قاض سعودي: العاملات الإثيوبيات يتقربن إلى الله بقتل المسلمين
احمد ابوبكر
1435/06/14 - 2014/04/14 07:36AM
أكد قاض سعودي في محكمة الاستئناف بمكة المكرمة، أن جرائم العاملات المنزليات الإثيوبيات المسيحيات، الدارج فيها هو قيامهن بقتل المسلم تقرباً لله تعالى، بحسب معتقدات دينية خاطئة لديهن.
جاء ذلك بعد أن انتشرت في الفترة الأخيرة جرائم الخادمات الإثيوبيات ضد الأطفال والنساء في البيوت اللاتي يخدمن بها وكان آخرها الجريمة الشنعاء التي ارتكبتها أول أمس خادمة إثيوبية عندما قتلت امرأة خمسينية بواسطة فأس ضربتها به على مؤخرة رأسها
وقال القاضي طنف الدعجاني: “بحسب ما ذكره بنو جلدتهم تعليقا على تلك الجرائم، فإنهن مسيحيات ولسن مسلمات، إضافة إلى عدم وجود وازع ديني يمنعهن من ارتكاب مثل هذه الجرائم.
وبين أن استقدام هؤلاء يكون من القرى والهجر، ولديهن جهل تام بالدين، والتعليم، وجهلهن أيضاً بأنظمة المملكة، وبتعاليم الشرع الإسلامي وتطبيق حدوده، كقتل القاتل، وقطع يد السارق
وحمل مسؤولية استقدام عاملات منزليات سليمات نفسيا، وطبيا، وعقائديا، مكاتب تصدير العمالة.
وأضاف القاضي الدعجاني بحسب "الإقتصادية) " إن مكاتب الاستقدام تصل إليها شهادات تثبت سلامة العاملة المنزلية عقليا ونفسيا وطبيا، وهي عكس ذلك، ومن المحتمل أن ما يُفسح لهن من مكاتب التصدير لديهن سوابق".
وتابع: “على مكاتب تصدير الخادمات أن تقوم بتوعيتهن بالدين الإسلامي، وحدوده، وتفاصيل ذلك في الأحكام الشرعية، وعن طبيعة الأسر السعودية، وأنظمة البلد، وذلك يكون بالدورات، والدروس المكثفة".
وأوقفت السلطات السعودية بشكل مؤقت في شهر يوليو من العام الماضي استقدام الخادمات الإثيوبيات بعد تزايد جرائمهن. إلا أن الخادمات اللاتي كن يعملن في البيوت قبل إصدار القرار لا يزلن في عملهن حتى الآن.
جاء ذلك بعد أن انتشرت في الفترة الأخيرة جرائم الخادمات الإثيوبيات ضد الأطفال والنساء في البيوت اللاتي يخدمن بها وكان آخرها الجريمة الشنعاء التي ارتكبتها أول أمس خادمة إثيوبية عندما قتلت امرأة خمسينية بواسطة فأس ضربتها به على مؤخرة رأسها
وقال القاضي طنف الدعجاني: “بحسب ما ذكره بنو جلدتهم تعليقا على تلك الجرائم، فإنهن مسيحيات ولسن مسلمات، إضافة إلى عدم وجود وازع ديني يمنعهن من ارتكاب مثل هذه الجرائم.
وبين أن استقدام هؤلاء يكون من القرى والهجر، ولديهن جهل تام بالدين، والتعليم، وجهلهن أيضاً بأنظمة المملكة، وبتعاليم الشرع الإسلامي وتطبيق حدوده، كقتل القاتل، وقطع يد السارق
وحمل مسؤولية استقدام عاملات منزليات سليمات نفسيا، وطبيا، وعقائديا، مكاتب تصدير العمالة.
وأضاف القاضي الدعجاني بحسب "الإقتصادية) " إن مكاتب الاستقدام تصل إليها شهادات تثبت سلامة العاملة المنزلية عقليا ونفسيا وطبيا، وهي عكس ذلك، ومن المحتمل أن ما يُفسح لهن من مكاتب التصدير لديهن سوابق".
وتابع: “على مكاتب تصدير الخادمات أن تقوم بتوعيتهن بالدين الإسلامي، وحدوده، وتفاصيل ذلك في الأحكام الشرعية، وعن طبيعة الأسر السعودية، وأنظمة البلد، وذلك يكون بالدورات، والدروس المكثفة".
وأوقفت السلطات السعودية بشكل مؤقت في شهر يوليو من العام الماضي استقدام الخادمات الإثيوبيات بعد تزايد جرائمهن. إلا أن الخادمات اللاتي كن يعملن في البيوت قبل إصدار القرار لا يزلن في عملهن حتى الآن.
المرفقات
435.doc