشدِّدِ
ورثوا النبيَّ فحبهم حتمٌ على ** طلابِ كلِ حُليقةٍ أو مسجدِ
وهمو مناراتُ العلومِ وإنهم ** لهمو المصابحُ في الدُجى تتوقدِ
وببغضهم يمتازُ كلُّ معاندٍ ** عن كل صاحب سنَّةٍ متجرِّدِ
إن كنتَ لم تبلغْ منازلَهم فلا ** تلمزْْ بهم لا باللسانِ ولا اليدِ
هو منهجٌ قصدَّتُه بقريحتي ** تأويلُه شمسٌ ستشرقُ في غدِ
سيلٌ تدفقَ من بناتِ خواطري ** دبَّجتُ فيه من الكلامِ الجيِّدِ
سبعون بيتاً كالسيوفِ تلألأت ** رفعت لواها رغم أنفِ الحُسَّدِ
ونثرتُ فيها ما حوته كنانتي ** من أسهمٍ نصراً لكلِّ موحِّدِ
بالمسكِ قد خُتِمت ففاح عبيرُها ** والشكرُ للهِ المليكِ الأوحدِ
صلوا على خير البريةِ من عَلت ** أخلاقُه بتواضعٍ وتزهُّدِ
والآلِ والأصحابِ والأتباعِ مَنْ ** ساروا على نهجِ الحبيبِ محمدِ
المشاهدات 2396 | التعليقات 2
جزاك الله خيراً شيخ ياسر .. ونفع الله بك الأمة الإسلامية.
زياد الريسي - مدير الإدارة العلمية
رائعة جدا شيخ ياسر لا فض فوك ولا عاش من يهجوك ولا سلم حاسدوك
تعديل التعليق