في عرض عسكري.. "صالح" يحشد جنوده بصنعاء وسط تهديدات ضد السعودية
احمد ابوبكر
1436/08/05 - 2015/05/23 02:24AM
[align=justify] نظمت قيادات عسكرية موالية للرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، اليوم الجمعة، عرضًا عسكريًّا، في ذكرى الوحدة اليمنية، وسط دعوات أطلقت من مكبرات صوت لغزو المملكة العربية السعودية.
وبحسب "يمن برس"، فقد نظم العرض العسكري، وهو الأول من نوعه، وسط الظروف السياسية والعسكرية التي تشهدها اليمن، في شارع علي عبدالمغني بمنطقة التحرير، وسط العاصمة صنعاء، بمشاركة الآلاف من الجنود.
ومن جانبهم، قال شهود عيان: إن الفرقة العسكرية الغنائية عزفت للجنود أثناء استعراضهم، فيما سمعت تهديدات ورسائل صوتية عبر مكبرات الصوت على متن سيارات مدنية "بإرسال هذه القوات إلى مدينة نجران السعودية".
وعلى صعيد متصل، كشفت الرئاسة اليمنية اليوم أن المخلوع صالح لا يزال يتنقل من مكان إلى آخر خوفًا على حياته من قصف قوات التحالف، في ظل تكتيم شديد وإجراءات أمنية مشددة على مقر إقامته، موضحة أن نجله أحمد علي صالح يقبع خارج البلاد من قبل بدء عمليات عاصفة الحزم.
وأشارت الرئاسة إلى أن قيادات الحوثي هربت من صعدة إلى بعض المحافظات، ومنها ذمار والبعض الآخر إلى جبال وكهوف صعدة وبيّنت أن عبدالملك الحوثي يختبئ حاليًا في أماكن سرية تحت حراسة مشددة من ضمنهم خبراء إيرانيون وآخرون من "حزب الله"
المصدر: مفكرة الاسلام[/align]
وبحسب "يمن برس"، فقد نظم العرض العسكري، وهو الأول من نوعه، وسط الظروف السياسية والعسكرية التي تشهدها اليمن، في شارع علي عبدالمغني بمنطقة التحرير، وسط العاصمة صنعاء، بمشاركة الآلاف من الجنود.
ومن جانبهم، قال شهود عيان: إن الفرقة العسكرية الغنائية عزفت للجنود أثناء استعراضهم، فيما سمعت تهديدات ورسائل صوتية عبر مكبرات الصوت على متن سيارات مدنية "بإرسال هذه القوات إلى مدينة نجران السعودية".
وعلى صعيد متصل، كشفت الرئاسة اليمنية اليوم أن المخلوع صالح لا يزال يتنقل من مكان إلى آخر خوفًا على حياته من قصف قوات التحالف، في ظل تكتيم شديد وإجراءات أمنية مشددة على مقر إقامته، موضحة أن نجله أحمد علي صالح يقبع خارج البلاد من قبل بدء عمليات عاصفة الحزم.
وأشارت الرئاسة إلى أن قيادات الحوثي هربت من صعدة إلى بعض المحافظات، ومنها ذمار والبعض الآخر إلى جبال وكهوف صعدة وبيّنت أن عبدالملك الحوثي يختبئ حاليًا في أماكن سرية تحت حراسة مشددة من ضمنهم خبراء إيرانيون وآخرون من "حزب الله"
المصدر: مفكرة الاسلام[/align]