اللذة الحقيقية خطبة الشيخ يحيى جبران جباري
يحيى جبران جباري
1439/04/10 - 2017/12/28 19:11PM
الحمدلله تعالى عزوجل ؛ له الحمد والشكر على ماأنعم به وأجزل ؛ وأستعينه وأستهديه وأستغفره ؛ هوبالعون تفضل ؛ وهوالهادي لمن زاغ وضل ؛ وغافرالذنب لمن اخطأوزل ؛ وأشهدأن لاإله إلاالله وحده لاشريك له ، شهادة من أعلى بها الصوت وارتجل ؛ وفي نفسه عظيم طمع بغفران ؛ يخالطه من تقصيره في حق ربه الخجل ؛ وأشهد أن محمدا عبدالله ورسوله أصدق وأعلم وأرحم وأعظم رجل ؛ صل الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه ماهمى غيث ونزل .
ثم أمابعد : فأوصيكم أيهاالمسلمون ونفسي المقصرة بتقوى الله عزوجل وخشيته في القول والعمل ؛ والحذر من الفتن ؛ فمن وقع فيها ؛ فقد وقع في البلايا والمحن ؛ فاحرص عبدالله من أن لاتفتن ؛
وأن لاتفتتن ؛ نعوذ بالله من فتن تجعل العاقل يجن
( ياأيها الناس اتقواربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساءا واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا )
أيها المسلمون : لايعرف لذة العيش والحياة ؛ إلا من هانت الدنيا في ناظريه ؛ وجعل الله جل وعلا نصب عينيه ؛ والدار الآخرة هي مايطلبه ويرتجيه ؛ يقول سبحانه مختصرا الدنيا وممثلا لها ( إعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وماالحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) ثم قال جل وعلا ناصحا : بعد أن بين ماهيتها ؛ وحقارتها ؛ وصغرها في عيون عباده ( سابقواإلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذوالفضل العظيم ) نسأل الله فضله العظيم ؛
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم تفاهة الدنيا وحقارتها فقال صلى الله عليه وسلم: " الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالماً ومتعلماً " (رواه الترمذي وهو حديث حسن)، وقال عليه الصلاة والسلام: " لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء " (رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح) وقال صلى الله عليه وسلم: " أبشروا وأمّلوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى أن تبسط الدنيا عليكم كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم " (متفق عليه)، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا، واتقوا النساء " (رواه مسلم)، وهذا تحذير من نبي الرحمة والهدى لأمته ؛ من الركون إلى الدنيا ؛أو الاستئناس بها، والانخراط في سلك اللاهين المحبين لها ولزخرفها وزينتها، والحذر كل الحذر من الانجراف وراء مغريات الحياة الزائفة؛
فاإلى من يظنون أن لذة الحياة ؛ في سهرة ؛ إعلموا بأن اللذة الحقيقية في سجدة ؛ يامن يعتقدون أن السعادة في حرام من شهوة ؛ إعلموا بأنها ستنتهي في لحظة ؛ وتعيشون دهرا في حسرة ؛ يامن يحسبون المتعة في سفرة ؛ إعلموا بأن المتعة مع ربكم في خلوة ؛ يامن يرون الاسترخاء في الاستماع لأغنية ونغمة ؛ إعلموا بأن الاسترخاء الحقيقي في قراءة لكتاب ربكم والاستماع لآية ؛ يامن يبحثون عن قضاء وقت في الفراغ بالبحث عن مجون ورقص في حفلة ؛ ابحثوا عن قضاء وقت فراغكم مع حسن الصحبة ؛ يامن أصبحت حياتهم كلها ؛ مع برامج التواصل والنت وعلى القنوات الفضائية والفرجة ؛ إعلموا بأنكم في غفلة ؛ يامن تلهثون وراء جمع المال والتجارة ؛ اعلموا بأنكم ستموتون وأنتم تجمعونه ؛ ثم يكون عليكم وبالا وحسرة ؛ يامن تنتظرون دورا للسينما بدعوى الترفيه؛ وبئس والله الحجة ؛ جربواالترفيه الرابح ؛ في الحج والعمرة ؛ يامن تشتهون أعلى مراتب الراحة ؛ إعلموا بأن الراحة في الصلاة ؛ ولكم المثل الأعلى في نبيكم عليه السلام والصلاة ؛ ( أرحنا بهايابلال ) فأين الباحثين عن حقيقة الراحة ؛ من النساء والرجال ؛ نسأل الله لناولكم الهداية وحسن المآل ؛ اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عندربك ثوابا وخير أملا ويوم نسير الجبال وترى الارض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم احدا وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة ام حسبتم أن لن نجعل لكم موعدا ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين ممافيها ويقولون ياويلتنا مال هذا الكتاب لايغادر صغيرة ولاكبيرة الااحصاها ووجدوا ماعملواحاضرا ولايظلم ربك احدا ) بارك الله لي ولكم في القران العظيم وبهدي سنة المرسلين قلت ماتسمعون وأستغفر الله .....
