المتابعة الأسبوعية لخطبة الجمعة (25 / 7 / 1433هـ)

محمد فاروق
1433/07/21 - 2012/06/11 15:11PM
خطباءنا الكرام


السلام عليكم ورحمة الله

نشكركم أولاً على إثلاجكم صدورنا ومشاركتكم لنا في هذه الزاوية الأسبوعية المتجددة

ونسال الله تعالى أن نسهم ولو بالقليل في تحسين اختياراتكم لخطب الجمعة في مساجدكم


ونبدأ بإذن الله تعالى تلقي الاقتراحات حول خطبة الجمعة المقبلة 25/7/1433هـ

المشاهدات 7579 | التعليقات 11

مواضيع مقترحة بالنسبة لنا في اليمن:
أحكام السياحة
السفر آداب وأحكام
نعمة المطر
الكهرباء
أولادنا والإجازة
منكرات الأعراس


كلها موضوعات مهمة .. إلا المطر فلا أرى مناسبتها ..
إلا أن يقصد بذلك نعمة الماء وأهمية عدم الإسراف فيه .. إلخ ، فهذا موضوع مهم للغاية ومكانه فعلا هو الصيف .
ولكن في رأيي أن تكون الخطبة الأولى أحكام عامة عن السياحة أو أي موضوع والخطبة الثانية عن حادثة الإسراء والمعراج ..
وفق الله الجميع .

* تنبيه مهم :
حتى يكتمل المقصود من هذا المقترح ( أعني مقترح اقتراحات الخطباء الأسبوعية ) لابد أن يكون في آخر الوقت المتاح للمشاركة ، وليكن يوم الأربعاء من كل أسبوع مثلا ، بيان من كل خطيب على الرأي الذي استقر عليه في اختيار عنوان الخطبة ..
بحيث إن المشرف على المتابعة يسردهم ملخصا وفيما يلي مثال على ذلك :
اختيارات الخطباء لهذا الأسبوع بتاريخ كذا وكذا ..
الشيخ الحقيل : وفي الإجازة عمل .
الشيخ البصري : استغلال الوقت .
الشيخ العجلان : الوقت وأهميته .
وهكذا على أن لا يقل عن عشرة أعضاء .. وهكذا يتكاثر العدد أسبوعيا , هنا فعلا تكون قد قدمتَ لمحة عامة عن مواضيع الأسبوع ، وربما بعض الخطباء يكون متردداً في موضوع ما فيتجشع بناء على الاختيار ، بل ربما يفيد منها في الأسبوع الذي يليه .

تحملونا جزاكم الله خيرا :)


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لكني أرغب أن لو كانت الخطب تتحدث عن المواضيع الآتية

- حر الصيف والتذكير بحر جهنم
- الاجازة آمال وآلام
- كلوا واشربوا ولا تسرفوا
- شكر النعم
- الاجازة لا تعني الانحلال بل الاقتصار على المباح والمشروع


عليكم السلام ورحمة الله ..
لا نريد أن ننسى سوريا والوضع المؤلم الذي تعيشه فلابد أن يكون لها نصيب من الخطب الاسبوعية ، فما تعانيه سوريا أبشع من ما يكون والقتل والذبح وهتك الأعراض أصبح شيء معتاد حتى اعتاد الجميع على سماعه بدون تأثر وأن وجد التأثر فسرعان ما ينتهى في غضون دقائق ويبقى الوضع كما هو عليه (ألا إن نصر الله لقريب ) فنريد خطب عن أسباب تأخر النصر ، وابتلاء إخواننا هناك ، وأهمية الدعاء وعدم الغفلة عنه ... وما يحث على عدم تركها فوالله كلما تذكرت الأطفال الذين قتلوا حينما أتذكرهم وهم يلعبون أو يضحكون قبل قتلهم بدقائق يصيبني الألم والغيظة فلا أقبله على أولادي ولا على أي طفل لا يعرف إلا اللعب فماذا اقترف في حقهم لكي يفعلوا بهم ما فعلوا (حسبنا الله ونعم الوكيل ) فقط نريد تنشيط الذهن وعلو الهمم ليعلو الصوت وأنا اعلم ان هناك مناسبات ومواسم تستحق الخطب كمثل (الاجازات واستثمارها و حرارة الصيف .....) لكن لا نريد أن ننسي سوريا ولو بخطبة من كل أسبوع فهذا أقل ما نقدم مع الدعاء ...
بارك الله فيكم وفي القائمين على هذا المنتدى ...


سبق أن كان لي رأي حول هذا الموضوع ، على هذا الرابط : https://khutabaa.com/forums/موضوع/138407
ولمناسبة الحديث أعدت الرأي هنا .


