فيلدرز: الحرب على الإسلام هدفي في الحياة
احمد ابوبكر
1434/02/26 - 2013/01/08 09:26AM
فيلدرز: الحرب على الإسلام هدفي في الحياة
صرَّح زعيم حزب الحرية اليميني الهولندي جيرت فيلدرز، والمعروف بعدائه الشديد للإسلام بأنه عازم على تركيز كل جهده في عام 2013 من أجل محاربة هذا الدين بكل أشكاله مهما كلفه من وقت.
وأعلن فيلدرز في لقاء مع البرنامج الإخباري بالتليفزيون الهولندي "إن أو إس جورنال" كبرى القنوات الهولندية صباح اليوم أن الحرب على الإسلام هي "مهمة الحياة" بالنسبة له.
وأشار فيلدرز الذي أصدر فيلمًا مسيئًا للدين الإسلامي إلى أنه سيسير على هذا الدرب إلى مماته، معتبرًا أن هذا هو التحدي الذي يواجهه خلال هذا العام الميلادي الجديد.
يشار إلى أن الرئيس التركي عبد الله جول عبَّر عن قناعته بأن النائب الهولندي جيرت فيلدرز مصاب بإرهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا).
وجاء هذا الموقف خلال مقابلة أجرتها صحيفة دي تليجراف الواسعة الانتشار مع الرئيس التركي وقال: "فيلدرز صوت متطرف يغذي المتطرفين".
وأضاف جول: "بسبب فيلدرز فإن هناك مناخ سلبي يقوم على فكرة التمييز بين (نحن والآخر)، وهذا المناخ ينتشر بسرعة في أوروبا ويضع أسس التمييز العرقي والديني".
المصدر : أنا المسلم
صرَّح زعيم حزب الحرية اليميني الهولندي جيرت فيلدرز، والمعروف بعدائه الشديد للإسلام بأنه عازم على تركيز كل جهده في عام 2013 من أجل محاربة هذا الدين بكل أشكاله مهما كلفه من وقت.
وأعلن فيلدرز في لقاء مع البرنامج الإخباري بالتليفزيون الهولندي "إن أو إس جورنال" كبرى القنوات الهولندية صباح اليوم أن الحرب على الإسلام هي "مهمة الحياة" بالنسبة له.
وأشار فيلدرز الذي أصدر فيلمًا مسيئًا للدين الإسلامي إلى أنه سيسير على هذا الدرب إلى مماته، معتبرًا أن هذا هو التحدي الذي يواجهه خلال هذا العام الميلادي الجديد.
يشار إلى أن الرئيس التركي عبد الله جول عبَّر عن قناعته بأن النائب الهولندي جيرت فيلدرز مصاب بإرهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا).
وجاء هذا الموقف خلال مقابلة أجرتها صحيفة دي تليجراف الواسعة الانتشار مع الرئيس التركي وقال: "فيلدرز صوت متطرف يغذي المتطرفين".
وأضاف جول: "بسبب فيلدرز فإن هناك مناخ سلبي يقوم على فكرة التمييز بين (نحن والآخر)، وهذا المناخ ينتشر بسرعة في أوروبا ويضع أسس التمييز العرقي والديني".
المصدر : أنا المسلم
ابو عبدالله التميمي
قال تعالى :-(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) اللهم اكفناهم بما شئت.
تعديل التعليق