الحمدلله ذي العزة والجلال ؛ أحمده سبحانه وأشكره على كل حال ، وأشهدأن لاإله إلاالله وحده ؛ منه المبدأوإليه المآل ؛ وأشهدأن محمداعبدالله ورسوله جميل الخصال ؛ عليه صلوات ربي وسلامه وعلى الصحب والآل ؛ وبعد : يامن تسمعون الوعظ بالمقال ؛ وقاني الله وإياكم من الشر والضلال ؛ اتقوا الله ؛ فمن اتقاه حق تقواه بلغ المنال (ياايهاالذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولاتموتن إلا وأنتم مسلمون ) عبادالله لخصة في سطور ؛ شيئا يسيرا ؛ ممابينه الله لنافي كتابه العزيز ؛ عن الدنيا ؛ وبعضامن الهدي الذي جاء في ذلك ؛ عن المصطفى الرسول ؛ عليه صلوات وسلام ربي مع كل لفظ وقول ؛ فمن يعرف حقيقة الدنيا ؛ لايبيت من أجلها سهرانا ؛ ولا يتخذها سكنا له وعمرانا ؛ ولمابات فيها صاحب مال شبعانا ؛ ومحتاجا يعرفه جوعانا ؛ ولماحصل الخلاف والشقاق بين الخلق ؛ ولبقينا جميعا ؛ اخوانا وأحبابا وخلانا ؛ ولما ولما ولما ؛ ولكن هيهات هيهات لنا أن نكون هكذا ؛ وأشدكم في التفريط فيما سمعتم ؛ انا ؛ وماأكثر أمثالي منكم ؛ أصلح الله حالكم وحالنا ؛ والسبب في هذا ؛ لأننا لم نجرب اللذة الحقيقية ؛ وهي القرب من ربنا ؛ والاعتماد على خالقنا ؛ والثقة في رازقنا ؛ وترك عصيان موجدنا ؛ والصبرعلى لزوم طاعة من صورنا ؛ والالتزام الصادق بنهج نبينا ؛ فكان الناتج مانراه من أحوالنا ؛ وهذا القول ؛ يحتاج للإيقان به وتصديقه ؛ والإيمان به ؛ نقاء في السريرة ؛ واعتقاد صحيح وثابت للعقيدة ؛ بأن من جعل طاعة الله أعظم لذه ؛ هانت عليه دنياه وكل ملذه ؛ وجعل حياته ممرا ؛ يعبر عليه لآخرته ؛ التي يرجوها ويرغب فضلها ؛ والكيس من دان نفسه وعمل لمابعد الموت ؛ بصرني الله وإياكم ؛ وهداني وهداكم للحق قبل الفوت ؛ ورد عناكيد الفتن والفاتنين وأهلكهم كماأهلك فرعون وقارون وجالوت ؛ وكفى شبابنا كل ذي كفر وضلال وطاغوت ؛؛؛ فلاعيش الاعيش الآخر ة ؛ ؛ اللهم ارحمنا كمارحمة الأنصار والمهاجرة ؛ ثم صلاة وسلاما دائمة ؛؛ على الذي اعطاه ربي الدائمة ؛؛ ماحركت ريح سحاباغائمة ؛؛ اللهم صل وسلم وزد وبارك على عبدك ورسولك محمد .....