جزيتم خيرا أبو العنود


وفقه الله الجميع لما يحبه ويرضاه
من المشاكل الاجتماعية الآن ظلم الزوجة الأولى وإهمال أولادها لأي سبب وهذا أمر مشاهد وملاحظ لذا أقترح خطبة بعنوان [ الحقوق الزوجية بين الحفظ والضياع ] ويركز على حق الحقوق المتعلقة بمن كان له أكثر من زوجة
هذه خطبة جمعتها في هذا الموضوع .......... أسأل الله أن ينفع بها .

الحمد لله الحي القيوم ، لا تأخذه سنة ولا نوم ، أحمده سبحانه كل ليلة ويوم ، الحمد لله العليم الخبير ، القوي القدير ، السميع البصير ، خلق كل شيء فأتقنه صنعاً وتقديراً ، وشرع الشرائع فأحكمها عملاً وتنظيماً ، فسبحانه من إله عظيم ، وخالق حكيم ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة نرجو بها النجاة من العذاب الأليم ، والفوز بدار النعيم المقيم ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله المبعوث رحمة للعالمين ، وحجة على العباد أجمعين ، أرسله ربه بشيراً ونذيراً ، وداعياً إلى بإذنه وسراجاً منيراً ، فصلوات ربي وسلامه عليه ما تلألأت النجوم ، وتلاحمت الغيوم ، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الوقت المعلوم . . . أما بعد : فيا أيها الناس اتقوا الله تعالى وأعلموا أن الله لم يخلقكم عبثاً ، ولن يترككم سداً ، وإنما خلقكم لحكمة بالغة ، وشرع لكم شرائع كاملة ، ليبلوكم أيكم أحسن عملاً . أيها المؤمنون عنوان خطبتنا لهذا اليوم الحقوق الزوجية بين الحفظ والضياع والله سبحان وتعالى قد فرض حقوقا بين الزوجين فمن حفظها فقد حفظ وصية النبي rفي أهله ، حيث قال r" استوصوا بالنساء خيراً " من حفظ هذه الحقوق ، وحافظ عليها ، وأدى الذي عليه فيها ، كان من خيار عباد الله المؤمنين ، قال r" خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي) وإن أي نقص أو خلل في أي حق من الحقوق الزوجية سواء يسبب شرخاً عظيماً في بناء الأسرة المسلمة. وليت هذا النقص يعود أثره على الزوجين فقط. بل كون أثره على الأبناء والبنات على حد سواء ، أيها المؤمنون لقد كان النبي r القدوة لكل الأزواج في تعاملهم مع زوجاتهم ،مثَّل النبي r في حياته المليئة بالالتزامات أفضل زوج في التاريخ، كان قائداً للدولة، ومبلغاً للرسالة وقائداً للجيش، ومعلماً للناس إلا أن هذه الأعمال كلها لم تمنعه من أداء حقوق أزواجه كما هو حال كثير من المسلمين اليوم من تضييع للحقوق ، بل إن بعض الأزواج يعتدي على زوجته بالشتم والسب والضرب، وهؤلاء الأزواج قد خالفوا سنة نبيهم r قالت عائشة (مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ امْرَأَةً لَهُ قَطُّ وَلَا خَادِمًا) وإنما كان r زوجاً حنوناً رحيماً يعطف على أزواجه ويرحمهن ويبتسم لهن ويعاملهن معاملة حسنة, معاملة نبوية كريمة، فقد كان r متزوجا تسعا من النساء إلا أنه لا يمنعه كثرتهن أن يعطي كل واحدة منهن حقها. وكان r كما قالت عائشة (كان رسول الله rإذا أراد سفرًا أقرع بين أزواجه، فأيتهن خرج سهمها خرج بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم ) ثم إنه r راعى أموراً في حق الزوجية قد تكون صغيرة في أعين الناس ألا وهي التجمل لأزواجه والتزين فلا يدخل بيته إلا والسواك على فمه، حتى لا تشم منه أزواجه رائحة أكله وكان r لا يأنف من أن يقوم ببعض عمل البيت ويساعد أهله، وكان rيتحمل ما يصدر من نسائه ويعذرهن فيما يصدر منهن هكذا كان r زواجا مثاليا في تعامله مع زوجاته ، ومن الحقوق التي فرضها على الأزواج أن يوفي زوجته مهرها كاملاً امتثالاً لقوله تعالى: وآتوا النساء صدقاتهن نحلة . فلا يجوز للزوج ولا لغيره من أب أو أخ أن يأخذ من مهرها شيئاً إلا برضاها. ثانيا الإنفاق عليها: وهذه النفقة تشمل نفقة الطعام والكسوة، والعلاج والسكن لقوله: وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف .ثالثا: وقايتها من النار: امتثالاً لقوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً . قال علي في قوله تعالى: قوا أنفسكم وأهليكم ناراً أدبوهم وعلموهم. أهـ. وكذلك يأمرها أهله بوقت الصلاة وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها . عن فضيل بن عياض قال: رأى مالك بن دينار رجلاً يسيء صلاته، فقال: ما أرحمني بعياله، فقيل له: يا أبا يحيى يسيء هذا صلاته وترحم عياله؟ قال: إنه كبيرهم ومنه يتعلمون. ومن الخلل أيضاً أن يُنزل الرجل نفسه في غير منزلتها اللائقة بها، فإن الله تعالى جعل الرجال قوامين على النساء، ومن شأنه أن يكون مطاعاً لا مطيعاً، متبوعاً لا تابعا. وقد استشرى داء تسلط المرأة وطغيانها في هذه الأزمنة بسبب التقليد تارة، وبسبب ضعف شخصية الزوج أو التدليل الزائد تارة أخرى.