بيان إدانة لحادثة الاعتداء على مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية
أبو عبد الرحمن
1430/09/15 - 2009/09/05 09:46AM
الرئيسية » بوابة إسلاميات 02-09-2009
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
فإننا – نحن الموقعين أدناه – ندين ونستنكر جريمة الاعتداء الآثمة ومحاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، ونهنئ سموه على سلامته وندعو له بدوام السلامة والعافية، كما نهنئ خادم الحرمين الشريفين بسلامة سموه بوصفه مواطناً ومسؤولاً أمنياً كبيراً في الدولة، ونسأل الله تعالى أن يحفظ المملكة وقادتها وأهلها من كل سوء ومكروه، ِوأن يرد عنها كيد الكائدين وعدوان المعتدين، وأن يحفظ أمنها ويزيد رخاءها باستمرار تمسكها بالإسلام وتحكيم شريعته وإتباع هدي رسوله الله صلى الله عليه وسلم.
وقد تبنى تنظيم القاعدة هذه العملية الإجرامية، وإننا نؤكد أن هذه العملية ومثيلاتها التي تهدف إلى القتل والتفجير والتدمير ليست من الجهاد الشرعي الصحيح في قليل ولا كثير ولا تمت له بصلة، وهي بما تشتمل عليه من قتل النفس المعصومة وترويع الآمنين والإخلال بالأمن والإفساد في الأرض كلها من الكبائر المحرمة في الإسلام فالله جل وعلا يقول:{ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}، و عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ ) ، وأكثر هذه العمليات يقع فيها القتل العشوائي الذي يحصد أرواح الأبرياء بمن فيهم من الأطفال والشيوخ والنساء، فضلاً عما في هذه العمليات من إتلاف الأموال وإلحاق الضرر بالممتلكات.
وإن التكفير هو أعظم مكونات فكر هذه الفئة الذي تعلنه وتروجه وتكفر به كثيراً من المسلمين حكاماً ومحكومين ، وهذا فكر منحرف وباطل شرعاً ومخالف لهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي حذَّر من الاجتراء على التكفير وأبرز خطورته كما في قوله:" أيما رجل قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما إن كان كما قال، وإلا رجعت عليه ".
وإن استهداف مسؤؤل كبير في الدولة يحمل معنى إضافياً يتعلق بالخروج على ولي الأمر وهو أمر محرم وردت النصوص بالنهي عنه كما في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: "من خلع يداً من طاعة لقي الله تعالى يوم القيامة لا حجة له " وقوله : «من كره من أميره شيئا فليصبر، فإنه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية» متفق عليه.
كما أن هذه الأعمال تشوه صورة الإسلام وتتسبب في الربط بين الإسلام والإرهاب وتلحق الضرر بالإسلام والمسلمين ، والواقع يشهد بما كان لهذه العمليات التي وقعت في بلاد عربية وإسلامية كثيرة من آثار وخيمة وأضرار جسيمة.
وإننا ننبه عموم المسلمين من الاغترار بهذه المقولات الباطلة ونحذر الشباب- على وجه الخصوص- من اتباع هذا الفكر التكفيري المنحرف، وندعو إلى الرجوع إلى العلماء الراسخين والاعتصام بالكتاب المبين وسنة خاتم النبيين، والأخذ بوسطية الإسلام الصحيحة بعيداً عن الغلو والتشدد غير المشروع من جهة، والتسيب والتفريط بشرائع الإسلام من جهة أخرى.
وإننا نؤكد أن مواجهة هذا الفكر المنحرف والممارسات الإجرامية مسؤولية عامة يشترك فيها جميع شرائح المجتمع من العلماء والدعاة والخطباء والمفكرين والكتاب والإعلاميين، وكذلك المعلمون والمعلمات والآباء والأمهات، وندعو إلى أن يتم - لأجل ذلك - التعاون والتكامل بين جهود وزارة التربية والتعليم مع وزارة الثقافة والإعلام و وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد وغيرها من الجهات الحكومية لتكون المعالجة الشرعية والفكرية والثقافية متوازية مع الجهود الأمنية والقضائية.
إن هذه الفئة بما تعتقده وما تعمله مخالفة للمنهج الإسلامي الصحيح، وهي قلة شاذة مقارنة بالسواد الأعظم والغالبية الكبرى من أبناء المملكة والمقيمين فيها، ومن هنا فإننا ننبه إلى الخطأ والخطورة في الربط بين فكر هذه الفئة وجرائمها وبين السمت الإسلامي للمجتمع ، والمناهج والمقررات الإسلامية في المملكة في مؤسسات التعليم العام والعالي، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم المنتشرة في سائر مناطق المملكة ومحافظاتها بإشراف من وزارة الشؤون الإسلامية ورعاية من أمراء المناطق وكبار المسؤولين.