ثم أمابعد : فأوصيكم أيهاالمسلمون ونفسي المقصرة بتقوى الله عزوجل وخشيته في القول والعمل ؛ والحذر من الفتن ؛ فمن وقع فيها ؛ فقد وقع في البلايا والمحن ؛ فاحرص عبدالله من أن لاتفتن ؛
وأن لاتفتتن ؛ نعوذ بالله من فتن تجعل العاقل يجن
( ياأيها الناس اتقواربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساءا واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا )
أيها المسلمون : لايعرف لذة العيش والحياة ؛ إلا من هانت الدنيا في ناظريه ؛ وجعل الله جل وعلا نصب عينيه ؛ والدار الآخرة هي مايطلبه ويرتجيه ؛ يقول سبحانه مختصرا الدنيا وممثلا لها ( إعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وماالحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) ثم قال جل وعلا ناصحا : بعد أن بين ماهيتها ؛ وحقارتها ؛ وصغرها في عيون عباده ( سابقواإلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذوالفضل العظيم ) نسأل الله فضله العظيم ؛
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم تفاهة الدنيا وحقارتها فقال صلى الله عليه وسلم: " الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالماً ومتعلماً " (رواه الترمذي وهو حديث حسن)، وقال عليه الصلاة والسلام: " لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء " (رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح) وقال صلى الله عليه وسلم: " أبشروا وأمّلوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى أن تبسط الدنيا عليكم كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم " (متفق عليه)، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا، واتقوا النساء " (رواه مسلم)، وهذا تحذير من نبي الرحمة والهدى لأمته ؛ من الركون إلى الدنيا ؛أو الاستئناس بها، والانخراط في سلك اللاهين المحبين لها ولزخرفها وزينتها، والحذر كل الحذر من الانجراف وراء مغريات الحياة الزائفة؛
فاإلى من يظنون أن لذة الحياة ؛ في سهرة ؛ إعلموا بأن اللذة الحقيقية في سجدة ؛ يامن يعتقدون أن السعادة في حرام من شهوة ؛ إعلموا بأنها ستنتهي في لحظة ؛ وتعيشون دهرا في حسرة ؛ يامن يحسبون المتعة في سفرة ؛ إعلموا بأن المتعة مع ربكم في خلوة ؛ يامن يرون الاسترخاء في الاستماع لأغنية ونغمة ؛ إعلموا بأن الاسترخاء الحقيقي في قراءة لكتاب ربكم والاستماع لآية ؛ يامن يبحثون عن قضاء وقت في الفراغ بالبحث عن مجون ورقص في حفلة ؛ ابحثوا عن قضاء وقت فراغكم مع حسن الصحبة ؛ يامن أصبحت حياتهم كلها ؛ مع برامج التواصل والنت وعلى القنوات الفضائية والفرجة ؛ إعلموا بأنكم في غفلة ؛ يامن تلهثون وراء جمع المال والتجارة ؛ اعلموا بأنكم ستموتون وأنتم تجمعونه ؛ ثم يكون عليكم وبالا وحسرة ؛ يامن تنتظرون دورا للسينما بدعوى الترفيه؛ وبئس والله الحجة ؛ جربواالترفيه الرابح ؛ في الحج والعمرة ؛ يامن تشتهون أعلى مراتب الراحة ؛ إعلموا بأن الراحة في الصلاة ؛ ولكم المثل الأعلى في نبيكم عليه السلام والصلاة ؛ ( أرحنا بهايابلال ) فأين الباحثين عن حقيقة الراحة ؛ من النساء والرجال ؛ نسأل الله لناولكم الهداية وحسن المآل ؛ اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عندربك ثوابا وخير أملا ويوم نسير الجبال وترى الارض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم احدا وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة ام حسبتم أن لن نجعل لكم موعدا ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين ممافيها ويقولون ياويلتنا مال هذا الكتاب لايغادر صغيرة ولاكبيرة الااحصاها ووجدوا ماعملواحاضرا ولايظلم ربك احدا ) بارك الله لي ولكم في القران العظيم وبهدي سنة المرسلين قلت ماتسمعون وأستغفر الله .....
