( العمل الدائم )
إبراهيم بن سلطان العريفان
1436/12/27 - 2015/10/10 13:48PM
عناصر المحاضرة
المقدمة ..
• العبودية
• الحكمة من إرسال الرسل وإنزال الكتب.
• من مسلتزمات الإيمان العمل الصالح.
• أحب الأعمال إلى الله الدائم
• الأدلة على مكانة العمل الدائم في الإسلام
- أن الله فرض الفرائض على الدوام إلا الحج.
- أن من هدي النبي صلى الله علبيه وسلم المداومة على العمل الصالح.
- أن المداومة أحب الأعمال إلى الله تعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم.
- استحب قضاء العمل الدائم من السنن
آثار وثمرات العمل الدائم
• العمل الدائم سبب في محبة الله للعبد.
• العمل الدائم سبب للنجاة من الشدائد
• العمل الدائم يمنع من ارتكاب الفواحش
• العمل الدائم سبب لمحو الذنوب والخطايا
• العمل الدائم سبب لحسن الخاتمة
• العمل الدائم سبب لتيسير الحساب والتجاوز يوم القيامة
• العمل الدائم سبب في ظل العبد تحت عرش الرحمن يوم القيامة
• العمل الدائم طهارة من النفاق ونجاة من النار
• العمل الدائم سبب دخول الجنة
• العمل الدائم أجره لا ينقطع إذا انقطع لعذر
الأسباب المعينة على العمل الدائم
• الدعاء والاستعانة بالله
• العزيمة الصادقة ( طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ )
• القصد في الأعمال.
• اختيار الصديق التقي
• أن يتذكر ( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ )
• قراءة سير العباد الصالحين
الخاتمة .
• الدعوة إلى العمل بعد العلم
• نماذج من العمل الدائم
• ذم العبد على تركه العمل الدائم
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَنْبَسَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ بِحَدِيثٍ يَتَسَارُّ إِلَيْهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ أُمَّ حَبِيبَةَ ، تَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ( مَنْ صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، بُنِيَ لَهُ بِهِنَّ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ ) قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ : فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ عَنْبَسَةُ : فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ أُمِّ حَبِيبَةَ ، وَقَالَ عَمْرُو بْنُ أَوْسٍ : مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ عَنْبَسَةَ ، وَقَالَ النُّعْمَانُ بْنُ سَالِمٍ : مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ
المقدمة ..
• العبودية
• الحكمة من إرسال الرسل وإنزال الكتب.
• من مسلتزمات الإيمان العمل الصالح.
• أحب الأعمال إلى الله الدائم
• الأدلة على مكانة العمل الدائم في الإسلام
- أن الله فرض الفرائض على الدوام إلا الحج.
- أن من هدي النبي صلى الله علبيه وسلم المداومة على العمل الصالح.
- أن المداومة أحب الأعمال إلى الله تعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم.
- استحب قضاء العمل الدائم من السنن
آثار وثمرات العمل الدائم
• العمل الدائم سبب في محبة الله للعبد.
• العمل الدائم سبب للنجاة من الشدائد
• العمل الدائم يمنع من ارتكاب الفواحش
• العمل الدائم سبب لمحو الذنوب والخطايا
• العمل الدائم سبب لحسن الخاتمة
• العمل الدائم سبب لتيسير الحساب والتجاوز يوم القيامة
• العمل الدائم سبب في ظل العبد تحت عرش الرحمن يوم القيامة
• العمل الدائم طهارة من النفاق ونجاة من النار
• العمل الدائم سبب دخول الجنة
• العمل الدائم أجره لا ينقطع إذا انقطع لعذر
الأسباب المعينة على العمل الدائم
• الدعاء والاستعانة بالله
• العزيمة الصادقة ( طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ )
• القصد في الأعمال.
• اختيار الصديق التقي
• أن يتذكر ( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ )
• قراءة سير العباد الصالحين
الخاتمة .
• الدعوة إلى العمل بعد العلم
• نماذج من العمل الدائم
• ذم العبد على تركه العمل الدائم
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَنْبَسَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ بِحَدِيثٍ يَتَسَارُّ إِلَيْهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ أُمَّ حَبِيبَةَ ، تَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ( مَنْ صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، بُنِيَ لَهُ بِهِنَّ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ ) قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ : فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ عَنْبَسَةُ : فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ أُمِّ حَبِيبَةَ ، وَقَالَ عَمْرُو بْنُ أَوْسٍ : مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ عَنْبَسَةَ ، وَقَالَ النُّعْمَانُ بْنُ سَالِمٍ : مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