ردًّا على مشروع قرار "أممي".. بيان شديد اللهجة من الداخلية بخصوص "حقوق الشواذ"
احمد ابوبكر
1436/09/07 - 2015/06/24 07:14AM
[align=justify] قالت وزارة الداخلية، في سلسلة تغريدات لها على حسابها بتويتر، الثلاثاء (23 يونيو 2015)، إن المملكة تعارض مشروع قرار يخص حقوق المثليين -الذي يسعى مجلس حقوق الإنسان في جنيف إلى إقراره- واصفةً إياه بالقرار المرفوض جملةً وتفصيلًا.
وأضافت الوزارة أن المملكة تؤكد دعمها حقوق الإنسان، واحترامها المواثيق الدولية تجاهها كافةً، بما يتفق مع الشريعة الإسلامية، لافتةً إلى استهجان المملكة الاستمرار في الاستهزاء بالدين الإسلامي، وبشخص النبي (صلى الله عليه وسلم) تحت شعار حرية الرأي والتعبير وحرية المعتقد.
وأوضحت أن المملكة تؤكد أن حرية التعبير المسؤولة لا تعني إهانة المعتقدات الدينية، وإثارة نزعة الإسلام فوبيا، وأن المملكة تدعو إلى عدم تعطيل الجهد الدولي لمكافحة الإرهاب، بل المشاركة بالانضمام إلى الجهد الدولي الصادق لمحاربة الإرهاب.
ولفتت إلى أن المملكة تؤكد أن الإرهاب يخالف جميع تعاليم الديانات السماوية، والمبادئ والأخلاق الإنسانية السامية، متمسكةً برفضها الإرهاب بأشكاله وصوره كافةً، أيًّا كانت دوافعه أو الجهات التي تقف وراءه.
وفي كلمة المملكة أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف، أمس الاثنين، أكد سفير المملكة ومندوبها الدائم في الأمم المتحدة فيصل بن حسن طراد؛ أن السعودية من أوائل الدول التي دعمت حقوق الإنسان، واحترمت المواثيق الدولية تجاهها كافةً، بما يتفق مع الشريعة الإسلامية التي كفلت للإنسان حقوقه، وحفظت له دمه وماله وعرضه وكرامته.
وشدد على أن كل ما يتعلق بالمثلية الجنسية، وأي تهجم أو تطاول على حق المملكة السيادي أو انتقاص من شريعتها الإسلامية أو المساس باستقلال قضائها ونزاهته؛ يعد تدخلًا في شؤونها الداخلية، وهو أمر لن تسمح به ولن تقبله على الإطلاق
المصدر: عاجل.[/align]
وأضافت الوزارة أن المملكة تؤكد دعمها حقوق الإنسان، واحترامها المواثيق الدولية تجاهها كافةً، بما يتفق مع الشريعة الإسلامية، لافتةً إلى استهجان المملكة الاستمرار في الاستهزاء بالدين الإسلامي، وبشخص النبي (صلى الله عليه وسلم) تحت شعار حرية الرأي والتعبير وحرية المعتقد.
وأوضحت أن المملكة تؤكد أن حرية التعبير المسؤولة لا تعني إهانة المعتقدات الدينية، وإثارة نزعة الإسلام فوبيا، وأن المملكة تدعو إلى عدم تعطيل الجهد الدولي لمكافحة الإرهاب، بل المشاركة بالانضمام إلى الجهد الدولي الصادق لمحاربة الإرهاب.
ولفتت إلى أن المملكة تؤكد أن الإرهاب يخالف جميع تعاليم الديانات السماوية، والمبادئ والأخلاق الإنسانية السامية، متمسكةً برفضها الإرهاب بأشكاله وصوره كافةً، أيًّا كانت دوافعه أو الجهات التي تقف وراءه.
وفي كلمة المملكة أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف، أمس الاثنين، أكد سفير المملكة ومندوبها الدائم في الأمم المتحدة فيصل بن حسن طراد؛ أن السعودية من أوائل الدول التي دعمت حقوق الإنسان، واحترمت المواثيق الدولية تجاهها كافةً، بما يتفق مع الشريعة الإسلامية التي كفلت للإنسان حقوقه، وحفظت له دمه وماله وعرضه وكرامته.
وشدد على أن كل ما يتعلق بالمثلية الجنسية، وأي تهجم أو تطاول على حق المملكة السيادي أو انتقاص من شريعتها الإسلامية أو المساس باستقلال قضائها ونزاهته؛ يعد تدخلًا في شؤونها الداخلية، وهو أمر لن تسمح به ولن تقبله على الإطلاق
المصدر: عاجل.[/align]