وختاماً نسأل الله أن يحفظ البلاد والعباد من هذه الفئة بأفكارها الضالة وأفعالها الآثمة، وأن يرزق الجميع البصيرة الواعية والعلم النافع والعمل الصالح والإخلاص لله والطاعة لولاة الأمر والسعي لمصلحة الوطن والمواطنين وخدمة الإسلام والمسلمين، والحمد لله رب العالمين.
1. أ . د خالد عبد الرحمن العجيمي . ( كلية اللغة العربية – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض – سابقاً)
2. أ . د . عبدالله وكيل الشيخ ( كلية أصول الدين – جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض )
3. أ . د . حمزة بن حسين الفعر ( كلية الشريعة – جامعة أم القرى - مكة المكرمة - سابقاً )
4. أ . د . سعود بن عبدالله الفنيسان ( كلية الشريعة - جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض – سابقاً)
5. د . عوض بن محمد القرني ( كلية الشريعة وأصول الدين – جامعة الأمام محمد بن سعود – سابقاً – أبها )
6. أ . د . محمد مهدي رشاد حكمي ( قسم الدراسات الإسلامية – جامعة جازان – جازان )
7. د. علي بن عمر بادحدح (قسم الدراسات الإسلامية – جامعة الملك عبدالعزيز- جدة )
8. د . سعيد ناصر الغامدي ( أستاذ العقيدة - جامعة الملك عبدالعزيز- جدة )
9. د. محمد عبد الله الخضيري (أستاذ جامعي – جامعة القصيم)
10. د. محمد عبد الله الدويش (المشرف العام على موقع المربي- الرياض)
11. د. سعد بن عبدالله الحميد (أستاذ جامعي – جامعة الملك سعود – الرياض)
12. د. احمد عبدالله الزهراني (أستاذ جامعي – الجامعة الإسلامية سابقاً)
13. د. عبد الله بن إبراهيم الطريقي ، أستاذ في المعهد العالي للقضاء ، جامعة الإمام-الرياض)
14. د. محسن حسين العواجي ( أستاذ جامعي – جامعة الملك سعود – سابقاً – الرياض )
15. د . جميل حبيب اللويحق ( كلية التربية – جامعة الطائف - الطائف )
16. د. محمد بن صالح العلي ( كلية الشريعة – جامعة الأمام محمد بن سعود – الإحساء )
17. أ . د . عبدالرحمن أحمد علوش مدخلي ( قسم الدراسات الإسلامية – جامعة جازان - جازان )
18. د. عبد الرحمن بن محمد الحمد (رئيس جمعية تحفيظ القرآن الكريم في الزلفي- الزلفي)
19. د. علي حسن عسيري (أستاذ العقيدة – جامعة الملك خالد – أبها)
20. د. موفق عبدالله علي كدسة (قسم الدراسات الإسلامية – جامعة الملك عبد العزيز – جدة)
21. د. عبد الرحمن نافع السلمي (قسم الدراسات الإسلامية- جامعة الملك عبد العزيز- جدة)
22. أ . د . سعد علي الشهراني (فسم العقيدة – جامعة أم القرى – مكة المكرمة)
23. د . مسفر بن علي القحطاني ( قسم الدراسات الإسلامية والعربية – جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – الظهران )
24. د . طارق بن عبدالرحمن الحواس ( كلية الشريعة – جامعة الأمام محمد بن سعود – الأحساء )
25. د. محمد موسى الشريف ( أستاذ متعاون بقسم الدراسات الإسلامية – جامعة الملك عبد العزيز – جدة )
26. د. حسين حمد دغريري (عضو هيئة التدريس - بجامعة جازان - جازان)
27. د. محمد مرعي علي الحارثي (عضو هيئة التدريس - بجامعة جازان - جازان)
28. د. محمد بن عبد الرحمن العمير ( وكيل جامعة الملك فيصل للشئون الأكاديمية – الأحساء ) .
29. د. أحمد بن عبد العزيز الحليبي ( عميد كلية الآداب بجامعة الملك فيصل – الأحساء) .
