حتى لا تنحرف عن المسار

حتى لا تنحرف عن المسار

التصالح والتسامع معان سامية ومقاصد شرعية راقية دعى إليها الشرع الحنيف يمتثل لها العقلاء من الناس وأصحاب المروءات من البشر ولكن حين يخصون بها قوما دون قوم لقرابة أو مناطقية أو مآرب أخرى دنيوية أو غيرها... فإنها في اعتقادي أنحراف بها عن مسارها الشرعي وصبغتها الإسلامية وبالتالي تصبح صبغة طائفية لأن صاحب هذه المبادئ إن كانت سليمة صافية فهو لا يستثني منها أحدا
المشاهدات 2107 | التعليقات 0