خطبة الجمعة 15 شوال 1444هـ في التحذير من المخدرات
الشيخ فهد بن حمد الحوشان
1444/10/14 - 2023/05/04 17:11PM
إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَهْدِيهِ وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهُ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلُ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وصحبه وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ )( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا )( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ) أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا الإخوة نَتَحَدْثُ عَنْ دَاءٍ خَطِيرٍ وحَرْبٍ مدمرة وُجِّهَتْ لِشَبَابِنَا وَفَلَذَاتِ أَكْبَادِنَا إِنَّهَا حَرْبُ الْمُخَدِّرَاتِ وكَمْ هِيَ الْأُسَرُ الَّتِي تَجَرَّعَتْ آلَامًا وَمَصَائِبَ مُتَعَدِّدَةً يَوْمَ وَقَعَ بَعْضُ أَفْرَادَهَا فِي وَحْلِ الْمُخَدِّرَاتِ فأَصْبَحَتْ أُسَرٌ لَا تَعْرِفُ سِوَى الرُّعْبِ وَالْأَلَمِ تَفَكُّكٌ أُسَرِيٌّ وَطَرْدٌ مِنَ الْوَظِيفَةِ فتعاطي المخدِّراتِ سبيل إلى الجرائمِ مَعَ فَقدٍ للدين والعقل والإيمان فما تفكَّكتِ الأُسَرُ إلاُّ مِن آثارها وما تفَشَّتِ الجرائمُ إلاَّ بأسبابها تستنزفُ مالَ مُدمِنِها حتى يضيقَ بالنفقةِ الواجبةِ على أهلهِ وولده وعلى نفسهِ وحتى تُصبحَ أُسرتَهُ عالَةً يتكفَّفُونَ الناسَ بل رُبَّما والعياذ بالله من ذلك باعَ عِرْضَهُ مُقابلَ جُرعَةِ مُخَدِّرٍ ومن عُوفِي فليحمد الله نسأل الله السلامة والعافية
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا وأهلينا وأموالنا
عِبَادَ اللهِ هُنَاكَ أَسْبَابٌ أَدَّتْ لِانْتِشَارِ داء الْمُخَدِّرَاتِ ومِنْ أَعْظَمِهَا ضعف الوازع الديني وكذلك من أخطر الأسباب للْوُقُوعِ فيها مصاحبة الأشرار وَكَمْ نسمع من التَّائِبِينَ وَالنَّادِمِينَ يُصَدِّرُونَ قِصَصَهُمْ بِقَوْلِهِمْ تَعَرَّفْتُ عَلَى قُرَنَاءِ غير صالحين وَأَغْرَانِي أَصْدِقَاءُ السُّوءِ وَكَذلك مِنَ الْأَسْبَابِ في الْوُقُوعِ في وحل الْمُخَدِّرَاتِ هُوَ الدُّخَانُ فإنه الْبَوَّابَةُ الْأُولَى لِطَرِيقِ الْمُخَدِّرَاتِ وَلَا يَزَالُ رَفِيقُ السُّوءِ وَرَاءَ الشَّابِّ الَّذِي وَقَعَ فِي التَّدْخِينِ حَتَّى يَقَعَ فِي شِبَاكِ الْمُخَدِّرَاتِ فيَجبُ علينا الوعيُ بحقائقِ الأمورِ وإدراكُ حجمِ خطرِ المخدراتِ كما يَجبُ التكاتُفُ والتآزُرُ بين أفرادِ المجتمعِ ومؤسَّساتِه للحَدِّ من هذا الوباءِ وصَدِّه
حمى الله بلادنا وشبابنا وفلذات أكبادنا من هذا الداء الخطير
فيجب علينا جميعًا التحذير من الوقوع في وحل المخدرات ولنحمد الله تعالى ونشكره على نِعمة الدين ونعمة العقل
أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَحْفَظَ بِلَادَنَا ويطهرها مِنْ وَحْلِ الْمُخَدِّرَاتِ وَأَنْ يَهْدِيَ شَبَابَنَا لِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ يُجَنِّبَهُمُ الشُّرُورَ وَالْآثَامَ
فإنه سبحانه خير حافظاً وهو أرحم الراحمين
بارك الله لي ولكم في الكتاب والسنة ونفعنا بما فيهما من الآيات والحكمة أَقُولُ ما تسمعون وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ والمسلمات مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ وخطيئة فَاسْتَغْفِرُوهُ وَتُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا طَيِّبًا كَثِيرًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا أَمَّا بَعْدُ فَاتَّقُوا اللهَ عِبَادَ اللهِ (( وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى )) وكونوا متعاونين مع أجهزة مكافحة المخدرات التي تقوم بدورها البطولي لمواجهة هذا الخطر الذي يهدد مجتمعنا وذلك بالإبلاغِ عمَّن يروِّجُ ويهرب وعن أوكارها فهذا من إنكار المنكر وحفظ الأمن ومن التعاون على البر