رابعا: أن يغار عليها في دينها وعرضها، والغيرة أخص صفات الرجل الشهم الكريم، وليست الغيرة تعني سوء الظن بالمرأة والتفتيش عنها وراء كل جريمة دون ريبة. فعن جابر بن عتيك قال: قال رسول الله : ((إن من الغيرة غيرة يبغضها الله وهي غيرة الرجل على أهله من غير ريبة)) وقد نظم الإسلام أمر الغيرة بمنهج قويم فمن الغيرة أن يأمرها بالحجاب حين الخروج من البيت. وأن تغض بصرها عن الرجال الأجانب وألا تبدي زينتها إلا للزوج أو المحارم.,ألا تخالط الرجال الأجانب ،خامسا: وهو من أعظم حقوقها: المعاشرة بالمعروف. والمعاشرة بالمعروف تكون بالتالي: حسن الخلق معها، فقد روى الطبراني عن أسامة بن شريك مرفوعاً: ((أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقاً)) ومن حسن الخلق أن تحترم رأيها وأن لا تهينها سواء بحضرة أحد أم لا. ومن حسن الخلق إذا صدر منك الخطأ أن تعتذر منها كما تحب أنت أن تعتذر منك إذا أخطأت عليك، وهذا لا ينقص من شخصك أبداً، بل يزيدك مكانة ومحبة عندها. ومن المعاشرة بالمعروف التوسيع بالنفقة عليها وعلى عيالها. ومنها استشارتها في أمور البيت وقد استشار النبي أم سلمة يوم الحديبية. وإكرام أهلها وعدم التنقص منهم أن يمازحها ويلاطفها، إلى غير ذلك من الحقوق الشرعة الواجبة التي نجدها واقعا ملموسا في سيرة النبي ومن الحقوق الواجبة على الزوج إذا كان لديه أكثر من زوجة العدل بين نسائه وقد جاء الوعيد الشديد لمن كانت عنده امرأتان فلم يعدل بينهما ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله " من كانت له امرأتان يميل مع إحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط " وفي رواية " من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى ، جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطاً أو مائلاً "وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي قال " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما ، جاء يوم القيامة وشقه مائل " ، وفي هذه الأدلة دليل على تأكيد وجوب العدل بين الضرائر ، وأنه يحرم ميل الزوج لإحداهن ميلاً يكون معه بخس لحقهن ، فالنبي يطوف على زوجاته ويتفقد أحوالهن ولكن من غير جماع ، أو مبيت ، ولا يكون مبيته إلا عند التي هو يومها ، وهذا من عدله ، وقسمه بين زوجاته رضوان الله عليهن ، ومن نتائج عدم عدل بعض الأزواج إهمال بل تضييع أولاد زوجته الأولى فالبعض يحتج ويقول هي مسؤولة عن أولادها فلا يسأل ولا يربي ولا ويوجه والنبي (ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة) هذه بعض حقوق الزوجة على زوجها فرضها الله على الإزواج وشرعها النبي في سنته .اللهم وفقنا لطاعتك واجعل عملنا في مرضاتك اللهم ارزقنا اتبع سنة نبيك أقول قولي هذا ......
الخطبة الثانية
الحمد لله حمداً كثيراً كما أمر ، وأشكره وقد تأذن بالزيادة لمن شكر ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إرغاماً لمن جحد به وكفر ، وإذلالاً لمن أشرك به وفجر ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله سيد البشر صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا أما بعد: فيا عباد الله: فكما أن للزوجة حقاً على زوجها، فللزوج حق على زوجته. فمن حقوق الزوج على زوجته طاعته بالمعروف: على المرأة خاصة أن تطيع زوجها فيما يأمرها به في حدود استطاعتها. وهذه الطاعة أمر طبيعي تقتضيه الحياة المشتركة بين الزوج والزوجة. ولا شك أن طاعة المرأة لزوجها يحفظ كيان الأسرة من التصدع والانهيار. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : ((إذا صلّت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة، شئت)) ولتعلم المرأة المسلمة أن الإصرار على مخالفة الزوج يوغر صدره، ويجرح كرامته، ويسيء إلى قوامته، والمرأة المسلمة الصالحة إذا أغضبت زوجها يوماً من الأيام فإنها سرعان ما تبادر إلى إرضائه وتطييب خاطره، والاعتذار إليه مما صدر منها. ولا تنتظره حتى يبدأها بالاعتذار. ثانيا: المحافظة على عرضه وماله: قال تعالى: فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله وحفظها للغيب أن تحفظه في ماله وعرضه.قال : ((ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء؟ المرأة الصالحة، إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها طاعته وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله)). ثالثا: مراعاة كرامته وشعوره: فلا يرى منها في البيت إلا ما يحب، ولا يسمع منها إلا ما يرضى، والزوج في الحقيقة إذا لم يجد في بيته الزوجة الأنيقة النظيفة اللطيفة ذات البسمة الصادقة، والحديث الصادق، والأخلاق العالية، واليد الحانية والرحيمة فأين يجد ذلك؟ وأشقى الناس من رأى الشقاء في بيته وهو بين أهله وأولاده، وأسعد الناس من رأى السعادة في بيته وهو بين أهله وأولاده.رابعا: قيامها بحق الزوج وتدبير المنزل وتربية الأولاد. قال أنس : كان أصحاب رسول الله إذا زفوا امرأة إلى زوجها يأمرونها بخدمة الزوج ورعاية حقه، وتربية أولاده. خامسا: قيامها ببر أهل زوجها: وهذه من أعظم الحقوق على الزوجة، وهي أقرب الطرق لكسب قلب الزوج، فالزوج يحب من امرأته أن تقوم بحق والديه، وحق إخوانه وأخواته، ومعاملتهم المعاملة الحسنة، فإن ذلك يفرح الزوج ويؤنسه، ويقوي رابطة الزوجية.سادسا: ألا تخرج من بيته إلا بإذنه هذه أهم الحقوق التي تجب على الزوجة مراعاتها والقيام بها: · أما الحقوق المشتركة بين الزوجين التعاون على جلب السرور ودفع الشر والحزن ما أمكن. والتعاون على طاعة الله و استشعارهما بالمسؤولية المشتركة في بناء الأسرة وتربية الأولاد. ومنها إلا يفشي أحدهما سر صاحبه روى مسلم في صحيحه أن النبي قال: ((إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتقضي إليه ثم ينشر أحدهما سر صاحبه)).نسأل الله أن يوفق كل زوجين على القيام بحقوقهما. عسى أن يعيشا معاً في ظل الزوجية آمنين مطمئنين سعداء مكرمين
هذا وصلُّوا وسلِّموا على خيرِ خَلقِ الله


