خطبة عيد الفطر 1435 ( مجمعة ومختصرة )
محمد الودعاني
1435/09/29 - 2014/07/26 05:28AM
عِيدُ الْفِطْرِ الْمُبَارَكُ
الله أكبر . الله أكبر .الله أكبر .. الله أكبر .الله أكبر . الله أكبر . الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ..
الله اكبر ما صام المسلم وافطر الله اكبر ما ادى المؤمن زكاة الفطر فتنقى وتطهر الله اكبر ما اشرق صباح العيد واسفر الله أكبر كبيرا .. والحمد لله كثيرا .. وسبحان الله بكرة وأصيلاً .
الحمد لله الذي شهدت بوجوده آياته الباهرة ، ودلت على كرمه نعمه الباطنة والظاهرة ، وسبحت بحمده الأفلاك الدائرة ، والرياح السائرة ، من غيره يعطي الفضل الجزيل ، من سواه يستر الذنب الوبيل ، من غيره يغفر الوزر الثقيل. وأشهد أن لا إله إلا الله لا معبود بحق سواه ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ؛ صل الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد فأُوصيكم ونفسِي بتقوى الله عزّ وجلّ، يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
معاشر المسلمين، عيدُكم سعيدٌ، ويومُكم مُبارَك مجيد، وتقبَّل الله منا ومنكم الصيامَ والقيامَ وصالحَ الأعمال، البَسوا الجديد، واشكُروا العزيز الحميد، في فرحٍ لا يُشغِل، وبهجةٍ لا تُبطِر.
كلُوا واشرَبوا، وتزيَّنُوا وتجمَّلُوا، وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ [الأعراف: 26].
أيُّها المسلمونَ: ان هذا اليوم يوم عظيم وعيد جليل انه يوم البشر والجائزة يوم فرح النفوس الفائزة ما اسعده من يوم وما اكرمكم من قوم وقد من الله عليكم باتمام شهرالصوم فطوبى لكم ثواب الله وهنيئا لكم هذا الشرف والجاه اذ يباهي الله بكم الملائكة الكرام ويحف جمعكم بالرحمة والاكرام ــ واوصيكم بوصية رسولكم عليه الصلاة والسلام اذ قَالَ:« اتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ، وَصَلُّوا خَمْسَكُمْ ، وَصُومُوا شَهْرَكُمْ ، وَأَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ ، وَأَطِيعُوا ذَا أَمْرِكُمْ تَدْخُلُوا جَنَّةَ رَبِّكُمْ » ــ وأحسنُوا إلَى الوالدينِ بالْبِرِّ والطاعةِ والدُّعاءِ لهما وصِلُوا أرحامَكُمْ يُبارِكْ الله لَكُمْ فِي أعمارِكُمْ وأرزاقِكُمْ, وصِلُوهُمْ ولَوْ قطعُوكُمْ, قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :« لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ ، وَلَكِنِ الْوَاصِلُ الَّذِى إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا » واسْعَوْا علَى اليتامَى والأراملِ والمساكينِ والمحتاجينَ؛ فاقْضُوا حوائجَهُمْ ، وأدْخِلُوا السُّرُورَ عليهِمْ, وعُودُوا الْمَرْضَى، واذْكُرُوا الْمَوْتَى بالتَّرَحُّمِ عليهِمْ والدُّعَاءِ لَهُمْ بالمغفرة. الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله
عباد الله ليس مطلوبًا منا أن نذرَفَ الدموعُ في العيد بُكاءً على مآسِي المسلمين ، وليس العيدُ لإحياء الأحزان وتذَكُر الهموم و الآلام؛ فهو يومُ الزينة ، والإحسان، ويومُ التزاوُر بين الاقارب والاخوان .قدوتنا في ذلك محمد عليه الصلاة والسلام الاتمان والنصر قادم باذن الله الواحد المنان
أَيُّهَا المُسلِمُونَ ، يَأتي العِيدُ هَذَا العَامَ ، وَثَمَّةَ فِتَنٌ مَا زَالَت تَمُوجُ بِأُمَّةِ الإِسلامِ فتن يُخَطِّطُ لَهَا أَعدَاءٌ الامة مِنَ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى وَ الرَّافِضَةِ وَمَن لَفَّ لَفَّهُم ، وَيَتَلَقَّفُهَا أَغرَارٌ صِغَارٌ جَاهِلُونَ بِعَوَاقِبِ الأُمُورِ ، وَتُشعِلُهَا في النَّاسِ وَسَائِلُ اتِّصَالاتٍ سَرِيعَةٌ ، وما واقعة قتل رجال الامن في رمضان عنا ببعيد .فتَأَمَّلُوا مَا حَوْلَكم وَاعْتَبِرُوا بالدُّوَلِ الْمُجَاوِرَةِ لكم اذ أَرَادُوا تَغْيِيرَ مُنْكَرٍ فَوَقَعُوا فِي مُنْكَرٍ أَكْبَرَ مِنْهُ أَرَادُوا أَنْ يَبْنُوا قَصْرَاً فَهَدَمُوا مِصْراً .