30. د. صلاح بن أحمد المبارك (أكاديمي - كلية الشريعة بالأحساء – الأحساء )
31. د. فيصل بن سعود الحليبي (أكاديمي - كلية الشريعة بالأحساء – الأحساء )
32. د. عبد الإله بن حسين العرفج ( أكاديمي - جامعة الملك فيصل – الاحساء )
33. د. خالد بن سعود الحليبي ( أكاديمي - كلية الشريعة بالأحساء – الأحساء )
بيان إدانة لحادثة الاعتداء على مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
فإننا – نحن الموقعين أدناه – ندين ونستنكر جريمة الاعتداء الآثمة ومحاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، ونهنئ سموه على سلامته وندعو له بدوام السلامة والعافية، كما نهنئ خادم الحرمين الشريفين بسلامة سموه بوصفه مواطناً ومسؤولاً أمنياً كبيراً في الدولة، ونسأل الله تعالى أن يحفظ المملكة وقادتها وأهلها من كل سوء ومكروه، ِوأن يرد عنها كيد الكائدين وعدوان المعتدين، وأن يحفظ أمنها ويزيد رخاءها باستمرار تمسكها بالإسلام وتحكيم شريعته وإتباع هدي رسوله الله صلى الله عليه وسلم.
وقد تبنى تنظيم القاعدة هذه العملية الإجرامية، وإننا نؤكد أن هذه العملية ومثيلاتها التي تهدف إلى القتل والتفجير والتدمير ليست من الجهاد الشرعي الصحيح في قليل ولا كثير ولا تمت له بصلة، وهي بما تشتمل عليه من قتل النفس المعصومة وترويع الآمنين والإخلال بالأمن والإفساد في الأرض كلها من الكبائر المحرمة في الإسلام فالله جل وعلا يقول:{ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}، و عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ ) ، وأكثر هذه العمليات يقع فيها القتل العشوائي الذي يحصد أرواح الأبرياء بمن فيهم من الأطفال والشيوخ والنساء، فضلاً عما في هذه العمليات من إتلاف الأموال وإلحاق الضرر بالممتلكات.
وإن التكفير هو أعظم مكونات فكر هذه الفئة الذي تعلنه وتروجه وتكفر به كثيراً من المسلمين حكاماً ومحكومين ، وهذا فكر منحرف وباطل شرعاً ومخالف لهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي حذَّر من الاجتراء على التكفير وأبرز خطورته كما في قوله:" أيما رجل قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما إن كان كما قال، وإلا رجعت عليه ".
وإن استهداف مسؤؤل كبير في الدولة يحمل معنى إضافياً يتعلق بالخروج على ولي الأمر وهو أمر محرم وردت النصوص بالنهي عنه كما في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: "من خلع يداً من طاعة لقي الله تعالى يوم القيامة لا حجة له " وقوله : «من كره من أميره شيئا فليصبر، فإنه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية» متفق عليه.
كما أن هذه الأعمال تشوه صورة الإسلام وتتسبب في الربط بين الإسلام والإرهاب وتلحق الضرر بالإسلام والمسلمين ، والواقع يشهد بما كان لهذه العمليات التي وقعت في بلاد عربية وإسلامية كثيرة من آثار وخيمة وأضرار جسيمة.
وإننا ننبه عموم المسلمين من الاغترار بهذه المقولات الباطلة ونحذر الشباب- على وجه الخصوص- من اتباع هذا الفكر التكفيري المنحرف، وندعو إلى الرجوع إلى العلماء الراسخين والاعتصام بالكتاب المبين وسنة خاتم النبيين، والأخذ بوسطية الإسلام الصحيحة بعيداً عن الغلو والتشدد غير المشروع من جهة، والتسيب والتفريط بشرائع الإسلام من جهة أخرى.
وإننا نؤكد أن مواجهة هذا الفكر المنحرف والممارسات الإجرامية مسؤولية عامة يشترك فيها جميع شرائح المجتمع من العلماء والدعاة والخطباء والمفكرين والكتاب والإعلاميين، وكذلك المعلمون والمعلمات والآباء والأمهات، وندعو إلى أن يتم - لأجل ذلك - التعاون والتكامل بين جهود وزارة التربية والتعليم مع وزارة الثقافة والإعلام و وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد وغيرها من الجهات الحكومية لتكون المعالجة الشرعية والفكرية والثقافية متوازية مع الجهود الأمنية والقضائية.
إن هذه الفئة بما تعتقده وما تعمله مخالفة للمنهج الإسلامي الصحيح، وهي قلة شاذة مقارنة بالسواد الأعظم والغالبية الكبرى من أبناء المملكة والمقيمين فيها، ومن هنا فإننا ننبه إلى الخطأ والخطورة في الربط بين فكر هذه الفئة وجرائمها وبين السمت الإسلامي للمجتمع ، والمناهج والمقررات الإسلامية في المملكة في مؤسسات التعليم العام والعالي، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم المنتشرة في سائر مناطق المملكة ومحافظاتها بإشراف من وزارة الشؤون الإسلامية ورعاية من أمراء المناطق وكبار المسؤولين.
