أصنام التغريب تتهاوى البغدادي مثالا
أبو عبد الرحمن
1431/09/10 - 2010/08/20 22:35PM
اللهم لا شماتة (أصنام) العلمانية ... تتهاوى .. هلاك البغدادي !!
قبل خمسة عشر عاماً (تقلّ ، أو تزيد) توالى غيابُ العلماء الربانيين ؛ الواحدَ تِلو الآخر ..
فأوجسْنا في أنفسنا خيفةً .. وكان ما كان .. ووقعت الأمة في بأسٍ شديدٍ ؛ من أعداء الداخل :
(العلمانيين ، المتنورين ، الإصلاحيين ، الديمقراطيين ، الليبراليين) ..الخ ...
(العلمانيين ، المتنورين ، الإصلاحيين ، الديمقراطيين ، الليبراليين) ..الخ ...
وشنّوا حربًا (فكرية/عقدية) موازاةً للحرب العسكرية (الصهيو/صليبية) ...
كان من هؤلاء (جنرالات) أخذوا على عاتقهم حرب العقول والأفكار ، وهدم ثوابت الدين ؛
تهئية لإعادة صياغة (هوية الأمة) بما يتماشى والعصر الأمريكي (العولمي) الجديد !
خاضوا حربًا ضروسًا ، استخدموا فيها جميع أنواع الأسلحة (يريدون أن يطفئون نور الله بأفواههم)
... تسلّموا (مقاليد) أدوات التأثير الفكري/المادي .. وتسيّدوا الساحة (ثقافيًّا/اجتماعيًّا/إعلاميًّا) ..
وتناسوا أنهم إنما يحاربون الله :
... تسلّموا (مقاليد) أدوات التأثير الفكري/المادي .. وتسيّدوا الساحة (ثقافيًّا/اجتماعيًّا/إعلاميًّا) ..
وتناسوا أنهم إنما يحاربون الله :
زعمت سخينة أن ستغلب ربَّها **** وليُغلَبنّ مغالِبُ الغلّابِ
أخذوا فرصتهم كاملةً ! وفشلوا في فرض (المشروع) على أرض الواقع ..
فقدْ حافظتْ الأمة على ثوابتها .. وانحازتْ إلى دينها ، وخالقها !
فقدْ حافظتْ الأمة على ثوابتها .. وانحازتْ إلى دينها ، وخالقها !
وهاهم يتساقطون واحدًا بعد آخر !!
وإذا كنّا قد ابتُلِينا بفقْد مشاعل النور ، وحمَلة الهداية ..
فإن الأمة الآن تعيش في منعطفٍ جديدٍ ، وخطيرٍ .. بين فشَل المشروع (العلماني/التنويري) في المنطقة ،
وخيبة الحرب العسكرية (الصهيو/صليبية) ... فمن يمسك الزمام ، ويدير دفة الأحداث في المرحلة المقبلة ؟!!
فإن الأمة الآن تعيش في منعطفٍ جديدٍ ، وخطيرٍ .. بين فشَل المشروع (العلماني/التنويري) في المنطقة ،
وخيبة الحرب العسكرية (الصهيو/صليبية) ... فمن يمسك الزمام ، ويدير دفة الأحداث في المرحلة المقبلة ؟!!
============================
هذه (الهالك) قدّم دعوةً لـ(الهالك) الآخر : أبو زيد .. لزيارة الكويت ،
وإلقاء محاضرة في جمعية (التنوير) الكويتية .. فمُنِع من دخول الكويتِ ، وطُرد شرّ طِرْدة !
هلك الاثنان : الأول بمرضٍ ظلّ يستشري في جسده عامًا كاملًا .. والثاني بفيروس غامض ..
واقتِيدا رغم أنفهما إلى (المحكمة الإلهية) !
وإلقاء محاضرة في جمعية (التنوير) الكويتية .. فمُنِع من دخول الكويتِ ، وطُرد شرّ طِرْدة !
هلك الاثنان : الأول بمرضٍ ظلّ يستشري في جسده عامًا كاملًا .. والثاني بفيروس غامض ..
واقتِيدا رغم أنفهما إلى (المحكمة الإلهية) !
اللهم هيّئ لهذه الأمة قائدًا ربّانيًّا !!
المشاهدات 3293 | التعليقات 8
وفاة المفكر الجزائرى محمد أركون صاحب الاجتهادات العصرية فى الإسلام
الشروق -
توفى مساء الثلاثاء فى العاصمة الفرنسية باريس المفكر الجزائرى الفرنسى المثير للجدل محمد أركون عن عمر يناهز 82 عاما. وصفته الصحافة الجزائرية بوحش العلوم الإسلامية الذى خفتت طلته، حيث عرف أركون كأحد أهم الأساتذة المؤثرين فى الدراسات الإسلامية المعاصرة، فقد كان أستاذ التاريخ والفكر الإسلامى فى جامعة السوربون وأحد المبادرين بعقد حوار بين الأديان فى زمن تصاعد الأصولية فى الشارع العربى. حيث أخضع النصوص الدينية، والتراث الدينى للتحليل والدراسة وفقا لأحدث المناهج العلمية، ومن آرائه إعادة قراءة القرآن برؤية عصرية ...
وفاة المفكر الجزائري محمد أركون في باريس عن 82 عاماً الوطن
وفاة المفكر الجزائري محمد أركون الجزيرة
الإمارات اليوم - المستقبل - لبنان - القبس - الاتحاد
توفى مساء الثلاثاء فى العاصمة الفرنسية باريس المفكر الجزائرى الفرنسى المثير للجدل محمد أركون عن عمر يناهز 82 عاما. وصفته الصحافة الجزائرية بوحش العلوم الإسلامية الذى خفتت طلته، حيث عرف أركون كأحد أهم الأساتذة المؤثرين فى الدراسات الإسلامية المعاصرة، فقد كان أستاذ التاريخ والفكر الإسلامى فى جامعة السوربون وأحد المبادرين بعقد حوار بين الأديان فى زمن تصاعد الأصولية فى الشارع العربى. حيث أخضع النصوص الدينية، والتراث الدينى للتحليل والدراسة وفقا لأحدث المناهج العلمية، ومن آرائه إعادة قراءة القرآن برؤية عصرية ...
وفاة المفكر الجزائري محمد أركون في باريس عن 82 عاماً الوطن
وفاة المفكر الجزائري محمد أركون الجزيرة
الإمارات اليوم - المستقبل - لبنان - القبس - الاتحاد
البغدادي - القصيبي - أركون = السلسلة الظلاميّة
(فما بكت عليهم السماء والأرض)
أبو عبد الرحمن
بالنسبة لغازي القصيبي ........= !
تعديل التعليق