فاشكُرُوا الله علَى نعمةِ الإسلامِ والأمنِ فِي الأهلِ والأوطانِ ، قالَ اللهُ تعالى :] قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ [([12]) نسأله سبحانه أنْ يتقبَّلَ منَّا الصِّيامَ والقيامَ وصالح الاعمال وأنْ نكونَ مِمَّنَ أعتقَ مِنَ النَّارِ،وفاز بالجنة مع الابرار أقولُ قولِي هذَا وأستغفرُ اللهَ فاستغفرُوهُ.
الخُطْبَةُ الثَّانيةُ
اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللهُ أكبرُ الحمدُ للهِ المبدئِ المعيدِ، الفعَّالِ لِمَا يُريدُ، منَّ علينَا بصيامِ رمضانَ وإدراكِ العيدِ، ووعدَنَا بالجنَّةِ والمزيدِ، وأشهدُ أنْ لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ وحدَهُ لاَ شريكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا محمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَى سيِّدِنَا محمَّدٍ وعلَى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ .
أيُّها المؤمنونَ افْرَحُوا فِي هَذَا الْيَوْمِ الْعَظِيمِ وَأَدْخِلُوا السُّرُورَ عَلَى والديكم وأَهْلِيكُمْ وَأَوْلاَدِكُمْ، وَأَشْعِرُوهُمْ بِأَنَّ الْعِيدَ عِيدُهُمْ، وَلَا تَنْسَوْا إِخْوَانَكُمْ الْمُضْطَهَدِينَ وَالْمَحْرُومِينَ فِي كُلُّ مَكَانٍ مِنْ صَالِحِ دُعَائِكُمْ، وَجَزِيلِ عَطَائِكُمْ، وَأَتْبِعُوا رَمَضَانَ بِصِيَامِ سِتٍّ مِنْ شَوَّالَ، وَأَحْسِنُوا فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ..
وأنْتُنَّ يَا معْشَرَ النِّساءِ أَبْشِرنَ بالفوزِ العظيمِ والأجرِ الكبيرِ مِنَ اللهِ عزّ َوجلَّ بطاعتِكُنَّ لأزواجِكُنَّ ورعايتِكُنَّ لأبنائِكُنَّ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا : ادْخُلِى الْجَنَّةَ مِنْ أَىِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ »([11]). واحذرن من صويحبات السوء فان صحبتهن في الدنيا خسارة وفي الاخرة حسرة وندامة
الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
اللهم انا نسالك يا حي يا قيوم ان تعيد رمضان علينا اعواما عديدة وازمنة مديدة
الله أكبر . الله أكبر .الله أكبر .. الله أكبر .الله أكبر . الله أكبر . الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ..
الله اكبر ما صام المسلم وافطر الله اكبر ما ادى المؤمن زكاة الفطر فتنقى وتطهر الله اكبر ما اشرق صباح العيد واسفر الله أكبر كبيرا .. والحمد لله كثيرا .. وسبحان الله بكرة وأصيلاً .
الحمد لله الذي شهدت بوجوده آياته الباهرة ، ودلت على كرمه نعمه الباطنة والظاهرة ، وسبحت بحمده الأفلاك الدائرة ، والرياح السائرة ، من غيره يعطي الفضل الجزيل ، من سواه يستر الذنب الوبيل ، من غيره يغفر الوزر الثقيل. وأشهد أن لا إله إلا الله لا معبود بحق سواه ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ؛ صل الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد فأُوصيكم ونفسِي بتقوى الله عزّ وجلّ، يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
معاشر المسلمين، عيدُكم سعيدٌ، ويومُكم مُبارَك مجيد، وتقبَّل الله منا ومنكم الصيامَ والقيامَ وصالحَ الأعمال، البَسوا الجديد، واشكُروا العزيز الحميد، في فرحٍ لا يُشغِل، وبهجةٍ لا تُبطِر.
كلُوا واشرَبوا، وتزيَّنُوا وتجمَّلُوا، وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ [الأعراف: 26].
