الشيخ عبدالعزيز بن سالم العمر تقرير شيق بالصور والخرائط
زياد الريسي - مدير الإدارة العلمية
1434/03/15 - 2013/01/27 13:38PM
الشيخ عبدالعزيز بن سالم العمر تقرير شيق بالصور والخرائط
http://www.safeshare.tv/w/EmcNOUvMMi
[IMG]https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=70cd633e4e&view=att&th=13c6fbb209c82a11&attid=0.1&disp=emb&realattid=ii_13c6bf533b62129f&zw&atsh=1[/IMG]
[IMG]https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=70cd633e4e&view=att&th=13c6fbb209c82a11&attid=0.1&disp=emb&realattid=ii_13c6bf533b62129f&zw&atsh=1[/IMG]
" أزواد " ...
هي منطقة تقع في أفريقيا، في الجنوب الغربي للصحراء الكبرى، يحدها من الشمال والشرق الجزائر ومن الغرب موريتانيا ومن الجنوب الغربي دولة مالي ومن الجنوب والشرق دولة النيجر.
وهي منطقة صحراوية فقيرة ولكنها غنية بالموارد الطبيعة والمعادن النفيسة التي لم تستغل حيث يوجد بها نصف الإنتاج العالمي من الذهب ، ويوجد بها اليورانيوم الذي تستخدمه فرنسا لمفاعلاتها النووية ، ويوجد بها أكبر بحيرة مطمورة تحت الماء.
سكانها من العرب والطوارق و بعض القبائل الأفريقية كالصونغاي والفلات .
يدينون بالإسلام وعلى مذهب أهل السنة والجماعة وجميع سكان أزواد يحفظون القرآن الكريم والمتون والأجرومية ... حتى الأطفال ولايوجد بينهم أمي لايقرأ لتمسكهم بالدين الصحيح .
احتلهم الفرنسيون في القرن التاسع عشر، فهبوا جميعاً لمقاومتهم ودحرهم فسلمت فرنسا أزواد للحكم المالي.
تعامل الماليون معهم بعنصرية ، فقتلوا منهم الكثير وارتكبوا المجازر ونهبوا خيرات البلاد ونشبت بينهم عدة حروب لأنهم يطالبون بالاستقلال.
وفي عام ٢٠١٢ تمكن الأزواديين من تحرير بلدهم وأعلنوا الاستقلال إلا أن هذا الأمر لم يعجب الغرب الكافر الذين لايريدون أن ينال المسلمون حقوقهم أعلنت فرنسا الحرب عليهم بحجة محاربة الإرهاب ولمنع تطبيق الشريعة.
والآن تشن فرنسا بمعاونة الغرب الصليبي الكافر حرباً صليبية على أهلنا في أزواد فتقتل النساء والأطفال فبالأمس قصفت مستشفى يعالج فيه الجرحى من النساء والأطفال .
المطلوب منا الدعاء لهم أن ينصرهم الله على عدوهم وأن الله يرد كيد فرنسا ومن معها في نحرها ويجب علينا أيضا التعريف بقضيتهم!
هي منطقة تقع في أفريقيا، في الجنوب الغربي للصحراء الكبرى، يحدها من الشمال والشرق الجزائر ومن الغرب موريتانيا ومن الجنوب الغربي دولة مالي ومن الجنوب والشرق دولة النيجر.
وهي منطقة صحراوية فقيرة ولكنها غنية بالموارد الطبيعة والمعادن النفيسة التي لم تستغل حيث يوجد بها نصف الإنتاج العالمي من الذهب ، ويوجد بها اليورانيوم الذي تستخدمه فرنسا لمفاعلاتها النووية ، ويوجد بها أكبر بحيرة مطمورة تحت الماء.
سكانها من العرب والطوارق و بعض القبائل الأفريقية كالصونغاي والفلات .
يدينون بالإسلام وعلى مذهب أهل السنة والجماعة وجميع سكان أزواد يحفظون القرآن الكريم والمتون والأجرومية ... حتى الأطفال ولايوجد بينهم أمي لايقرأ لتمسكهم بالدين الصحيح .
احتلهم الفرنسيون في القرن التاسع عشر، فهبوا جميعاً لمقاومتهم ودحرهم فسلمت فرنسا أزواد للحكم المالي.
تعامل الماليون معهم بعنصرية ، فقتلوا منهم الكثير وارتكبوا المجازر ونهبوا خيرات البلاد ونشبت بينهم عدة حروب لأنهم يطالبون بالاستقلال.
وفي عام ٢٠١٢ تمكن الأزواديين من تحرير بلدهم وأعلنوا الاستقلال إلا أن هذا الأمر لم يعجب الغرب الكافر الذين لايريدون أن ينال المسلمون حقوقهم أعلنت فرنسا الحرب عليهم بحجة محاربة الإرهاب ولمنع تطبيق الشريعة.
والآن تشن فرنسا بمعاونة الغرب الصليبي الكافر حرباً صليبية على أهلنا في أزواد فتقتل النساء والأطفال فبالأمس قصفت مستشفى يعالج فيه الجرحى من النساء والأطفال .
المطلوب منا الدعاء لهم أن ينصرهم الله على عدوهم وأن الله يرد كيد فرنسا ومن معها في نحرها ويجب علينا أيضا التعريف بقضيتهم!