وختاماً نسأل الله أن يحفظ البلاد والعباد من هذه الفئة بأفكارها الضالة وأفعالها الآثمة، وأن يرزق الجميع البصيرة الواعية والعلم النافع والعمل الصالح والإخلاص لله والطاعة لولاة الأمر والسعي لمصلحة الوطن والمواطنين وخدمة الإسلام والمسلمين، والحمد لله رب العالمين.
الموقعون :
1. أ . د خالد عبد الرحمن العجيمي . ( كلية اللغة العربية – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض – سابقاً)
2. أ . د . عبدالله وكيل الشيخ ( كلية أصول الدين – جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض )
3. أ . د . حمزة بن حسين الفعر ( كلية الشريعة – جامعة أم القرى - مكة المكرمة - سابقاً )
4. أ . د . سعود بن عبدالله الفنيسان ( كلية الشريعة - جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية - الرياض – سابقاً)
5. د . عوض بن محمد القرني ( كلية الشريعة وأصول الدين – جامعة الأمام محمد بن سعود – سابقاً – أبها )
6. أ . د . محمد مهدي رشاد حكمي ( قسم الدراسات الإسلامية – جامعة جازان – جازان )
7. د. علي بن عمر بادحدح (قسم الدراسات الإسلامية – جامعة الملك عبدالعزيز- جدة )
8. د . سعيد ناصر الغامدي ( أستاذ العقيدة - جامعة الملك عبدالعزيز- جدة )
9. د. محمد عبد الله الخضيري (أستاذ جامعي – جامعة القصيم)
10. د. محمد عبد الله الدويش (المشرف العام على موقع المربي- الرياض)
11. د. سعد بن عبدالله الحميد (أستاذ جامعي – جامعة الملك سعود – الرياض)
12. د. احمد عبدالله الزهراني (أستاذ جامعي – الجامعة الإسلامية سابقاً)
13. د. عبد الله بن إبراهيم الطريقي ، أستاذ في المعهد العالي للقضاء ، جامعة الإمام-الرياض)
14. د. محسن حسين العواجي ( أستاذ جامعي – جامعة الملك سعود – سابقاً – الرياض )
15. د . جميل حبيب اللويحق ( كلية التربية – جامعة الطائف - الطائف )
16. د. محمد بن صالح العلي ( كلية الشريعة – جامعة الأمام محمد بن سعود – الإحساء )
17. أ . د . عبدالرحمن أحمد علوش مدخلي ( قسم الدراسات الإسلامية – جامعة جازان - جازان )
18. د. عبد الرحمن بن محمد الحمد (رئيس جمعية تحفيظ القرآن الكريم في الزلفي- الزلفي)
19. د. علي حسن عسيري (أستاذ العقيدة – جامعة الملك خالد – أبها)
20. د. موفق عبدالله علي كدسة (قسم الدراسات الإسلامية – جامعة الملك عبد العزيز – جدة)
21. د. عبد الرحمن نافع السلمي (قسم الدراسات الإسلامية- جامعة الملك عبد العزيز- جدة)
22. أ . د . سعد علي الشهراني (فسم العقيدة – جامعة أم القرى – مكة المكرمة)
23. د . مسفر بن علي القحطاني ( قسم الدراسات الإسلامية والعربية – جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – الظهران )
24. د . طارق بن عبدالرحمن الحواس ( كلية الشريعة – جامعة الأمام محمد بن سعود – الأحساء )
25. د. محمد موسى الشريف ( أستاذ متعاون بقسم الدراسات الإسلامية – جامعة الملك عبد العزيز – جدة )
26. د. حسين حمد دغريري (عضو هيئة التدريس - بجامعة جازان - جازان)
27. د. محمد مرعي علي الحارثي (عضو هيئة التدريس - بجامعة جازان - جازان)
28. د. محمد بن عبد الرحمن العمير ( وكيل جامعة الملك فيصل للشئون الأكاديمية – الأحساء ) .
29. د. أحمد بن عبد العزيز الحليبي ( عميد كلية الآداب بجامعة الملك فيصل – الأحساء) .
30. د. صلاح بن أحمد المبارك (أكاديمي - كلية الشريعة بالأحساء – الأحساء )
31. د. فيصل بن سعود الحليبي (أكاديمي - كلية الشريعة بالأحساء – الأحساء )
32. د. عبد الإله بن حسين العرفج ( أكاديمي - جامعة الملك فيصل – الاحساء )
33. د. خالد بن سعود الحليبي ( أكاديمي - كلية الشريعة بالأحساء – الأحساء )
أبو عبد الرحمن
تعديل التعليق