الحمدلله ذي العزة والجلال ؛ أحمده سبحانه وأشكره على كل حال ، وأشهدأن لاإله إلاالله وحده ؛ منه المبدأوإليه المآل ؛ وأشهدأن محمداعبدالله ورسوله جميل الخصال ؛ عليه صلوات ربي وسلامه وعلى الصحب والآل ؛ وبعد : يامن تسمعون الوعظ بالمقال ؛ وقاني الله وإياكم من الشر والضلال ؛ اتقوا الله ؛ فمن اتقاه حق تقواه بلغ المنال (ياايهاالذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولاتموتن إلا وأنتم مسلمون ) عبادالله لخصة في سطور ؛ شيئا يسيرا ؛ ممابينه الله لنافي كتابه العزيز ؛ عن الدنيا ؛ وبعضامن الهدي الذي جاء في ذلك ؛ عن المصطفى الرسول ؛ عليه صلوات وسلام ربي مع كل لفظ وقول ؛ فمن يعرف حقيقة الدنيا ؛ لايبيت من أجلها سهرانا ؛ ولا يتخذها سكنا له وعمرانا ؛ ولمابات فيها صاحب مال شبعانا ؛ ومحتاجا يعرفه جوعانا ؛ ولماحصل الخلاف والشقاق بين الخلق ؛ ولبقينا جميعا ؛ اخوانا وأحبابا وخلانا ؛ ولما ولما ولما ؛ ولكن هيهات هيهات لنا أن نكون هكذا ؛ وأشدكم في التفريط فيما سمعتم ؛ انا ؛ وماأكثر أمثالي منكم ؛ أصلح الله حالكم وحالنا ؛ والسبب في هذا ؛ لأننا لم نجرب اللذة الحقيقية ؛ وهي القرب من ربنا ؛ والاعتماد على خالقنا ؛ والثقة في رازقنا ؛ وترك عصيان موجدنا ؛ والصبرعلى لزوم طاعة من صورنا ؛ والالتزام الصادق بنهج نبينا ؛ فكان الناتج مانراه من أحوالنا ؛ وهذا القول ؛ يحتاج للإيقان به وتصديقه ؛ والإيمان به ؛ نقاء في السريرة ؛ واعتقاد صحيح وثابت للعقيدة ؛ بأن من جعل طاعة الله أعظم لذه ؛ هانت عليه دنياه وكل ملذه ؛ وجعل حياته ممرا ؛ يعبر عليه لآخرته ؛ التي يرجوها ويرغب فضلها ؛ والكيس من دان نفسه وعمل لمابعد الموت ؛ بصرني الله وإياكم ؛ وهداني وهداكم للحق قبل الفوت ؛ ورد عناكيد الفتن والفاتنين وأهلكهم كماأهلك فرعون وقارون وجالوت ؛ وكفى شبابنا كل ذي كفر وضلال وطاغوت ؛؛؛ فلاعيش الاعيش الآخر ة ؛ ؛ اللهم ارحمنا كمارحمة الأنصار والمهاجرة ؛ ثم صلاة وسلاما دائمة ؛؛ على الذي اعطاه ربي الدائمة ؛؛ ماحركت ريح سحاباغائمة ؛؛ اللهم صل وسلم وزد وبارك على عبدك ورسولك محمد .....