والتقوى لكف الشر والأذى عن المسلمين قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لا ريبَ أن مكافحةَ المسكراتِ والمخدرات من أعظم الجهاد في سبيل الله ومن أهمِّ الواجبات التعاون بين أفراد المجتمع في مكافحة ذلك لأن مكافحَتَهَا في مصلحةِ الجميع ولأن فُشُوَّها ورَواجَها مَضَرَّةٌ على الجميع ومن قُتِلَ في سبيل مكافحة هذا الشرِّ وهو حَسَنُ النية فهو من الشهداء ومن أعان على فضحِ هذه الأوكار وبيانها للمسؤولين فهو مأجور وبذلك يعتبر مجاهدًا في سبيل الحقِّ وفي مصلحة المسلمين وحماية مجتمعهم مما يضرُّ بهم.
نسأل الله تعالى أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين وخطر المتربصين وأن يحفظ أبناءنا وبناتنا وشبابنا وفتياتنا وفلذات أكبادنا من الشرور والفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يجعلهم هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين إنه ولي ذلك والقادر عليه
هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيّكُمْ مُحَمَّدٍ ﷺ فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ فقالَ سُبِحَانَهُ قَولاً كَرِيمًا (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ))
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ بَيْتِهِ الطَّيبِين الطَّاهِرِين وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِين وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَالتَّابِعِينَ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَعَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَاْمَ وَانْصُرِ الْمُسْلِمِينَ وَاحْمِ حَوْزَةَ الدِّينَ وَاجْعَلْ بِلَادَنَا آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً رَخَاءً سَخَاءً وَسَاْئِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ اللَّهُمَّ احْفَظْ وليَّ أَمْرَنَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ ووفِّقْهُمَا لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى ولِمَا فِيهِ خَيرٍ للِبِلَادِ والعِبَادِ اللَّهُمَّ أَغِثْنَا اللَّهُمَّ أَغِثْنَا اللَّهُمَّ أَغِثْنَا غَيِّثًا مُبَارَكا تُغِيثُ بِهِ البِلَادَ والعِبَادَ وتَجْعَلُهُ بَلَاغًا للِحَاضِرِ والبَادِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين ( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار ) عِبَادَ اللهِ اذْكُرُوا اللهَ العَظِيمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ (( وَلَذِكْرُ اللهِ أَكبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ))
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا وأهلينا وأموالنا
عِبَادَ اللهِ هُنَاكَ أَسْبَابٌ أَدَّتْ لِانْتِشَارِ داء الْمُخَدِّرَاتِ ومِنْ أَعْظَمِهَا ضعف الوازع الديني وكذلك من أخطر الأسباب للْوُقُوعِ فيها مصاحبة الأشرار وَكَمْ نسمع من التَّائِبِينَ وَالنَّادِمِينَ يُصَدِّرُونَ قِصَصَهُمْ بِقَوْلِهِمْ تَعَرَّفْتُ عَلَى قُرَنَاءِ غير صالحين وَأَغْرَانِي أَصْدِقَاءُ السُّوءِ وَكَذلك مِنَ الْأَسْبَابِ في الْوُقُوعِ في وحل الْمُخَدِّرَاتِ هُوَ الدُّخَانُ فإنه الْبَوَّابَةُ الْأُولَى لِطَرِيقِ الْمُخَدِّرَاتِ وَلَا يَزَالُ رَفِيقُ السُّوءِ وَرَاءَ الشَّابِّ الَّذِي وَقَعَ فِي التَّدْخِينِ حَتَّى يَقَعَ فِي شِبَاكِ الْمُخَدِّرَاتِ فيَجبُ علينا الوعيُ بحقائقِ الأمورِ وإدراكُ حجمِ خطرِ المخدراتِ كما يَجبُ التكاتُفُ والتآزُرُ بين أفرادِ المجتمعِ ومؤسَّساتِه للحَدِّ من هذا الوباءِ وصَدِّه
حمى الله بلادنا وشبابنا وفلذات أكبادنا من هذا الداء الخطير
فيجب علينا جميعًا التحذير من الوقوع في وحل المخدرات ولنحمد الله تعالى ونشكره على نِعمة الدين ونعمة العقل
أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَحْفَظَ بِلَادَنَا ويطهرها مِنْ وَحْلِ الْمُخَدِّرَاتِ وَأَنْ يَهْدِيَ شَبَابَنَا لِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ يُجَنِّبَهُمُ الشُّرُورَ وَالْآثَامَ
فإنه سبحانه خير حافظاً وهو أرحم الراحمين
بارك الله لي ولكم في الكتاب والسنة ونفعنا بما فيهما من الآيات والحكمة أَقُولُ ما تسمعون وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ والمسلمات مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ وخطيئة فَاسْتَغْفِرُوهُ وَتُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا طَيِّبًا كَثِيرًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا أَمَّا بَعْدُ فَاتَّقُوا اللهَ عِبَادَ اللهِ (( وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى )) وكونوا متعاونين مع أجهزة مكافحة المخدرات التي تقوم بدورها البطولي لمواجهة هذا الخطر الذي يهدد مجتمعنا وذلك بالإبلاغِ عمَّن يروِّجُ ويهرب وعن أوكارها فهذا من إنكار المنكر وحفظ الأمن ومن التعاون على البر والتقوى لكف الشر والأذى عن المسلمين قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لا ريبَ أن مكافحةَ المسكراتِ والمخدرات من أعظم الجهاد في سبيل الله ومن أهمِّ الواجبات التعاون بين أفراد المجتمع في مكافحة ذلك لأن مكافحَتَهَا في مصلحةِ الجميع ولأن فُشُوَّها ورَواجَها مَضَرَّةٌ على الجميع ومن قُتِلَ في سبيل مكافحة هذا الشرِّ وهو حَسَنُ النية فهو من الشهداء ومن أعان على فضحِ هذه الأوكار وبيانها للمسؤولين فهو مأجور وبذلك يعتبر مجاهدًا في سبيل الحقِّ وفي مصلحة المسلمين وحماية مجتمعهم مما يضرُّ بهم.
نسأل الله تعالى أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين وخطر المتربصين وأن يحفظ أبناءنا وبناتنا وشبابنا وفتياتنا وفلذات أكبادنا من الشرور والفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يجعلهم هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين إنه ولي ذلك والقادر عليه
هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيّكُمْ مُحَمَّدٍ ﷺ فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّكُمْ فقالَ سُبِحَانَهُ قَولاً كَرِيمًا (( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ))
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ بَيْتِهِ الطَّيبِين الطَّاهِرِين وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِين وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَالتَّابِعِينَ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَعَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَاْمَ وَانْصُرِ الْمُسْلِمِينَ وَاحْمِ حَوْزَةَ الدِّينَ وَاجْعَلْ بِلَادَنَا آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً رَخَاءً سَخَاءً وَسَاْئِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ اللَّهُمَّ احْفَظْ وليَّ أَمْرَنَا خَادِمَ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ ووفِّقْهُمَا لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى ولِمَا فِيهِ خَيرٍ للِبِلَادِ والعِبَادِ اللَّهُمَّ أَغِثْنَا اللَّهُمَّ أَغِثْنَا اللَّهُمَّ أَغِثْنَا غَيِّثًا مُبَارَكا تُغِيثُ بِهِ البِلَادَ والعِبَادَ وتَجْعَلُهُ بَلَاغًا للِحَاضِرِ والبَادِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين ( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار ) عِبَادَ اللهِ اذْكُرُوا اللهَ العَظِيمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ (( وَلَذِكْرُ اللهِ أَكبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ))
المرفقات
1683209376_خطبة الجمعة 15 شوال لهذا العام 1444هـ التحذير من المخدرات.docx
1683209447_خطبة الجمعة 15 شوال لهذا العام 1444هـ التحذير من المخدرات.pdf