أيُّها المسلمونَ: ان هذا اليوم يوم عظيم وعيد جليل انه يوم البشر والجائزة يوم فرح النفوس الفائزة ما اسعده من يوم وما اكرمكم من قوم وقد من الله عليكم باتمام شهرالصوم فطوبى لكم ثواب الله وهنيئا لكم هذا الشرف والجاه اذ يباهي الله بكم الملائكة الكرام ويحف جمعكم بالرحمة والاكرام ــ واوصيكم بوصية رسولكم عليه الصلاة والسلام اذ قَالَ:« اتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ، وَصَلُّوا خَمْسَكُمْ ، وَصُومُوا شَهْرَكُمْ ، وَأَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ ، وَأَطِيعُوا ذَا أَمْرِكُمْ تَدْخُلُوا جَنَّةَ رَبِّكُمْ » ــ وأحسنُوا إلَى الوالدينِ بالْبِرِّ والطاعةِ والدُّعاءِ لهما وصِلُوا أرحامَكُمْ يُبارِكْ الله لَكُمْ فِي أعمارِكُمْ وأرزاقِكُمْ, وصِلُوهُمْ ولَوْ قطعُوكُمْ, قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :« لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ ، وَلَكِنِ الْوَاصِلُ الَّذِى إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا » واسْعَوْا علَى اليتامَى والأراملِ والمساكينِ والمحتاجينَ؛ فاقْضُوا حوائجَهُمْ ، وأدْخِلُوا السُّرُورَ عليهِمْ, وعُودُوا الْمَرْضَى، واذْكُرُوا الْمَوْتَى بالتَّرَحُّمِ عليهِمْ والدُّعَاءِ لَهُمْ بالمغفرة. الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله
عباد الله ليس مطلوبًا منا أن نذرَفَ الدموعُ في العيد بُكاءً على مآسِي المسلمين ، وليس العيدُ لإحياء الأحزان وتذَكُر الهموم و الآلام؛ فهو يومُ الزينة ، والإحسان، ويومُ التزاوُر بين الاقارب والاخوان .قدوتنا في ذلك محمد عليه الصلاة والسلام الاتمان والنصر قادم باذن الله الواحد المنان
أَيُّهَا المُسلِمُونَ ، يَأتي العِيدُ هَذَا العَامَ ، وَثَمَّةَ فِتَنٌ مَا زَالَت تَمُوجُ بِأُمَّةِ الإِسلامِ فتن يُخَطِّطُ لَهَا أَعدَاءٌ الامة مِنَ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى وَ الرَّافِضَةِ وَمَن لَفَّ لَفَّهُم ، وَيَتَلَقَّفُهَا أَغرَارٌ صِغَارٌ جَاهِلُونَ بِعَوَاقِبِ الأُمُورِ ، وَتُشعِلُهَا في النَّاسِ وَسَائِلُ اتِّصَالاتٍ سَرِيعَةٌ ، وما واقعة قتل رجال الامن في رمضان عنا ببعيد .فتَأَمَّلُوا مَا حَوْلَكم وَاعْتَبِرُوا بالدُّوَلِ الْمُجَاوِرَةِ لكم اذ أَرَادُوا تَغْيِيرَ مُنْكَرٍ فَوَقَعُوا فِي مُنْكَرٍ أَكْبَرَ مِنْهُ أَرَادُوا أَنْ يَبْنُوا قَصْرَاً فَهَدَمُوا مِصْراً .
فاشكُرُوا الله علَى نعمةِ الإسلامِ والأمنِ فِي الأهلِ والأوطانِ ، قالَ اللهُ تعالى :] قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ [([12]) نسأله سبحانه أنْ يتقبَّلَ منَّا الصِّيامَ والقيامَ وصالح الاعمال وأنْ نكونَ مِمَّنَ أعتقَ مِنَ النَّارِ،وفاز بالجنة مع الابرار أقولُ قولِي هذَا وأستغفرُ اللهَ فاستغفرُوهُ.
الخُطْبَةُ الثَّانيةُ
اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللهُ أكبرُ الحمدُ للهِ المبدئِ المعيدِ، الفعَّالِ لِمَا يُريدُ، منَّ علينَا بصيامِ رمضانَ وإدراكِ العيدِ، ووعدَنَا بالجنَّةِ والمزيدِ، وأشهدُ أنْ لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ وحدَهُ لاَ شريكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا محمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَى سيِّدِنَا محمَّدٍ وعلَى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ .
أيُّها المؤمنونَ افْرَحُوا فِي هَذَا الْيَوْمِ الْعَظِيمِ وَأَدْخِلُوا السُّرُورَ عَلَى والديكم وأَهْلِيكُمْ وَأَوْلاَدِكُمْ، وَأَشْعِرُوهُمْ بِأَنَّ الْعِيدَ عِيدُهُمْ، وَلَا تَنْسَوْا إِخْوَانَكُمْ الْمُضْطَهَدِينَ وَالْمَحْرُومِينَ فِي كُلُّ مَكَانٍ مِنْ صَالِحِ دُعَائِكُمْ، وَجَزِيلِ عَطَائِكُمْ، وَأَتْبِعُوا رَمَضَانَ بِصِيَامِ سِتٍّ مِنْ شَوَّالَ، وَأَحْسِنُوا فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ..
وأنْتُنَّ يَا معْشَرَ النِّساءِ أَبْشِرنَ بالفوزِ العظيمِ والأجرِ الكبيرِ مِنَ اللهِ عزّ َوجلَّ بطاعتِكُنَّ لأزواجِكُنَّ ورعايتِكُنَّ لأبنائِكُنَّ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَهَا : ادْخُلِى الْجَنَّةَ مِنْ أَىِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ »([11]). واحذرن من صويحبات السوء فان صحبتهن في الدنيا خسارة وفي الاخرة حسرة وندامة
الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
اللهم انا نسالك يا حي يا قيوم ان تعيد رمضان علينا اعواما عديدة وازمنة مديدة
المشاهدات 2871 | التعليقات 2
بيض الله وجهك ونفع الله بك الاسلام والمسلمين
محمد الودعاني
هذه خطبة اختصرتها قدر الامكان فما كان فيها من صواب فمن الله فضلا ومنًه وما كان فيها من خطأ فمن نفسي والشيطان واستغفر الله واتوب اليه
تعديل التعليق