أقترح لإخواني في مصر:

الموضوعين التاليين:


الأول: وإن يخدعوك فإن حسبك الله ، يتكلم عن الثقة بالله تعالى مقابل المخادعين المخاتلين.


الثاني: ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم، يتكلم عن الاعتصام بحبل والتوحد ضد الظلمة والطغاة، وتلافي الأخطاء السابقة التي كان أبرزها التفرق والطمع في السلطة.


مقال لحسام مقلد عن التنازع والفشل موجه للمصريين ومنشور في ملتقى الخطباء وكان كلامه عين الصواب، والآن سوف يتذكره كثير من الناس

http://khutabaa.com/index.cfm?method=home.con&ContentID=5958


[font="]تعليقا على حكم الدستورية:[/font]
[font="]للشيخ حامد العلي[/font]
[font="]أكلت بليل الأربعاء الفولا [/font]
[font="]وغدت لتقضي بالصباح وصولا[/font]
[font="]جاء القضاء كفولهم في بطنهم[/font]
[font="]ريحا وتطلق بالبطون عويلا[/font]
[font="] فجَرَتْ على مصرَ الحبيبةِ محنةٌ[/font]
[font="]تجتاحُ عرضا في البلاد وطولا[/font]
[font="]يا مصرُ عودي من جديدٍ ثورةً[/font]
[font="]عُظمى تدمّــر بالكفاح فلولا[/font]